[الغائب]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها أسد الأمة الصديق الصالح التقي الذي يخاف ـ الله تعالى ـ هو الذي يدوم تأمل قوله تعالى : (( الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين ))

أسد الأمة ..

خير كلام هذا , ووفقت على تتويج الموضوع بهذا الرد ..

ولكن هلا أجبت على بعض محاورنا - من فضلك - لنستفيد من تجربتك ..

[الغائب]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها أسد الأمة الصديق الصالح التقي الذي يخاف ـ الله تعالى ـ هو الذي يدوم تأمل قوله تعالى : (( الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين ))

أسد الأمة ..

شكرا على هذا الرد الذي توجت به موضوعنا ..

ولكن هلا أجبت عن بعض محاورنا - من فضلك - لنستفيد من تجاربك ..

[الغائب]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها بندر 1430 شكراً لك أخي على طرحك المميز..

العفو

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها بندر 1430 أما البوح..فهو لله وحده سبحانه ولا أحد غيره أفتح قلبي له.. دمت

كلام سليم ..

ولكـــن بوح الأصدقاء استسقناه من سنة نبينا محمد عليه السلام ..

حينما دخل مكة ليعتمر . ... وقال لزوجته لأم المؤمنين, لم يحلق الناس فماذا أفعل ؟ قالت اخرج عليهم واحلق .... فحلق الناس لما رأوه حلق ....الخ القصة ..

فماذا أنت قائل أخي الكريم عن بوحك ,, انتظرك

[الغائب]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها صرهجي 1/ هل فعلا ضاع الصديق في هذا الزمان ؟ ولماذا ؟ [ لا اخي لا زال موجود , لكن احرص على الصديق المناسب لك و لكل ساقط لاقط > هذا المثل لا يعني انك ساقط لا تفهمن غلط ! لكن يعني بوضح لك لكل صديق صديق وهكذا ] 2 / هل يصنع الصديق أم هي زمالة منذ الطفولة ؟ زمالة منذ الطفولة 3 / هل هدأ البوح بالسرائر لأعز الأصدقاء إن وجد ؟ بعض الاسرار يصلح تبوح بها لصديقك فقط لا غير , وبعضها لا يصلح ان تبوح بها لصديقك ولكل حادث حديث

شكرا لطرحك المتميز والصريح صرهجي>>>>عجزت أعرف اكتب اسمك

[الغائب]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها لسـ المواطن ـان عزيزي الغائب .. زملائي الأعضاء الكرام . السلام عليكم ورحمة الله . الكمال أمر لا وجود له إلا فيمن اختص الكمال لنفسه عز وجل .. . فهذه المنعة والبعد الذي يتمثل به الكمال .. جعل من يأمل في الكمال .. أشبه ما يكون بالكامل . فالكمال في كل شي لا يتحقق .. ولكن السعي إلى الكمال هو من الكمال .. ولأن هذا قد يكون قاعدة .. تجد الصديق يبحث عن ذاك الصديق الذي يجده في مواقف النقص ليكمل فيه هذا النقص الذي أحسه أحد الأصدقاء الباحثين عن الكمال في الصداقة .. لذا فإن الهدية بين الأصدقاء تبعث في النفس لحظات من الوفاء ، وقدر من الود .. ومن هنا جاء قول النبي صلى الله عليه وسلم : " تهادوا تحابوا .. " أو كما ورد عنه صلى الله عليه وسلم . ونجد عند بعض التجار باركهم الله .. حب لمهنته أو إخلاص فيها .. حيث أنه يمارس في علاقاته ( إذهب عميلي حتى تعود ) .. أو كما قيل ( تربية الزبائن ) فهذه التربية تكون بالتسهيل قد المستطاع على العميل لهذا التاجر .. بحيث يكون العميل أداة من أدوات الدعاية والإعلان .. سبب ما لقي من صدق ، و خلق حسن في التعامل مع هذا التاجر .. الذي استطاع تربية العميل أو الزبون لصالحة بمجرد أن صدق معه . لهذا إخوتي الكرام يجب علينا أن نربي أصدقائنا على حسب حاجاتهم .. فلا أثقل عليهم .. ولا أتفضل . ولكن اعرف أنما الناس معادن فعند كل إنسان نجد معنى للصداقة .. بالرغم من أن الصداقة واحدة .. والمعنى واحد .. فهي آتية من " الصدق " .. ولكن تختلف المفاهيم .. مع العلم أن الفهم الذي أضنه صحيح للصداقة هو: من كان معي في ضيقي فهو صديقي .. لذا احتفظوا بهذه العبارة هدية لكم مني .. ( من كان معي في ضيقي فهو صديقي )

منتهى الجمال أخي .

شكرا لك على تلك الكلمات التي زرعت في نفسي حبا لقلمك ,,

ولكن هلا أخي كتبت لنا بعض التجارب هنا وأجبت عن بعض المحاور ..