|
|
|
![]() |
#29 |
Registered User
تاريخ التسجيل: Jun 2007
المشاركات: 1,897
|
مقتبس
المشاركة الأساسية كتبها ابو شرين . . . وبموجب كلامك ، انت مقتنع بنص ماتحت الكعبين في النار وتقطع اوصال الواقعة محاولا تجنب الفهم لم أكتب شيئا حول هذا ! فأنت هنا تكتب ظنونك السيئة ! لم ولن أتحدث عن نواياك ، سامحك الله ، ، ، لم اشا التعقيب ولكني وجدتك انحرفت عن الصواب ولا زلت تتهرب من الاسئلة وفي احيانا اخرى تنتقد ما تقوله انت انت لا تاخذ الا بالنص والهيئة كما ذكرت سابقا وفي نفس الوقت انت تخالفه وتقول انك لم تقول هذا حديث خاص باسبال فهل تاخذ بنصة ام لا ايضا لم تجب ان كنت اخذت فقد اسات فهم الحديث وان لم تاخذ بالنص فانت تخالف نفسك كيف تعطي الحق ان تمت الرؤية في مكة ان تلزم اهل الشرقية الا تعمل بالنص كما تقول اليس من باب اولى ان يكون لزاما على مصر مثلا فهي اقرب وهل لديك او لدى العلماء حديث او اية تقول بان اي منطقة لها والي عندما يشاهد الهلال فيه تلتزم كامل الولاية وكل له دين مختلف ومذاهب مختلفة !!!!! عندما اذكر باني لا اعرف دقائقة فانا لا احفظه ولا اريد ان اكتب قال الله وقال الرسول بوجود اخطاء حتى لو كانت املائية وليس لضحالة كما تقول تقول لهم علماؤهم ومذاهبهم مادخل هذا ربما لا تعلم اين الاختلاف بين العلماء جميعهم مسلمين ولا يختلفون على ماورد في القرآن ما بك اخذت تتخبط في الاجابة وعندما ورد تفسير لي للحديث وكتب قبله خطأ آية هل هذا يلغي الحوار ام انك تحاول تشتيت النقاش فتارة تقول ضحالة معلومات وتارة تقول مذاهب وتارة تقول انا أخذ بالنص وانت تتركه في الختام اليك فربما تستفيد من قص ولزق وبالمناسبة للفائدة تم النسخ ولست ملزما بحفظ مافيه او حفظ وقائع تاريخية فيكفي ان اتذكر المقصد منها دراسة في فقه مقاصد الشريعة دراسة في فقه مقاصد الشريعة محمد محرم 19 - 5 - 2009 إن الفقه في الدين أخص من العلم بالدين؛ فالعلم بالدين قد يكفي فيه العلم بظاهره، أما الفقه في الدين، فلا يتحقق إلا بالعلم بباطنه وأسراره، وأول ما يشمل هذا ـ أي العلم بالدين ـ العلم بالمقاصد التي جاء بها الدين؛ ولهذا عُد العلم بمقاصد الشريعة هو لُباب الفقه في الدين. وإن من وقف عند ظواهر النصوص، ولم يَغُص في أعماقها وحقائقها، ويتعرف على أهدافها وأسرارها، فلا يحسب أنه قد فقه في الدين، وعرف حقيقة الدين. وليس معنى الاهتمام بأسرار الدين، ومقاصد الشريعة: أن نعرض عن النصوص الجزئية المفصلة التي جاء بها القرآن، والسنة النبوية، فإن هذا انحراف مرفوض، لا يصدر عن مؤمن. وحول هذا الموضوع الكبير ـ العلاقة بين النصوص والمقاصد ـ جاءت هذه الدراسة بعنوان (دراسة في فقه مقاصد الشريعة) للشيخ الدكتور (يوسف القرضاوي) ليبين ما فيها من اتجاهات ثلاثة: طرفين ووسط بينهما، وما لكل منها وما عليه، عن الطريق العرض لثلاث مدارس وكيفية فهم كل منها لفقه النصوص الشرعية الجزئية في ضوء مقاصد الشريعة الكلية كما يلي: · مدرسة (الظاهرية الجدد) فقه النصوص بمعزل عن المقاصد وهذه المدرسة تعنى بالنصوص