( من يهده الله فهو المهتد .. ومن يضلل فلن تجد له وليا مرشدا )
الإنسان ضال وبعيد عن الله فلو لم يكن ضالاً لما طلب الهدايةفي كل صلاة ( اهدنا الصراط المستقيم ) إن كل إنسان ضالاً تائهاً في دروب الإثم مالم ينقذ نفسه من الهلاك .. كما قال تعالى : سورة العصر يقول : القرآن والعصر....إن الإنسان لفي خسر (سورة العصر 1). وكلمة "خسر" معناها أن الإنسان هالك وناقص وضعيف . فمفتاح هدايتنا بعد الله بأيدينا .. بداية بالتغلب على شهوات النفس ووسوستها"إن النفس لأمارة بالسوء * إلا مارحم ربي ".
المانع هو النفس والشيطان والهوى .. نعوذ بالله منهما
شكرا لطرحك الرائع
__________________
.
.
.
سبحــان الله و الحمد لله و الله أكــــبر
|