[ابو سحر000]

وضعت جريدة عكاظ في يوم الأربعاء - 22/11/1424هـ ) الموافق 14 / يناير/ 2004 - العدد 941
صورة المفتي العام بشكل كاريكتير وبشكل مضحك جدا؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ألهذه الدرجة وصلت بهم الجرأة للأستهتار بعلمائنا.
في بداية الأمر كان الأستهتار بالمستقيمين ثم تطور الأمر إلى رجال الهيئة ثم جائت الطامة الكبرى بالعلماء وأهل العلم الأفاضل.
لا أريد الإطالة فسوف أضع الصورة وبعد ذلك موقع الجريدة

موقع الجريدة
http://www.okaz.com.sa/okaz/Data/200.../Art_65610.XML

[المهموم]

لاحول ولاقوة الابالله

[أبوالمهند]

مشكووور أخي..


((من أمن العقوبة أساء الأدب)).
.
.
.
((من أمن العقوبة أساء الأدب)).
.
.
.((من أمن العقوبة أساء الأدب)).
.
.
.((من أمن العقوبة أساء الأدب)).
.
.
.((من أمن العقوبة أساء الأدب)).
.
.
.

[المعاصر]

صدقت ...

أخي أبوالمهند : من أمن العقوبه أساء الله الأدب ..

[الطائر الجريح]

ليه أكبر شي الكرشه
والثوب يسحب

[مدحت شوقي بريده]

نعم ..
من امن العقوبه اساء الأدب ..

لمثل هؤلا السفله تمنح حرية الصحافه ..
من يستهزئ بالدين هو الكاتب المبدع والمتمكن ..

اما من ينافح عن الدين فليس له الا عض اطراف ااصابعه حسرة على مايرى ..

ولاحولا ولاقوة الا بالله ..





سي يو ...

[بريماكس]

المفتي العااااااااام .. في كاريتير !!!

هل سبق و رأينا .. عازي القصيبي في كاريكتير ..

أو صاحب السمو الملكي ...........

أو لنقل أي شخصيه معروفة صريحة ..

لم نرى في عالم الكاريكتير .. سوى شخصيات محددة تأتي في صورتها الصريحة ..

صدام .. شارون .. ياسر عرفات .. بوش ...

أما بالصورة كذا !!!

هنا صناعة الإرهاب بحق و حقيق .. هذا ما يثير شبابنا ..

ثم من الطرف الآخر .. نقول حوار .. حوار !!!

أي حوار !!! يبدو أنه حوار بالبندقية و السيف (فقط)

لا أتمنى ذلك .. و أرجو خلافه ..

مع التحية للجميع
بريماكس

[بريماكس]

دفاعاً عن سماحة مفتي البلاد من جهالات ( جريدة عكاظ )

كفى نبزاً وتهجماً على العلماء والمؤسسات الدينية والجمعيات الخيرية

فقد كفاكم المتربصون ببلادنا

بقلم المستشار الشرعي : خالد بن عبد الرحمن الشايع

الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه، وبعد:

فلم بعد بوسع المرء إلى أن يحزم في البيان والتوجيه بعدما تعالت في الأيام القريبة الماضية وتيرةٌ مستهجنة وطريقةٌ مستقبحة ، توجه بها بعض السفهاء نحو أئمة فضلاء ومشايخ نبلاء ، حيث نفثت أقلامٌ مظلمة بعض ما تكنه صدور أصحابها ، يساعدهم في ذلك ويدفعهم رهط يفسدون في الأرض ولا يصلحون ، وقد غرَّهم ما وُسِّد إليهم من مسؤوليات أكبر منهم وأُلبسوا ثياباً أوسع منهم .

حيث تتابع عدد من السفهاء الذي جمعت بين أفكارهم ( مفرخة ) ( سلمان رشدي ) و ( تسليمة نسرين ) ومن جاء بعدهما أو سبقهما ، ممن أصابه غبار الإفساد والنكوص على الأعقاب ، والتنقص لشريعة الله ولمن قام بها ورفع رايتها من أهل العلم .

وكان من صور ذلك حيث عمد هؤلاء عبر الصحافة والمنتديات إلى نبز علماء الأمة ، ممن قضى نحبه وممن ينتظر ، أولئك العلماء الذين ما فتئوا يحملون راية الدعوة والبيان ، فعمد سفهاء أغرار إلى تنقصهم والكذب عليهم ، واستباحة حرمتهم العلمية ، فتتابعوا يسكبون أحبارهم ، لازدراء الشريعة ولمزها تارة ، وللتنقص من الصحابة تارة ، ومن أئمة العلماء تارات أخرى .