الجزئية، وتتشبث بها، وتفهمها فهمًا حرفيًا، بمعزل عن قصد الشرع من ورائها، وهؤلاء الحرفيون هم ورثة الظاهرية القدامى، الذين أنكروا تعليل الأحكام، كما أنكروا القياس، وهؤلاء ورثوا عن الظاهرية القدماء: الحرفية والجمود، وإن لم يرثوا عنهم سعة العلم، ولا سيما فيما يتصل بالحديث والآثار. ولا ريب في أنهم بجمودهم وتشددهم، ـ بالرغم من إخلاص كثير منهم وتعبدهم ـ يضرون بالدعوة إلى الإسلام، ضررًا بليغًا، ويشوهون صورته المضيئة، كما يبدو ذلك واضحًا في مواقفهم في قضايا المرأة والأسرة، وقضايا الثقافة والتربية والاقتصاد والسياسة والإدارة. ولقد كانت لهذه المدرسة التي غلبت عليها الظاهرية: سمات وخصائص علمية وفكرية، تميزها عن غيرها من المدارس، وتؤثر في اتجاهها الفقهي والعملي في اختيار الآراء، وقد أجمل الدكتور القرضاوي هذه الخصائص في ست نقاط كما يلي: 1. حرفية الفهم والتفسير 2. الجنوح إلى التشدد والتعسير 3. الاعتداد برأيهم إلى حد الغرور 4. الإنكار بشدة على المخالفين 5. التجريح لمخالفيهم في الرأي إلى حد التكفير 6. عدم المبالاة بإثارة الفتن وقد ارتكزت مدرسة الحرفيين، والتي سماهاه الشيخ بالظاهرية الجدد على جملة مرتكزات تتمثل فيما يلي: أولًا: الأخذ بظواهر النصوص، دون التأمل في معانيها وعللها ومقاصدها؛ فما أفادته هذه الظواهر أخذوا به، دون أن يكلفوا أنفسهم مشقة البحث في هذا النص وما أخذ منه من حكم: هل موافق لمقصود الشارع أولًا؟ وهل للشارع مقصد منه أو لا؟ وما هو؟ ثانيًا: أنهم ينكرون (تعليل الأحكام) بعقول الناس واجتهاداتهم، فإنهم لا يثقون بالعقل الإنساني في فهم النصوص، ومحاولة التعرف على مقاصدها وعللها، وما وراء الأحكام من حِكَم أرادها الحكيم العليم. ثالثًا: أنهم يتهمون الرأي، بل يدينونه، ولا يرون استخدامه في فهم النصوص وتعليلها، ويرون اتباع الرأي والتوسع فيه أمرًا مبتدعًا ومذمومًا. رابعًا: أن المدرسة الحرفية تنهج بصفة عامة نهج التشدد في الأحكام، وتميل إلى شدائد ابن عمر، أكثر من رخص ابن عباس، وإذا وجد قولان متكافئان أو متقاربان، أحدهما أحوط والآخر أيسر، فإنها تميل دائمًا إلى الأخذ بالأحوط. لاحظ ما كتب بلون مختلف اتمنى ان تصل الى المرحلة الخامسة او السادسة ويبدوا لي من ماورد في مداخلتك اننا لن نتفق برغم ماذكرته لك من قرائن واضحة وصريحة ولكنك تصر على الغاء المقاصد ولا تعتد الا بالنص فهذا شانك واعتذر ان كنت قد سببت لك مضايقة في مداخلاتي فالقصد هو ان يصل احد منا الى قناعة ولمزيد من الاثراء للاخوة الاعضاء ولازلت عند رايي بعد هذه المداخلات والردود بان المقصد من الحديث صعوبة نقل المعلومة في حينه لذلك امر الرسول عليه الصلاة والسلام بتحري الرؤية كل على حده وان غم يتمون الثلاثين ارجو ان تكون قد استفدت من مداخلاتي واسمح لي باني لم اقتنع بمداخلاتك اذا ان معظمها كان بقصد التسفيه واتهام بالجهل وهذا ماحذر منه العالم في الرسالة المرفقة والسلام على من اتبع الهدى |
![]() |
الإشارات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|