بريدة






عـودة للخلف بريدة ستي » بريدة ستي » ســاحـة مــفــتــوحـــة » °·.¸.•°™أخطـر خمسين إرهابياً ؟؟™°·.¸.•°

ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول

 
 
أدوات الموضوع طريقة العرض
قديم(ـة) 01-09-2003, 07:35 AM   #2
غـنـدر
عـضـو
 
صورة غـنـدر الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Mar 2003
البلد: -*- الـفـلـوجـة -*-
المشاركات: 3,620


[c]

يتبع
الكبيرة السادسة والعشرون /
الظلم :-
قال تعالى : (( إنما السبيل على الذين يظلمون التاس )) . وقال تعالى : (( وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون )) .
وقال ص : (( من كانت عنده مظلمة لأخيه من عرض أو شئ فليتحلله اليوم من قبل أن لا يكون دينار ولا درهم إن كان له عمل صالح أخذ منه بقدر مظلمته فإن لم يكن له حسنات أخذ من سيئات صاحبه فحمل عليه )) .


الكبيرة السابعة والعشرون /
المكاس :-
وهو داخل في قول الله تعالى : (( إنما السبيل على الذين يظلمون الناس ويبغون في الأرض بغير الحق أولئك لهم عذاب أليم )) .
والمكاس من أكبر أعوان الظلمة بل هو من الظلمة أنفسهم فإنه يأخذ ما لا يستحق ويعطيه لمن لا يستحق ، ولهذا قال النبي ص : (( المكاس لا يدخل الجنة )) . وقال ص : (( لا يدخل الجنة صاحب مكس )) .


الكبيرة الثامنة والعشرون /
أكل الحرام وتناوله على أي وجه كان :-
قال عز وجل : (( ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل )) .
قال رسول الله ص : (( أن رجالا يتخوضون في مال الله بغير حق فلهم النار يوم القيامة )) .
وفي صحيح مسلم حين ذكر النبي ص : (( الرجل يطيل السفر أشعث أغبر يمد يده إلى السماء يارب يارب ومطهمه حرام ومشربه حرام وغذي بالحرام فأنى يستجاب له )) .


الكبيرة التاسعة والعشرون /
أن يقتل الإنسان نفسه :-
قال الله تعالى : (( ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما * ومن يفعل ذلك عدوانا وظلما فسوف نصليه نارا وكان ذلك على الله يسيرا )) .
قال رسول الله ص : (( من قتل نفسه بحديدة فحديدته في يده يتوجأ بها في بطنه في نار جهنم خالداً مخلداً فيها أبدا ومن قتل مفسه بسم فسمه في يده يتحساه في نار جهنم خالداً مخلداً فيها ومن نزل من جبل فقتل نفسه فهو ينزل في نار جهنم خالداً مخلداً فيها أبدا )) .


الكبيرة الثلاثون /
الكذب في غالب أقواله :-
قال الله تعالى : (( ألا لعنة الله على الكاذبين )) ، وقال الله تعالى : (( قتل الخراصون )) أي الكاذبون .
وفي الصحيحين عن ابن مسعود قال ، قال رسول الله ص : (( إن الصدق يهدي إلى البر وإن البر يهدي إلى الجنة وما يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقاً ، وإن الكذب يهدي إلى الفجور وإن الفجور يهدي إلى النار وما زال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذاباً )) .
وقال ص : (( آية المنافق ثلاث وإن صلى وصام وزعم أنه مسلم : إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا أئتمن خان )) .


الكبيرة الحادية والثلاثون /
القاضي السوء :-
قال الله تعالى : (( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون )) .
قال النبي ص : (( لا يقبل الله صلاة إمام حكم بغير ما أنزل الله )) . وقال رسول الله ص : (( من جعل قاضياً فقد ذبح بغر سكين )) .


الكبيرة الثانية والثلاثون /
أخذ الرشوة على الحكم :-
قال الله تعالى : (( ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل وتدلوا بها إلى الحكام فريقاً من أموال الناس بالإثم وأنتم تعلمون )) .
وعن أبي هريرة قال : قال رسول الله ص: (( لعن الله الراشي والمرتشي في الحكم ))


الكبيرة الثالثة والثلاثون /
تشبه النساء بالرجال وتشبه الرجال بالنساء :-
في الصحيح أن رسول الله ص قال : (( لعن الله المتشبهات من النساء بالرجال والمتشبهين من الرجال بالنساء )) .وفي رواية : لعن الله الرجله من النساء .
عن النبي ص أنه قال : (( ألا هلكت الرجال حين أطاعوا النساء )) .


