[موحد الصفوف]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أخواني أخواتي أحببت أن أطرح هاذ الموضوع لعظمته ونحن نحتاجه جميعن كي يحي عالمنا الإسلامي


إليك يا أخي أو أختي هاذ هي الكلمات

الإسلام من أعضم النعم التي أنعمك الله بها

فهل أنت تحمد الله على هاذ هي النعمة ؟

أخواني لو تسأل أحد المقصرين في أمور دينهم هل أنت مسلم متمسك بدينك ؟

ماذ سيقول أكيد نعم

و يمكن تراه يتهاون عن الصلاة وهي أعضم مافي الأسلم وهي الركن الثاني من أركان الأسلم

ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم((من ترك الصلاة متعمد فقد كفر))

أسمع الحديث وكرره مرار وسأل نفسك هل أنت ممن يتهاون في الصلاة أو يؤخره عن وقته

وقد أفتى الشيخ عبد العزيز أبن باز رحمه الله فقال: إن الذين يؤخرون الصلاة حتى يقوم إلا الدوام أو المدرسة

متعمد فقد (كفر)

في أخي الحبيب صن نفسك وحاسب نفسك قبل أن تحاسب

سمعت من أحد المعلمين يقول: أتى يهودي إلى بلاد المسلمين فعاش بين المسلمين ودرس الإسلام

فقال الإسلام جميل لاكن ينقصه رجال

صدق في هاذ هي الكلمة لم رأى بين المسلمين من غش وكذب و عداوة بين الإسلام و المسلمين

إلا ما رحم ربي نعم أخواني ترى الكثير منهم من يتهاون عن الصلاة ومنهم من يزني ومنهم يفعل اللواط

ومنهم ومنهم ومنهم ومنهم ...

أخواني أتقو الله قبل أن يأتيكم العذاب و أنتم لا تشعرون قال تعال((وما كان الله معذبهم و أنت فيهم

وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون))

فأكثر من الأستغفر وجدد التوبة فكم ترى أخي الحبيب منع عن المطر و السبب من كثرة المعاصي

لا أريد أن أطيل عليكم أحببت أن أقول هاذ لقوله تعالى((كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لا بأس ما كانوا

يفعلون)) .