[فتى الحق]

تفسير الآية
(وأعدوا لهم) لقتالهم (ما استطعتم من قوة) قال صلى الله عليه وسلم : " هي الرمي " رواه مسلم (ومن رباط الخيل) مصدر بمعنى حبسها في سبيل الله (ترهبون) تخوفون (به عدو الله وعدوكم) أي كفار مكة (وآخرين من دونهم) أي غيرهم وهم المنافقون أو اليهود (لا تعلمونهم الله يعلمهم وما تنفقوا من شيء في سبيل الله يوف إليكم) جزاؤه (وأنتم لا تظلمون) تنقصون منه شيئاً

وأعدُّوا - يا معشر المسلمين - لمواجهة أعدائكم كل ما تقدرون عليه مِن عدد وعدة, لتُدْخلوا بذلك الرهبة في قلوب أعداء الله وأعدائكم المتربصين بكم, وتخيفوا آخرين لا تظهر لكم عداوتهم الآن, لكن الله يعلمهم ويعلم ما يضمرونه. وما تبذلوا من مال وغيره في سبيل الله قليلا أو كثيرًا يخلفه الله عليكم في الدنيا, ويدخر لكم ثوابه إلى يوم القيامة, وأنتم لا تُنْقصون من أجر ذلك شيئًا.

أنا لا أختلف مع في ذلك

لكن هل من المعقول أن نقول لن نحارب العدو إلا إذا كانت قووتونا تعادل قوته

ففي الآيه الله يآمر المسلمين بإعداد كل ما يستطيعون من قوة ليقاتلوا العدو و ليرهبوه

ولم يآمر بعدم القتال الا إذا أصبحة القوة معادله لقوة العدو


أخي كلام منطقي وصحيح

وجزاك الله خير


وأريد منك أن تبين وجهة نظرك في غزة
ما ترى أن يصنع المجاهدون في غزة وماهي رسالتك إلى غزة
لتصل الفكرة كامله إلى عن وجهة نظرك