[الرايات السود]

[/SIZE][](المغضوب عليهم) لهم مؤمرات في كل زمان ومكان لكل من يحاول الوقوف في وجوههم والحد من مكرهم وخبثهم والشواهد على ذلك كثيره لا حصر لها سواءً في الماضي أو الحاضر ، فاليهود حاولوا قتل الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم ولكن الله حفظة من مكرهم لأنه حاول إصلاح فساد قلوبهم وعقائدهم الباطله فأي إنسان يفضحهم ويحاول الإقاع بهم سوف ينال نصيباً من أذاهم، فكما تعرفون فبعد هذه الأحداث ( أحداث سبتمبر) سارع العالم لنصره أمريكا عليها من الله ما تستحق ونسي العالم أو تناسا ما فعلته بالمسلمين فقام المسلمين والكافرين والمحلدين على حد سواء ينددون بما حدث فسار وراء هذا التنديد كثير من المصلحين جهلاً منه أو (………)ولكن برز شخص واحد أثبت علمه ووقوفه في وجه أدعياء العلم ألا وهو الشيخ ( حمود رحمة الله ) فأذا مشاعر( إذا كان لها مشاعر) أمريكا وهزها في عقر دارها عندما ساند ( الشيخ إسامه وطالبان)وهذا ما لا تريده أمريكا وعندما دخل الشيخ المستشفي سمعة أنه دخل لعارض بسيط ولكنه خرج منه إلى المقبره ألا يعتقد البعض أن وفاة الشيخ ربما تكون بفعل فاعل وخاصة أن الأطباء في مستشفياتنا ( غير مسلمين ولا مؤتمنين) وربما كانوا عملاء لأمريكا ومن ورائها اليهود.أليس من حق الشيخ علينا أن نسأل عنه ونطمأن أن وفاته وفاة طبيعيه ولا يشوبها شائبه أرجوا مماً لديه علم بذلك أن يخبرنا وله الجزاء الحسن من الله المنعم المتكرم .والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته [/SIZE]