وكان مما شهدناه في هذه الأيام نبزهم لأئمتنا من أمثال شيخ الإسلام ابن تيمية ، وشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب ، والشيخ محمد بن إبراهيم ، والشيخ عبد العزيز بن باز ، رحمهم الله جميعاً ، وغيرهم من أئمة الدنيا .

وهكذا تهجمهم على المؤسسات الدينية والجمعيات الخيرية ، يؤزهم في ذلك ويدفعهم إما جهلٌ مطبق ، أو حقد مؤرق ، متناسين كل ما يترتب على ذلك من المفاسد ، وما ينتج عن فعالهم من تمزيق صف المجتمع ، وطعنه في أعز ما يملك .

ثم جاءت جريدة عكاظ في عددها ( 13654 ) الصادر يوم الأربعاء 22/11/1424هـ وعلى صفحتها الأولى لتمارس الدور نفسه .

ولكن في هذه المرة توجهت جريدة عكاظ بتجريحها وسفسطتها إلى من يمثل المرجعية الدينية والعلمية في بلاد الحرمين ، ولدى عامة المسلمين في أقطار الأرض ، أعني سماحة شيخنا الجليل عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ ، المفتي العام للملكة ، ورئيس هيئة كبار العلماء ، ورئيس المجلس التأسيسي لرابطة العالم الإسلامي ، حفظه الله وسدده .

وتمثل تعامل الجريدة الممجوج مع سماحة الشيخ في خروجها عن الأدب مع سماحته ، من خلال توجيه كلام ركيك يترفع عن كتابته أو تبنيه طالب المراحل الأولى ، حيث صيغ على شاكلة ما يتفوه به ( المطبلون ) من المعتوهين والأغرار !!.

ويتضمن تنقص دور سماحته في التوجيه والإرشاد ، ومطالبته بأسلوب المواجهة غير المنضبطة مع الآخرين ، والزعم بأن سماحته سلك في توجيهه مسلك التلميح ، دون بيان ولا توضيح ، إلى آخر ذلك الكلام الذي تبنته جريدة عكاظ ، وقد نشرت معه صورة مرسومة باليد لسماحة الشيخ يدرك المتبصر دلالاتها .

وإن القارئ لدى وقوفه على سياق الكلام تحت ما سمته الجريدة ( صرخة ) سيدرك لأول وهلة ضحالة الأفهام ، ونقص التصورات ، وقلة الذوق ، والخروج عن أدبيات المهنة وأخلاقياتها ، فهذه المفردات الساقطة هي التي تقف وراء تلك الأجهزة والمباني الضخمة للجريدة المذكورة ، فأي ثقافة بعد ذلك ، وأي فكر ننتظره ممن هبطوا إلى ذلك المستوى الدنيء من التعامل .

ذلك أن مجتمعاً لا يقدر ولا يحترم فيه أعلامه ووجهاؤه ، ولا يعرف لهم اعتبارهم العلمي ، وثقلهم الاجتماعي والاستراتيجي ، إنما هو مجتمعٌ يساق نحو الهاوية .

وإن هذا الدور الذي مارسته الجريدة ، ومن نهج نهجها في الصحف الأخرى ، والذي يركز على إلغاء المرجعية العلمية والدينية ، وتعمد الحط من شأنها ، لا يقل خطورة بأي حال من الأحوال عن ذلك الدور الذي مارسه الجناة في حق الوطن ، ممن أصدروا الفتاوى التي تتجاهل علماءنا ، وتدعو إلى المجابهة والاعتداء والتخريب والتفجير .

إنه الدور نفسه مثلاً بمثل ، فقد اعترف أعضاء الخلايا الإرهابية ومن يفتونهم بأن أولى الخطوات التي مكنتهم من استغلال المفجرين ، أنهم اتهموا العلماء ، وشككوا في أشخاصهم ، وفي قدراتهم العلمية ، وتنقَّصوهم ، فهجرهم المفجرون إلى غيرهم ، وألغوا مرجعيتهم ، وأخذوا بالفتاوى المصدرة من أشخاص مشبوهين ومجهولين ، فتم التفجير والتخريب .

وهذا ما تصنعه اليوم جريدة عكاظ : ( تستقزم جدار دار الإفتاء ) ( وتنال من شخص سماحة المفتي ) ( وتقلل من شأنه ومرجعيته ) حتى بات المفتي العام الذي ترجع إليه الأمة فيما يهمها من أمورها محتاجاً ( لصرخة ) الجريدة الموتورة الممجوجة .

لكن الجريدة زادت على منهجية الإرهابيين الذين كانوا يتناقلون أقوالهم القادحة في العلماء سراً ، بأنها نشرت ذلك على الملأ دون حياء ولا خجل . ومن هنا : فأني أؤكد ما دعوت إليه من قبل ، وهو ضرورة أن يطالب كل من يكتب في شخص بعينه كتابة استفزازية أن يثبت ما قال؛ وإلا فيحاكم محاكمة يرد فيها اعتبار من نيل منه.

