[السهيل اليماني]

الموضوع دسم مره حسافه يفوتني

لان الموضوع فيه نقاش شباب +بنات يعني اثاره

لي عوده

[عآشقة قسمهآ ..]

الفتاة تتعامل مع زوجها بجّبلتها ومااعتادت عليه في بيت أهلها .. والفتيات في ذلكـ يختلفن فمنهن

الجادة والرسمية ومنهن العاطفية الرومانسية ومنهن من خلطت بين الأمرين ..

فيتعاملن مع أزواجهن بمدى ما عُوملن به وما اعتدن عليه .. فهناكـ من تشعر بالحياء من زوجها

فلذلكـ لاتعطيه إلا اذا أعطاها وحبب إليها مايحب وبين رغبته اتجاه تلكـ الأمور .. أما أن تبدأ هي فنادرآ

مايحدث ذلكـ لخوفها من عدم تقبله واستحقاره لتصرفها واستصغاره لتلكـ الأمور .. (أعني هنا الفتيات

اللاتي لم يعتدن إلا على الجدية والرسمية)

فأذكر أم تنصح ابنتها وتحثها على الكلام اللين والفعل الحسن مع زوجها فقالت الفتاة (ماأقدر أستحي

ماتعودت!! )

وأتوقع لو أن زوجها عودها وبيّن لها رغبته في كيفية ونوعية التعامل والإسلوب الذي يريده منها ..

طبعآ بدون أن يأمرها .. لا بل يحسسها .. يتحدث لها عن صفات تعجبه في أخواته وهكذا .. يضع كتبآ على تسريحتها .. يبدأ هو معها ..

بذلكـ يصل الزوجان للمستوى المطلوب ..

يسر الله للجميع وسهل عليهم ووفقهم ..

رأي ووجهة نظر ..

تقبلوا مروري ..

تحيتي ..

[محب الفضيلة]

يقول المثل ( رجال كلب لنساء كلب ) وكلب قبيلة عربية معروفة وللمثل قصة يعرفها من يعرفها
وعندنا مثل عامي يقول ( قيل منين هالعويد قال من هالشجيرة )
في الحقيقة هذا الموضوع هدفه سام لكن طرحة بهذه الطريقة هي فضائح معلبة للرجال وللنساء ولنا جميعاً أمام غيرنا
فقد يثير تساؤل عند غير المتزوجين وقد يصيبهم الاحباط ولذا أتمنى أن يكون الطرح علاجياً وليس جس نبض
أنا شخصياً أتوقع أن الاهتمام من قبل البنات وهذه أراه في محارمي يتفاوت لكنه إلى حد ماء جيد
وعندما أطلع على منتديات البنات وترى الأطروحات التي يتبادلنها للزوج وإذاهي أطروحات متميزة وقد تتبع أحيانا بإعجاب أزواجهن مما يوحي بوجود تبادل بين الطرفين
وأتصور أن التشكي من قبل النساء أو الرجال ماهو إلا حصيلة لما يتم يبنهما والمسؤول كلا الطرفين وإن كنت أحمل الزوج النسبة الكبرى
لأن المرأة ومن خلال تربيتها قد تتردد أن تبدأ هي وخصوصاً أن من الرجال من قد يتساءل
ثم يقارن بناتنا بالأجنبيات التي درست إلى جوار الطالب وتدربت على فنون كثيرة وجرأة متناهية

هناك أمور تستطيع المرأة بذكائها أن تدرب الرجل والذي قد يستخف أو يستغرب أو يتظاهر بعدم المبالاة وهو في الحقيقة يستلذها لكن عنفوان الرجولة تمنعه وفي هذه الحالة يمكن أن تستخدم الزوجة وسيلة الضغط من خلال استخراج هذا الإعجاب المكنوز مثلاً بالطرفة ( والله إني أدري إنك فرح بس منتب مبين .. قم يالله خلينا نستانس ) وتلح عليه بابتسامة وضحكة
وقد تكون مضطرة أن تصارحه بأنها قرأت ذلك في كتاب وأنها ستجدد معه وإلى آخره

لكن المهم ألا تحبط وتكرر مهما كان سنها فوالله إنه يدرك ذلك ويفرح له لكن الرجولة تمنعه وستنجحين في وقت آخر ولو بعد حين لأنه ليس بمقدورك تغييره لكن بمقدورك تغيير طبعه كما فرضت عليه أشياء أخرى تعرفينها

وكذلك الرجل وتغيير سلوك المرأة أسهل من العكس حيث تستطيع أن تطالبها بما تريد وتذكر أن المرأة كيود فهي تستمتع لكنها قد لا تظهر حاول أن تستخرجه
وأهم شيء أن يكون من الطرفين تبادل الإعجاب بصنيع الآخر حتى ينمو
الكلام حقيقة في هذا المجال يطول ويتشعب
لكن القاعدة الذهبية هي قوله تعالى في سورة طه (وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِّنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنيَا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَى) (131)

وزوجتك زوجتك يجب أن تفاخر فيها وإن تصارحها بما تريد وأن تحقق لها ما تريد وما يقال للزوج يقال للزوجة