[ولــ المحيميد ــد]

السلام عليكم ..

أحبابي الكرام ..

في هاذا الموضوع أثكر لكم مئسات مرت علي ..

في يوم الأثنين 16/11/ 1428 هــ

رجعت من المدرسة و أنا مرهق و إذا أرى الولدة و الوالد و الأخوان غير موجدين في البيت إلا القليل

تسئلة أين هم سؤلة أختي الكبرى ما بكم قالت لا شي

أتاني أتصال في الجوال و إذابه أخي يقول (تولم أمرك بعد شوي) أنقطع الخط

جاء أخي فسألته ما بكما فيقول لي أحسن الله عزائك أندهشت

ثم قلت له من الذي توفى فإذ به يقول إبن العم فهد المحيميد

أنهمرت بالبكاء فتثكرت في يوم الخميس الماضي كيف نضحك ونلعب سوي وكيف يسامر بعضن بعض

وصلنى إلا المغسلة غسلناه وكفناه وصليم عليه

ذهبت إلا العزاء و قد فقدن الحبيب الذي نحب جلسته ولا نود فراقه

ولا كن أحمد الله الذي أماته على الأسلام و الحمد لله الذي أماته على الرفقة الصالحة و العمل الصالح

.. هاكذا فارقن الحبيب ..