وإذا كانت رئاسة تحرير جريدة عكاظ قد اعتادت أن تنشر في تلك الزاوية المظلمة صرخات توجهها لبعض من تختارهم ولم تجد من يلفت نظرها ، فنقول لها اليوم : كلا ، فعلماؤنا لهم قدرهم ، وإن عشيت أبصار المحررين عن إدراك ذلك القدر المنيف وتلك المكانة العالية .

ولله در سماحة شيخنا المفتي العام حفظه الله ، فقد علمت أنه لما بلغه هذا الصنيع من جريدة عكاظ أعرض عنه حليماً كريماً ، متمثلاً قول الله تعالى : ( وإذا سمعوا اللغو أعرضوا عنه وقالوا لنا أعمالنا ولكم أعمالكم سلامٌ عليكم لا نبتغي الجاهلين ) ( القصص:55 ) . هكذا كان موقفه ـ حفظه الله ـ حلماً وكرماً .

ولكن الواجب على من بيده الحل والعقد وعلى تلاميذه أن يكفوا أولئك الجاهلين ، وأن يكشفوا أسرارهم ويردوها عليهم ، ولذا فنحن نطالب كل إعلامي اغتر بتلك التصورات الآفلة نحو أركان الوطن المبارك ورجالاته أن يكف عن وتيرة الثلب والتنقص نحو علمائنا أو مؤسساتنا الدينية وجمعياتنا الخيرية ، فقد كفتهم ذلك الدوائر الغربية المغرضة والمتربصة ببلادنا ، وأن يعلم أنه بتلك المواقف الشوهاء التي وقفها البعض من العلماء والمؤسسات الدينية قد خان أمانته نحو أقدس وطن في الدنيا .

وفي ضوء ما تقدم : نطالب رئاسة تحرير جريدة عكاظ أن تمتلك الشجاعة الأدبية بنشر هذا الرد في مكانٍ مناسب من الجريدة ، وأن يصحب ذلك اعتذارٌ من رئيس التحرير عن تلك السقطة المشينة والزلة الكبيرة في حق سماحة المفتي العام ، وفي حق ولاة الأمر الذين ارتضوا سماحته ، وفي حق الوطن والمواطنين وعموم المسلمين الذين جعلوا سماحته بينهم وبين الله في بيان عباداتهم ، إذ العلماء ورثة الأنبياء .

ولنا أن نتساءل بعد ذلك : ما موقع جريدة لا تراعي المصالح العليا للبلاد في استقرارها وترابطها وتكاتف أفرادها ، وفي حماية أركان حكومتها ورعاية حرمتهم ؟؟؟.

وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه ، وحفظ سماحة المفتي وإخوانه العلماء مناراً للدين وإرشاداً للمسترشدين ، ورد الله كيد الكائدين عن بلادنا وعن مقدساتنا وعن ولاتنا ، وعن عموم بلاد المسلمين ، إنه سبحانه هو القوي العزيز ، وصلى الله وسلم على نبينا محمد .

حرر مساء الأربعاء 22/11/1424هـ



نقلاً : بريماكس

[أبوعمر السحيم]

اخي : ابو سحر ..

جزاك الله خيرا على هذا النقل

وجزى الله الاخ بريماكس كل خير على هذه الافادة

واعان الشيخ خالد لمثل هذا واكثر

[ابو فهد 92]

لاحول ولا قوة إلا بالله ولاكن مالنا إلا أن نمد أيدينا إلى السماء وندعي إلى من بيده ملكوت كل شيء ونقول :-
اللهم عليك باللذين يلمزون بمشايخنا الأفاضل..
اللهم من أرادهم بسوء فأشغله في نفسه واجعل كيده في نحره..
اللهم احفظ علمائنا من كل حاقد يا حي يا قيوم..
واجعلهم دائما وأبداً ثابتين وناطقين بالحق يا ارحم الراحمين..




لا تنسوهم .. وادعوا لهم .. ودافعوا عنهم..

[أبوالمنتصر]

ياليت المسألة واقفة فقط على شخص واحد ( سواء المفتي حفظه الله أو غيره ) ولكن المسألة مسألة دين وعقيدة

[آسر]

نعم .. صدقتم .. إن من أمن العقوبة أساء الأدب

وليت هذا فقط إساءة أدب .. ولكن ..........؟

[ابو سحر000]

صحيح من أمن العقوبة أساء الأدب
أشكر كل الأخوة على ردودهم
كما أشكر الاخ بريماكس على تعليقة وتبيينة
وجزيتم خيرا
اللهم أصلح ضال الأمة ودله على الحق المبين آمين