[أكحل العينين]

أصبحت المخدرات مرضاً فتاك ينخر في عضد المجتمع ويستهدف طبقة الشباب بالذات وغالب من وقع في هذا المستنقع كانت البداية هي مرحلة (الثانوية أو المعاهد أو الجامعات) والدليل انتشارها في أيام لإختبارات كما ذكر بعض المروجين والتائبين عنها مما يتعين على المسؤلين أن يبحثوا عن طريقة لمكافحتها في هذه الأيام بالذات
وأضن أن الكشف العشوائي على الطلاب بعد الاختبارات هو خير وسيلة لذالك حيث أثبت نجاحه في بعض القطاعات العسكرية، ويوضع عقوبات لمن يوجد فيه نسبة شيء من المخدرات كأن يرسب في هذه المادة وينشر اسمه في لوحات المدرسة ويستدعا ولى أمره أو غيرها من العقوبات
أرجوا من كل زائر أن يكتب تأييد أو نقد أو اقتراح لحل هذه المشكلة وحفظ أبنائنا من أهل الغواية والإفساد

[محبكم]

هل تتوقع ان التفتيش يساهم بحل القضية .!!!

وهل تظن ان الطالب سوف يحمل - الحبوب - معه دوما !!!


انا اتوقع القضية لا تحل بمثل هذه الطرق ، لأن الطالب اقل شيء يفعله هو الا يحمل هذه الاقراص معه ..


الحل يا اخي الكريم من وجهة نظري المتواضعة ...يكمن في التثقيف والتوعية داخل اروقة المدرسة وفي البيت ....



وانا لا انكر ان التفتيش المفاجيء قد يكشف خيوط من يمول هذه السموم ....

وجزيت خيرا على هذا الموضوع الحساس ..


محبك


محبكم

[أكحل العينين]

يا أخي المقصود بالكشف هو التحليل أي بعد الإنتهاء من الاختبار تؤخذ عينة من الطلاب ويؤخذ لهم تحليل وإذا ثبت وجود أي نسبه في الدم يلغى اختبار الطالب وبهذا يخاف البقية وكسدسوق المخدرات

وهذا الأسلوب متبع في بعض القطاع العسكري وله نجاحات كبيرة

[جدس البأس]

الكريم الفاضل أكحل العينين وفقه الله

على الصعيد النظري هذا الحل قيم ومفيد

ولكن ما أعتقده أنه الدراسات الميدانية لهذه الظاهرة قليلة وإن وجدت فهي قديمة
ولوتوفرت تلك الدراسات لرأينا حلولاً قد يكون ما تفضلتم به أحدها


أخي الكريم
ليتكم تتكرم بكتابة هذا الاقتراح بوضوح ودقة
وتدفعه إلى الجهات الأمنية والتربوية المختصة


حبي وتقديري لك
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته