[أبو رُبـــــى]

صدقت ولكن بعض منهم .... وأعتقد أن تعقيبك الثاني هو ما وضح الصورة وليته كان هو الموضوع ... الأول ..

[مع الأسف]

كل انسان تمر علية لحظات قد يقترف بعض الأخطاء بحق نفسة ودينة ولكنة شيء جميل أن يعود هذا الأنسان لجادة الصواب.
وبالعكس الشخص صاحب السوابق إن من الله علية بالهداية الصادقة فهو سيفيد أكثر من غيرة بسبب أنة مر بتجارب ويعرف دهاليز العصاة.
ولاننسى ذلك الفنان الذي هداه الله بعد سنوات من الضياع فمات ميتة وهو يتوضا للصلاة

[أبودجانه]

والله ياخي انا اشوف انك نسبت العبارات السوقيه والاخطاء فقط للتائبين الجدد ربما يقع فيها حتى الدعاة الذين ليس لهم سوابق فأقول نرفظ هذه الامور سواء من هنا او هنا لانها تضر الدعوة ولا داعي للتخصيص




شكرا

[يدا بيد]

[/CENTER][/CENTER]يا اخ سباطي..

لاحظت انك متحمس جدا لدرجة انك لم تميز الا السلبات وتركت الإيجابيات . ياخي لو تعلم كم اهتدى على يد هاؤلاء لما قلت هذا الكلام عنهم . والله ماذكرت عنهم الى كنقطة سوداء في صحيفة بيضاء .فأنت ركزت على مصطلحاتهم الي يستخدمونها ونسيت اعمالهم الخيره الجليله الي قضو اوقاتهم فيها . بل انهم يضحون بأوقاتهم مع اهلم وإجازاتهم التي لا يمكن ان يتخلى عنها احد منا لكي يقوموا بالدعوة الى الله.لا ياأخي هذا الكلام مايرضي يفترض انك تكون منصف .ثانيا يا اخي (الدين النصيحة وليس الفضيحة) اذا كان عندك ملاحظة على احد فيجدربك مخاطبته شخصيا . او برساله غير مباشره .


وأريد أن اسألك يا سباطي اذا كنت جاد بما تقول وأريد منك جواب !!
ذكرت انت بأنهم اصحاب سوابق ولا يجدر بهم بأن يمارسوا الدعوة الى الله ....سبحان الله
اذا ماذا تقول عن فاروق الأمة عمر ابن الخطاب رضي الله عنه؟ لقد كان في الجاهلية مشرك ويشرب الخمر وعمل العديد من الكبائر أي ( صاحب سوابق كما ذكرت).
ولم يصبح داعية وحسب بل اميرآ للمؤمنين وقائدهم ومعلمهم بل وصاحب الرسول صلى الله عليه وسلم .
اجب الآن

[رنـد]

موضوع رائع و في الصميم و لكن في الإمكان أن يكون أحسن و أفضل ..
لو ألنت اللفظ عن هؤلاء الدعاة ..

أخي الكريم ../
بدئوا حياة جديدة .. ولازلنا نحاسبهم على ما مضى ، أليس في ذلك ظلم ؟!
ثم إن التائب يتكلم من صميم قلبه ، بعد أن ولج إلى بوابة النور و الهداية ..

أيضاً .. هناك أثر معنوي كبير ، وهو أن العاصي و المذنب الذي قد لفه الشيطان بأنواع الوساوس وزعم له ألا هداية سيبلغها و لا قبول توبة من الله ... إلخ من الوساوس ، عندما يرى هذا الداعية التائب والذي كان أشد منه ، كأن يكون تاب من مخدرات و من زنا – والعياذ بالله – أليس هذا داعياً لشحذ همته و تقوية إرادته ؟!

كم تائب أفضل مِن مَن دأب على العبادة حتى أخذها عادة و لم يعد يستشعر النية الخالصة لله !

أوافقك في جزئية من مقالك ، وهي الاستشهاد بكلمات الغناء و أساليب المفحطين وغير ذلك من الأمور التي تشمئز منها نفسي و أربأ بالدعاة أن ينتهجوها ، لأنهم أولاً و أخيراً أعلى من ذاك المقام .. !

اعتقادنا يحتمل الصواب و الخطأ .. وكلنا نصبوا للأفضل ..

شكراً جزيلاً -أخي الكريم- .