[بندر 1430]

مساحة غرفتها لا تتجاوز مساحة سريرها المتهالك ..

ملابسها .. ما لا تحتاج إليه صاحبة المنزل أو بناتها ..

مأكلها .. ما يتبقى من أكل أهل البيت ..

مشربها .. ماء من برادة لم تعمل لها صيانة و تنظيف منذ سنوات ..

نزهتها .. سقي المزروعات تحت أشعة الشمس الحارقة ..

حديثها .. ممنوع حتى مع الأطفال ..!

وقت إستيقاظها من نومها .. قبل شروق الشمس ..

وقت نومها ليلاً .. بعد أن ينام آخر فرد في العائلة ..

راتبها .. مماطلة حتى تظن بأنه صدقة ..!

.
.



صورة خادمة تحاول الإنتحار ..!

إرحموا من في الأرض .. يرحمكم من في السماء ..!

[muhannad]

,,


لا ويأجرونهن بعد ,,
الله يكون في عونهن
شكرا على الموضوع
اخوي بندر

,,

[نونو الحلوه]

جزاك الله خي
ونعم الكلام
لا بعد تشيل أعيالهم بعضهم وزنه كبير
ماشاء الله ولا يرحمونه وبعدغير






على مقالت أمي الله لا يحوجنا ماأحوجهن
هن ماجان الا للحاجه
الشكوى لله

[الملثمه]

الله يرحم ايام اول كانن امهاتنا نعم الامهات والحين ماغير تكبير المخده ويتذمرون ):

[ما تَهَاب]

فعلاً كثير من العوائل ينظرون للخادمة وكأنها إنسانة ماخلقت إلا لتلبية طلباتهم وإن قيل لهم
اتقوا الله بها قالوا "هي خادمة تاخذ راتب وماجاءت إلا للشغل " , متجاهلين أن الذي أحاجها قادر على أن يحيجهم ..

* لدي نقطة أحببت التنبيه عليها وهي ان الإنتحار ليس دليلا على أن تلك الخادمة مهانة أو أنها
مكلفة بأمور لا تطيقها فكثير من الذين يحاولون الإنتحار جُعل خير الدنيا بين أيديهم ولكن قلوبهم فارغة نسأل الله العافية والسلامة ..

موضوع مهم جزاكم الله خيرًا ونفع بكم ..

[السمو الروحي]

ليس العجب فيمن يجلب خادمه بل العجب كل العجب فيمن يأتي بخادمه ليهينها ويضربها ويحرمها من مكالمة اهلها وابنائها ويسب بها امام البشر واحياناًً وهي تسمع ومنهم من يجعلها تنام في الحر او البرد ومنهم من يوقضها من نومها لتأتي له بكأس ماء والاْدهى والأمر بمن يستحل عرضها فالويل لهم فيمن سيقتص لها ..

الى كل من لديه خدم اذا رأيت قدرتك على الضعفاء فتذكّر قدرة الله عليك وضع حديث انس رضي الله عنه امام عينيك يقول انس رضي الله عنه خدمت رسول الله عليه الصلاة والسلام عشر سنين ما ضربني قط ولا قال لي لشيء تركته لِمَ تركته ولا لشيء فعلته لِمَ فعلته..

[خلفان]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها ماتهاب فعلاً كثير من العوائل ينظرون للخادمة وكأنها إنسانة ماخلقت إلا لتلبية طلباتهم وإن قيل لهم اتقوا الله بها قالوا "هي خادمة تاخذ راتب وماجاءت إلا للشغل " , متجاهلين أن الذي أحاجها قادر على أن يحيجهم .. * لدي نقطة أحببت التنبيه عليها وهي ان الإنتحار ليس دليلا على أن تلك الخادمة مهانة أو أنها مكلفة بأمور لا تطيقها فكثير من الذين يحاولون الإنتحار جُعل خير الدنيا بين أيديهم ولكن قلوبهم فارغة نسأل الله العافية والسلامة .. موضوع مهم جزاكم الله خيرًا ونفع بكم ..

شعب سويسراً

أغنى شعب بالعااالم ومع ذلك هم اعلى شعب نسبة الانتحار فيهم

[هايين]

للاسف الخادمه في بعض المنازل
كالماكينه التي لايريد صاحبها اغلاقها
متناسيا انها ادميه وتحس بالتعب والمرض
..
الله لايولينا من لايخافه ولايرحمنا
ولا يحوجنا ماحاجهن


...
حفظك الله واعادك لاهلك سالما غانما
..

