 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأساسية كتبها manager |
 |
|
|
|
|
|
|
بادئ ذى بدء
أنا موحد بالله ومسلم وسنى ولست فيلسوف أو مفكر أو أى شئ.
أن كنت تقصدنى بكلمة السائل فأتمنى أن تعرف ما هى عقديتى مما سبق حتى لا تخلط أوراقى مع أوراق غيرى.
أنا مجرد أنسان عادى افكر بعقلى فى الأشياء التى طلب من ان افكر فيها ويقف عقلى عن التفكير فى الاشياء التى نهينا عنها مثل قصة الخلق وما ألى ذلك رغم أن عقلى ايضا لديه اسبابه المنطقية عن سبب التوقف عن التفكير فى قصة الخلق نفسها لأن فى كل الاحوال التى حولنا المصنوع لا يدرك الصانع ولكن الصانع هو الذى يدرك المصنوع، فكيف لى أن أدرك الخالق وأنا مخلوق مثل الجنين فى بطن الأم لا يدرك حتى الأم التى تحمله فكيف يسأل عن خلقها!!
وارجع لحديث حجم الأرض نسبة الى السماء الاول ونسبة حجم السماء الأولى إلى الثانية حتى تعى نسبة الإدراك التى نملكها ونريد أن نقيس بها الخالق وأنا وأنت لا ندرى حتى ما شكل كل منا ونحن على نفس الأرض فكيف لنا بالخالق الموجود فى السموات!!
ما سبق هو رأيى الشخصى.
وأيضاً إن كان طرحى غريب للبعض أن يأتى من شخص مسلم فأيضاً البعض وهو مسلم رد بإجابات شافية وافية بالنسبة للادلة العقلية أى انه ليس بمستغرب أن نفكر فى وحدانية الله وقت أن أنتشر فيه الشرك به، والوقاية خير من العلاج كما قلت.
أخى النفس المتحررة
أنا لم اتحدث عن وجودية الله لأن الله موجود ولا شك وأى مسلم يعرف كيف يرد عن مثل تلك الأسئلة، أما عن التوحيد فتجد الكثير والكثير لا يعرفون الرد وليست كيفية الرد، وذلك سبب الطرح.
أيضاً أيضاح ما خفى على الكثير بسبب قلة العلم أو ضعف الإيمان.
ومعذرة أخى لم افهم جزئية كفار مكة وما هو الرد القرأنى، فنحن هنا لا نريد الإشارة على الادلة وأن كنت أعرفها ولكن نريد طرحها بمفهوم بسيط ومختلف بإختلاف الأعضاء حتى يصبح لدينا ثروة فكرية بسيطة حسب فهم كل فرد لدينه وأيضاً نستفيد بتصحيح مفاهيم خاطئة قد تكون موجودة لدى البعض.
|
|
 |
|
 |
|
وهل قلتُ أنا في الرّد على السؤال إنك أن المقصود !!؟
سؤال ( افتراضي ) متوقع من رجلٍ في كوكب الأرض , لابد حتى نعرف الاصل الذي نثبت له هل هو يؤمن بإله أم ينكر الإله !؟
كفّار مكة سهل الرد على من يعتقد أن الله خالق ويشرك معه غيره ( سهل بالنسبة للملاحدة ومن يؤمن بإله آخر ) فالرد العقلي عليهم تولى القرآن بيانه بقوله : من خلق السماء ؟ سيقول الله ! من خلق الأرض ؟ الله ! من الذي يحتاج لغيره !؟ الأصنام ؟ من الذي يضر وينفع ؟الله . المرحلة التالية : كيف نعبد من ينفع ويضر ونشرك معه من لايضر وينفع !! وهكذا دواليك ....
حين تدخل مع ملحد أو لايؤمن بنفس الإله الذي تؤمن به يختلف اسلوب المنطق الذي ستقرره له لأنه أصعب !