الكبيرة الرابعة والثلاثون /
الديوث المستحسن على أهله والقواد الساعي بين الإثنين بالفساد :-
قال الله تعالى : (( الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك وحرم ذلك على المؤمنين )) .
عن عبدالله بن عمر – رضي الله عنهما – عن النبي ص قال : (( ثلاثة لا يدخلون الجنة ، العاق لوالديه والديوث ورجلة النساء )) . وقال ص : (( ثلاثة قد حرم الله عليهم الجنة ، مدمن الخمر والعاق لوالديه والديوث الذي يقر الخبث في أهله )) .

الكبيرة الخامسة والثلاثون /
المحلل والمحلل له :-
صح من حديث ابن مسعود – رضي الله عنه – أن رسول الله ص لعن المحلل والمحلل له .
وعن ابن عباس – رضي الله عنهما – قال : سئل رسول الله ص عن المحلل فقال : (( لا إلا نكاح رغبة لا نكاح دلسه ولا استهزاء بكتاب الله عز وجل حتى يذوق العسيلة )) .
وعن عقبة بن عامر قال : قال رسول الله ص: (( ألا أخبركم بالتيس المستعار ؟ قالوا : بلى يا رسول الله . قال : هو المحلل لعن الله المحلل والمحلل له )) .


الكبيرة السادسة والثلاثون /
عدم التنزه من البول وهو شعار النصارى :-
قال الله تعالى : (( وثيابك فطهر )) ، وعن ابن عباس – رضي الله عنهما – قال : مر النبي ص بقبرين فقال : إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير أما أحدهما فكان يمشي بالنميمة وأما الآخر فكان لا يستبرئ من البول أي لا يتحرز منه . وقال رسول الله ص : (( استنزهوا من البول فإن عامة عذاب القبر منه )) .
ثم إن من لم يتحرز من البول في بدنه وثيابه فصلاته غير مقبولة .


الكبيرة السابعة والثلاثون /
الرياء :-
قال الله تعالى : (( يراؤن الناس ولا يذكرون الله إلا قليلاً )) .
وعن أبي هريرة – رضي الله عنه – قال ، قال رسول الله ص : (( إن أول الناس يقضي عليه يوم القيامة رجل استشهد في سبيل الله فأتى به فعرفه نعمه فعرفها ، قال : فما عملت فيها ؟ قال : قاتلت فيك حتى استشهدت قال : كذبت ولكنك فعلت ليقال هو جريء وقد قيل ، ثم أمر به فسحب على وجهه حتى ألقي في النار . ورجل وسع الله عليه وأعطاه من أصناف المال فأتى به فعرفه نعمه فعرفها قال : فما عملت فيها ؟ قال : ما تركت من سبيل تحب أن ينفق فيها إلا أنفقت فيها لك . قال : كذبت ولكنك فعلت ليقال هو جواد فقد قيل ثم أمر به فسحب على وجهه حتى ألقي في النار . ورجل تعلم العلم وعلمه وقرأ القرآن فأتى به فعرفه نعمه فعرفها ، قال : فما عملت فيها ؟ قال : تعلمت العلم وعلمته وقرأت فيك القرآن ، قال : كذبت ولكنك تعلمت ليقال هو عالم وقرأت ليقال هو قارئ ، ثم أمر فسحب على وجهه حتى ألقي في النار )) .


الكبيرة الثامنة والثلاثون /
التعلم للدنيا وكتمان العلم :-
قال الله تعالى : (( إنما يخشى الله من عباده العلماء )) . يعني العلماء بالله عز وجل .
قال ابن عباس : يريد إنما يخافني من خلقي من علم جبروتي وعزتي وسلطاني ، وقال مجاهد والشعبي : العالم من خاف الله تعالى ، وقال الربيع بن أنس : من لم يخش الله فليس بعالم .
وقال تعالى : (( إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون )) .


الكبيرة التاسعة والثلاثون /
الخيانة :-
قال الله تعالى : (( يا أيها الذين آمنوا لا تخونوا الله والرسول وتخونوا أماناتكم وأنتم تعلمون )) .
قال الواحدي - رحمه الله - : نزلت هذه الآية في أبي لبابة حينبعثه رسول الله ص إلى بني قريظة لما حاصرهم وكان أهله وولده فيهم ، فقالوا : يا أبا لبابة ما ترى لنا أن نزلنا على حكم سعد فينا ؟ فأشار أبو لبابة إلى حلقه أي أنه الذبح فلا تفعلوا ، فكانت تلك منه خيانة لله ورسوله . قال أبو لبابة : فما زالت قدماي من مكاني حتى عرفت أني خنت الله ورسوله .
وقال ص : (( لا إيمان لمن لا أمانة له ولا دين لمن لا عهد له )) .


الكبيرة الأربعون /
المنان :-
قال الله تعالى : (( يا أيها الذين آمنوا لا تبطلوا صدقاتكم بالمن والأذى )) .
وفي الصحيح أن رسول الله ص قال : (( ثلاثة لا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم : المسبل والمنان والمنفق سلعته بالحلف الكاذب )) .