[ياحبيلتس يانا]

جزاك الله خير موضوع قيم.... اعتقد ان المجتمع الان اصبح اكثر تعقلا ولا توجد مثل هذه التصرفات طبعا ماننكرها لكن اصبحت محدوده ويجب ان تعلم هذه الفئه من الناس كيف كانت معاملة حبيبنا وقدومتنا عليه الصلاة والسلام للخدم وحديثه((كلكم راع وكلكم مسؤل عن رعيته)) وهي تعد من الرعيه يجيب حفظها والسؤال عنها والنظر في امرها وبالتاكيد ان المعامله السيئه تنتج كراهيه وحقد وانتقام بأبشع صوره .... حمانا الله وياكم

[لماذاهذا]

طرحت موضوع قيم ...
كان رسول الله – صلى الله عليه وسلم – يحب الخدم والعمال , ويعاملهم معامله طيبه , فكان يأكل مع الخدم ويوصي بهم خيرا وكان يقول : " هم إخوانكم وخولكم , جعلهم الله تحت أيديكم فمن كان أخوه تحت يده فليطعمه مما يأكل ويلبسه مما يلبس , ولا تكلفوهم ما يغلبهم فإن كلفتموهم فأعينوهم " .

وعلى أهل البيت أن يحسنوا معاملة الخدم، وأن يراعوا الله فيهم، فلا فرق مطلقًا بين خادم ومخدوم أمام الله تعالى، ولنا في رسول الله
( القدوة الحسنة، فعن أنس -رضي الله عنه- قال: خدمتُ رسول الله ( تسع سنين فما أعلمُه قال لي قَطُّ: لم فعلت كذا أو كذا، ولا عاب على شيئًا قط. [مسلم].
ويحكي أنس موقفًا له مع رسول الله ( يقول كان النبي ( من أحسن الناس خلقًا، فأرسلني يومًا لحاجة، فقلت: والله لا أذهب. وفي نفسي أن أذهب لما أمرني به نبي الله ( فخرجتُ حتى أمرَّ على صبيان وهم يلعبون في السوق، فإذا الرسول ( قد قبض بقَفَاي من ورائي، فنظرت إليه وهو يضحك،
وقال (: (يا أنيْس، أذهبتَ حيث أمرتُك ؟) قال أنس: قلت: نعم أنا أذهب يا رسول الله. [مسلم].
فعلى المخدوم حسن المعاملة للخدم والرفق بهم، ولا عيب ولا نقص في أن يعين المخدوم خادمه في بعض الأمور؛ لأن ذلك يلين القلب ويرقق النفس ويزرع المودة. وليكن المخدوم في ذلك وسطًا بين اللين والخشونة، فإن لان هان، وإن قسي كره، وإن تركهم يفعلون ما يريدون فسدوا.
بعض المظاهر السلبية:
للاستعانة بالخدم توجد بعض المظاهر السلبية، على المسلم أن يحذرها فمن ذلك:
- أن عمل الخادم أو ظروفه قد يستلزم التفرغ والمبيت في بيت مخدومه مما قد يقود إلى الفتن، ونشر الفساد، وخراب البيت وانهياره، بسبب سلوكيات الزوج أو الأبناء مع الخادمة أو الزوجة والبنات مع الخادم، وكثيًرا ما يتسرب الشك إلى نفس الزوجة ونفس الزوج، والشك أول معاول هدم الأسرة..
- ظاهرة انتشار المربيين والمربيات من غير المسلمين الذين يفدون إلى الدول الإسلامية من الدول المجاورة سعيًا وراء الرزق، وفي هذا خطر جسيم؛
لأن تقاليدهم وعاداتهم لن تكون متفقة مع الإسلام فيما دعا إليه وحث عليه من قيم وفضائل سامية. فكيف نأمن على فلذات أكبادنا وأمل إسلامنا وهم في أيدي هؤلاء من غير المسلمين الذين يأخذون منهم كل كبيرة وصغيرة؟ ومن شب على شيء شاب عليه.
- أن بعض المربيين والمربيات الوافدين للعمل من الدول المجاورة قد يكونوا قد هربوا من ظروف سيئة، وقد يدخلون إلى الدول الإسلامية بطرق غير مشروعة فلا يخضعون لإجراء الكشف الطبي عليهم، فينقلن الأمراض والأوبئة إلى أطفالنا من خلال الاحتكاك المباشر بهم بصورة دائمة.
- أن بعض الوافدين والوافدت وفقًا لتقاليدهم المخالفة للمبادئ الإسلامية قد يكونون مصدرًا لنشر الفساد والفاحشة دون مراعاة لدين يُهْدَم، أو حق ينتهَكَ، أو قيمة يعُتدى عليها.
- إفشاء الخدم لأسرار البيت مما يؤدي إلى تدهور العلاقات الإنسانية وضياع العديد من القيم الاجتماعية والاحترام.
- ما يقوم به بعض الخدم من عادات مرذولة؛ كالسرقة والكذب والغش وتزوير الحقائق وإثارة الأحقاد والشكوك بين الأزواج والجيران.
فعلى المسلم أن يكون فطنًا عند اختيار من يقوم على شؤون بيته وكذلك المرأة، وعليهما أن يراعيا أمور دينهما فيما عليهما من واجبات وما لهما من حقوق؛ لضمان السعادة والاستقرار في البيت.

