|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
![]() |
#11 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2008
البلد: .......
المشاركات: 766
|
الله يحييك وأنا أتمنى إنك قرأت ( اسم الكاتب جيداً ) أو ( لم تنسه ) رغم حداثة عهدك به ! اسمه ( د. الطيب بوعزة ) لا ( الطيف ) ![]()
الله يصلحك ويرحم حالك يا إخيي ! يا إخيي دور لك على كاتب سعودي أو مصري ينفخ في رؤاك ويطبل لها وش جابك للكتاب المغربيين ! نصيحة مني لا تقرب الكتاب المغربيين - فأغلبهم - فوق فوق فوق مستواك ومستوى مشائختك وكتابك ! الكتاب مهوب لك ولا ألف من أمثالك ولا يعالج ما تريد ولا ينفخ ويطبل ( لسلفيتك ) ! كتابه يدحض الوثوقية الليبرالية وأنها هي من ( إخترعت حرية الفرد ) وحررته دون كل التجارب الإنسانية وإنها هي المنهج الوحيد لتسيير السياسي والمجتمعي وليس فيها عيوب وإنها خاتمة التاريخ البشري... هو يقول : لا الليبرالية استفادت من التجارب التي سبقتها وتفضل الدليل : يقول الكاتب : لذا على الرغم من أن الليبرالية بوصفها نظاماً مجتمعياً عادة ما يرجعه المؤرخون للقرن الثامن عشر وبداية التاسع عشر فإنه قبل هذا التوقيت التاريخي ثمة عوامل وشروط أسست لها بوصفها فكرة ، وأسهمت في تحويلها لثقافة معاشة ونمط حياة منظور . فما هي أهم لحظات هذه الصيرورة التاريخية ؟ نقول بإيجاز : في عصر النهضة الأوربية ، وداخل المجال الجغرافي الإيطالي ، أخذ الوعي الأوربي يشهد حراكاً ثقافياً مزامناً لحراك واقعي كان يؤسس لمدن تجارية مفتوحة على العالم ومكثفة لعلاقات التواصل معه . أما من حراك الوعي فقد حدث إنفتاح على عوالم ثقافية جديدة (( عربية )) وإغريقية ، ورومانية وهي عوامل بفعل كونها تقع خارج النص الكنسي فإنها أدهشت العقل الأوربي ..... ( إلى أن يقول ) : وهذا الانتفاح على الحضارة الإسلامية والموروث الهليني كان لا بد أن تعارضه الكنيسة ومن ثم كان لا بد أن أن يستشعر مفكرو النزعة الإنسة الحاجة إلى الحرية والتوق لمثالها ( فكان هذا هو الشرط التاريخي ) الذي مهد لميلاد الشعور بالحاجة إلى مثال الحرية ، وهو الشعور الذي كان قابلاً للاستواء في أي شكل مذهبي يحلم بتجسيده . صفحة ( 22 و 23 ) / نقد الليبرالية . طبعاً ما تدري هو يمدح وإلا يسب ![]() الرجال : يشرح لك كيف نشأت الليبرالية وكيف استفادت من الحضارة الإسلامية وغيرها وإنها ما كانت ( إختراعاً جديداً ) على البشرية ... وإن نشأة المدن الصناعية وإزدهار التواصل - الأوربي - مع الأمم الأخرى أدى إلى تشكلها . هذا هدف الكاتب من كتابه وله هدف آخر ورئيسي ما يعجبك وما يعجب شيخك وهو : إنه لا يمكن أن تتحقق ( الحرية ) أبداً ولا يمكن أن تختزل في مذهب معين ولا يمكن لأي فكر وأي منهج وأي تجربة إنسانية أن تقول : هذه هي الحرية الكاملة وعلى النحو المثالي ... يعني لو جيت أنت وشيخك بكرى وأسستوا لكم جماعة باسم ( جماعة التحرر السلفي ) وقلتوا : نحن سنعطي البشرية جمعاء الحرية الكاملة استناداً على ( اجتهادات السلف ) . بيرد عليكم ( د.الطيب بو عزة ) ويقول لكم : الحرية تتمظهر بوصفها سمة من سمات الفعل الإنساني ، وخصيصة من خصائص كينونته ، فإنها ليست معنى قابلاً للتجسد على نحو مكتمل ونهائي بل هي معنى مثالي آفاقي تقترب منه التجربة الإنسانية ولا تتملكه . ويقول أيضاً : فإنها بذلك ترتفع عن أن تختزل في مذهب أو فلسفة أو اتجاه من اتجاهات الفكر صفحة ( 6 ) / نقد الليبرالية . يعني لا جماعتكم ( جماعة التحرر السلفي ) ولا حتى ( الليبرالية ) يمكن أن تحقق الحرية وتمتلكها ! فهمت ؟ يالله أحتريك تكفره على كلامه هذا ! ![]()
يا إخيي الله يصلحك ويهديك الرجال ما يتلكم في هذه الفقرة عن تحديد الحرية ( بالشريعة الإسلامية ) الرجال يتكلم عن ( إعلاء الفكر الليبرالي من قيمة الفرد ) وإن هذا الإعلاء ( محدود ومشروط ) بكون الليبرالية نتاج تجارب بشرية سابقة وتطور المجتمع الأوربي !
قيد ( إعلاء الفكر الليبرالي من قيمة الفرد ) وليس الحرية في هذه الفقرة يا رب تفهم هالنقطة ! قايلك الكتاب المغربيين - بالغالبية - فوق مستواك لا تقرا لهم ! يا أخوي حتى اللغة العربية ما تفهمه ... ( لاحظ قال بشرطه ومحدوديته ) يعني الإعلاء والإعلاء مذكر و ( الحرية ) مؤنث وإلا كان قال ( بشرطها ومحدوديتها ) حتى لاحظ قوله : لكن لابد أيضاً من الوعي بشرطه ومحدوديته ، وذلك لأننا لا نرجع سبب هذا الإعلاء إلى الفكرة الليبرالية ذاتها
أولاً : سياسة ( الاستركاض ) مهيب عندي ولا تمشي علي http://www.buraydahcity.net/vb/showp...&postcount=188 وشيخك حاول معنا يمشي هالسياسة وما فلح فلا تجرب هذا معي ! ثانياً : موضوع الليبرالية فوق مستواك بدليل إنك ما فهمت مقصود كتاب ( نقد الليبرالية ) ولا تدري وش يقول وهل هو ( يسب وإلا يمدح ) فكيف تبينا نحاورك بما تجهل ؟ ثالثاً : أنت لا تفقه اللغة العربية ... بدليل إنك لا تفرق بين ( المذكر والمؤنث ) والدليل ما ذكرته عن ( إعلاء الحرية والحرية ) وعودة الضمير ! فكيف نبي نحاورك بأي لغة وما الضامن من إنك لن تفهم كلامي العربي كما أنك لم تفهم كلام الدكتور مؤلف الكتاب ؟ وإلا تبينا نعلمك اللغة العربية بعد ؟ إيه خل مذكرتك تنفعك :
ياللي علمك وثقافتك من ( مسوخ الكتب ) " ملخصات مذكرات " ! |
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
الإشارات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|