الكبيرة الحادية والأربعون /
التكذيب بالقدر :-
قال الله تعالى : (( إنا كل شئ خلقناه بقدر )) .
قال ابن الجوزي في تفسيره : في سبب نزولها قولان أحدهما أم مشركي مكة أتوا رسول الله ص يخاصمونه في القدر فنزلت هذه الآية . والقول الثاني : أن أسقف نجران جاء إلى رسول الله ص فقال : يا محمد تزعم أن المعاصي بقدر وليس كذلك فقال ص : (( أنتم خصماء الله )) .
وروى عمر بن الخطاب عن رسول الله ص قال : إذا جمع الله الأولين والآخرين يوم القيامة أمر منادياً فنادى نداء يسمعه الأولون والآخرون : أين خصماء الله ؟ فتقوم القدرية فيؤمر بهم إلى النار .


الكبيرة الثانية والأربعون /
التسمع على الناس وما يسرون :-
قال الله تعالى : (( ولا تجسسوا )) .
وقال رسول الله ص : (( من استمع إلى حديث قوم وهم له كارهون صب في أذنيه الآنك يوم القيامة )) .


الكبيرة الثالثة والأربعون /
النمام :-
وهو من ينقل الحديث بين الناس على جهة الإفساد بينهم .
قال الله تعالى : (( ولا تطع كل حلاف مهين هماز مشاء بنميم )) .
قال رسول الله ص : (( لا يدخل الجنة نمام )) .


الكبيرة الرابعة والأربعون /
اللعان :-
قال النبي ص : (( سباب المسلم فسوق وقتاله كفر )) . وقال ص : (( لعن المؤمن كقتله )) . وقال ص : (( لا يكون اللعانون شفعاء ولا شهداء يوم القيامة )) .


الكبيرة الخامسة والأربعون /
الغدر وعدم الوفاء بالعهد :-
قال الله تعالى : (( وأوفوا بالعهد إن العهد كان مسئولا )) .
وقال رسول الله ص : (( يقول الله عز وجل ثلاثة أنا خصمهم يوم القيامة : رجل أعطى بي ثم غدر ورجل باع حراً فأكل ثمنه ورجل إستأجر أجيراً فاستوفى منه العمل ولم يعطه أجره )) .


الكبيرة السادسة والأربعون /
تصديق الكاهن والمنجم :-
قال الله تعالى : (( ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسئولا )) .
وقال رسول الله ص : (( من أتى عرافاً أو كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد )) . وقال ص : (( من أتى عرافاً فصدقه بما يقول لم تقبل له صلاة أربعين يوماً )) .


الكبيرة السابعة والأربعون /
نشوز المرأة على زوجها :-
قال الله تعالى : (( واللاتي تخافون نشوزهن فعضوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فان أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا * إن الله كان علياً كبيراً )) .
قال رسول الله ص : (( إذا دعى الرجل امرأته إلى فراشه فلم تأت لعنتها الملائكة حتى تصبح )) .


الكبيرة الثامنة والأربعون /
التصوير في الثياب والحيطان والحجر والدراهم وسائر الأشياء سواء كانت من شمع أو عجين أو حديد او نحاس أو صوف أو غير ذلك والأمر بإتلافها :-
قال الله تعالى : (( إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذابا مهينا )) .
قال ص : (( إن الذين يصنعون الصور يعذبون يوم القيامة ، يقال لهم : أحيوا ما خلقتم )) .


الكبيرة التاسعة والأربعون /
اللطم والنياحة وشق الثوب وحلق الرأس ونتفه بالويل والثبور عند المصيبه :-
قال رسول الله ص : (( ليس منا من لطم الخدود وشق الجيوب ودعا بدعوى الجاهلية )) .
وعن أبي هريرة – رضي الله عنه – قال : قال رسول الله ص : (( اثنان في الناس هما بهم كفر ، الطعن في الأنساب والنياحة على الميت )) .


الكبيرة الخمسون /
البغي :-
قال الله عز وجل : (( إنما السبيل على اللذين يظلمون الناس ويبغون في الأرض بغير الحق أولئك لهم عذاب أليم )) .
وقال النبي ص : (( إن الله أوحى إلى أن تواضعوا حتى لا يبغي أحد على أحد ولا يفخر أحد على أحد )) .
وقال ص : (( ما من ذنب أجدر أن يجعل الله لصاحبه العقوبة في الدنيا مع ما يدخره له في الآخرة من البغي وقطيعة







[/c]

غـنـدر غير متصل  
 

الإشارات المرجعية

أدوات الموضوع
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا يمكنك إضافة مواضيع
لا يمكنك إضافة ردود
لا يمكنك إضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

رمز [IMG] متاح
رموز HTML مغلق

انتقل إلى


الساعة الآن +4: 02:49 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd

المنشور في بريدة ستي يعبر عن رأي كاتبها فقط
(RSS)-(RSS 2.0)-(XML)-(sitemap)-(HTML)