[لسـ المواطن ـان]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها نهـاوي دقه محترمه وأتمنى توصل للمعنيين في ذلكـ شاكره لكـ أخي الكريم ..

والله من الدقات .. لكن لا حياة ..!!
ليش .. ؟ يمكن لأن السواق كفيف ..!

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها []للغموض تعبير[] الله يحمينا من الفتن

آمين يا رب

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها د\محشش من اللي قايلن القوانين؟؟؟ وعلى كيفه هي يحط هالقوانين

هذا واحد خبل .. حب يختصر الوضع ..!!

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها الحائر أصبت واجدت كالعادة يالسان الوطن أتمنى أنهم يفهمون ولكن لاأظن ذلك ياخوك لاأظن ذلك والشكوى على الله وربك يفرجها ويهدي الجميع ويصلح أحوال البلاد والعباد .

يا بعدي تاصل او لا .. ما يهم دامك هنا وطلتك أحلى .

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها الكساندرا ,,, ربما لايصح بنا السخرية .. لأن له اجتهاده .. وأحاديثه التي استند عليها إنما هي صحيحة لكنها خاصة_كما قال العلماء_ .. لكنه هداه الله .. أثار علينا أعداء الدين .. بالسخرية والإستهزاء .. وجعل لهم شيئاً يتكلمون به .. وهذا لاينبغي من شخص يؤخذ بكلامه ويتناقله الناس .. وقانونك الثالث .. ضحكت عليه كثيرا .. وحقاً شر البلية مايضحك .. دمت كما تحب .. ~~ ألكساندرا ... ,,,

الأخت الكريمة " ألكساندرا " تأكدي أن هذا الهزل ، والتهكم ليس إلا بسبب ضعف هيبة الدين ..!! الذي لو قوي في نفوس علمائنا لما رأينا هذا التناقض فيهم .. .

فمن هذا التناقض .. أن الدين عام للناس وللبشرية عامة .. ورأينا من يجعل في أحديث النبوة خاص ، وعام .

أختي الكريم ..: مادام النبي صلوات الله وسلامه عليه قد أخبرأمته عن كل شيء حتى منامه وأكله وشربه .. حتى قضاء الحاجة تعلمنا آدابها منه صلوات الله وسلامه .. فكيف يكون في أحاديثه شيءٌ خاص ..؟

وكيف يكون حديث خاص .. ولعلمي التام بأن الأحاديث إما صحيحة الإسناد وهي للأمة جمعا .. أو مرفوع إلى الخالق وهذا نسميه حديث قدسي .. فكل هذه الأحاديث هي للناس عامة وأعظم وأعقد من رضاعة الكبير..

أختي الكريمة .. لقد عبدنا المولى عز وجل من خلال آياته ومخلوقاته .. وهذه العقول التي وهبنا إيياها ... فكيف لقل عرف الفطام أن يعود إلى الرضاعة ..؟!!

أشكرك أختي .. ولكن يجب أن نهزأ بهم حتى يعودوا إلى رشدهم .. فالعقول أكرم من أن تهان بهذه المسائل الجاهلة ...! فالله عز وجل خلق للطير ريش حتى يطير .. وللإنسان أنسنان ليأكل .. فمن أكل فلا حاجة له في الرضاعة ..!

هذه رسالتي حول الرضاعة .

أما الهزل بهم فلعلها في زمن النبي كانت كلمة كفر أما اليوم أظنها واجبة لمن حاد عن السراط ..!
فليس أمامنا سبيل أحياناً إلا الهزل ...!