 |
|
|
|
|
04-06-2009, 01:43 PM
|
#1 |
|
عـضـو
تاريخ التسجيل: May 2008
البلد: بريدة
المشاركات: 1,225
|
تغطية لحفل تخريج الدفعة الرابعة من حفظة كتاب الله بعيون الجواء (صور)
نقلا عن صحيفة الجواء
صحيفة الجواء (فريق التغطيات): تصوير: عبدالله الصعب- طارق الوشمي تحرير: عبدالرحمن العرف في جو إيماني أقيم هذا اليوم الأربعاء احتفال تخريج حفظة كتاب الله والذي نظمته جمعية تحفيظ القرآن بمحافظة عيون الجواء تحت شعار "كلنا نحفظ القرآن" وذلك على شرف معالي الشيخ صالح بن محمد اللحيدان عضو هيئة كبار العلماء وبرعاية محافظ عيون الجواء محمد بن عبدالله بن حجاج حيث تم تخريج 17 حافظاً وحافظة وذلك مغرب اليوم في جامع عمر بن الخطاب استهل الحفل بآيات من الذكر الحكيم تلاها الطالب: عبدالله بن محمد الرشيد ثم كلمة الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن ألقاها الشيخ علي الرديني و كلمة أولياء الأمور ألقاها عنهم الشيخ سليمان النجران تلا ذلك كلمة لمعالي الشيخ صالح بن محمد اللحيدان ثم استمع الجميع لمشهد صوتي بعنوان "كلنا نحفظ القرآن" وقد تخلل الكلمات نماذج من تلاوات الحفظة بعدها قام فضيلة الشيخ اللحيدان ومحافظ عيون الجواء بتوزيع الشهادات والجوائز على حفظة كتاب الله وحصل كل حافظ وحافظه على الآتي: 1-شهادة إتمام حفظ القرآن الكريم 2-5000ريال مقدمة من جمعية تحفيظ القرآن بالمحافظة 3-500ريال مقدمة من جمعية البر الخيرية بمحافظة عيون الجواء 4-جهاز لاب توب +مكتبة الكترونية مقدمة من المكتب التعاوني بمحافظة عيون الجواء 5-طقم ساعات للوالدين 6-درع تذكاري 7-سكن ثلاث ليال في مجموعة نوازي الفندقية بمكة المكرمة. ومن جانبه تم تكريم جمعية البر الخيرية بمحافظة عيون الجواء استلم الدرع الأستاذ عبدالرحمن الضالع ودرع المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بمحافظة عيون الجواء استلمه الشيخ بندر بن محمد الرباح ودرع لبلدية محافظة عيون الجواء استلمه المهندس صالح بن عبدالله الضالع ودرع لمطعم سينيز الذي شارك في الحفل، وبعد أداء صلاة العشاء توجه الجميع لقصر محافظة الجواء حيث طرحت بعض الفتاوى على فضيلة الشيخ صالح اللحيدان بعدها تفضل الجميع لتناول طعام العشاء الذي أعد احتفالاً بهذه المناسبة. صحيفة الجواء تعدكم بنشر عدة لقاءات أجرتها مع عدد من الحفظة والقائمين على الحفل ومع معالي الشيخ صالح اللحيدان .                     
__________________
توكلتُ في رزقي على اللهِ خالقي وأيقنتُ أنَّ اللهَ لا شكَّ رازقي وما يكُ منْ رزقي فليسَ يفوتني ولو كانَ في قاعِ البحارِ العوامقِ سيأتي بهِ اللهُ العظيمُ بفضلهِ ولوْ لمْ يكنْ مني اللسانُ بناطقِ ففي أي شيئٍ تذهبُ النفسُ حسرةً وقدْ قسمَ الرحمنُ رزقَ الخلائقِ |
|
| الإشارات المرجعية |
| أدوات الموضوع | |
| طريقة العرض | |
|
|
النمط الأحادي