[ابو عادل 222]

مشكور

[الـــــــكاســــر]

مشكور اخوي

[قُنصـل ~]

//..







حَقِيْقَةً.. اعَاد حَرْفُكَ لِي عِدَّة مَوَاقِف ..

بِالإِضَافَة إِلَى مَاذَكَرْتَ أَيُّهَا الْكَرِيْم مَن الأُمُورِ الْمُهِمَّةِ لَهَا نَنْظُر أَيْضاً إِلَى الْمُعَامَلَةِ مَعَهُن وَبِالتَّحْدِيْد
الأَلْفَاظ ..


فَمَرَّةً قُلْت لْخَادَمْتِنا (( ياحبيلك جيبي على دربك ....! ))
بِحُضُوْر قَرِيْبَةٍ لِي ..
وَحِيْنَمَا أَتَت بِه قُلْت لَهَا (( الله يعطيك العافيه ويجزاك خير..شُكْرَا ....! ))

قَالت قَرِيْبَتِي ((مابقى إلا تحبين راسه وتقومين تشتغلين عنه ! ))

وَمِن خِلال تَحاورِي مَعَهَا أَثْبَتَت وِجْهَةُ نَظَرِهَا ..
أَنَّه لابُد مِن الْشِّدَّة الْقَوَلَيه وَالْفَعَلَيه مَع الْخَادِمِه وَلا بُد أَن لاتُسمع كَلمَات الْشُّكْر وَنَحْوِهَا حَتَّى تَعْلَم أَن هَذِه هِي وَظِيْفَتُهَا فَلِمَ الْشُّكْر وَهُو وَاجِب عَلَيْهَا !!
كَمَا أَنِّي لَم أُقَصِّر بِإِقِنَاعِهَا بِأَنَّهَا حَتَّى الآَن هِي إِنْسَانَه وَتُحِس بِمَا نَحْس وَإِكْرَامُهَا هُو إِكْرَامَاً لِي وَإِهانَتُهَا كَذَلِك إِهَانَةً لِي ..وَمَاسَمِعَتِهِ بَعْض مِن جَم الْكَلِمَات الَّتِي أَقُوُلُها لها..
كَمَا وَضَّحْتُ لَهَا أَمْراً حِيْنَمَا أَرَادَت إِخْبَارِي أَنَّهُن شِرِّيْرَات..
قُلْت إِحْتِرَامِي لَهَا لايَعْنِي أَنَّنِي لاأَحْذّر .. لابُد مِن الْحَذَر الْوَاجِب كَمَا زِيَادَتُه أَمْراً غَيْرُ إِيْجَابِي ..

والكثيرُ من معارفي يقولون ..(( أنتم حبيبن معه ..! ))
ولكني ولله الحمدِ لاأُؤمن .. ومقتنعه بما أفعله وذلكَ من تعليم والدتي الغاليه ..
والتي أحياناً تغضبُ مني حينما ترى مايسوء ولو بالبسيطِ بشأنِها ..

عُمُوْمَاً..
هِي لَم تَأْتِي إِلَا لِحَاجَةٍ وَضِيْق مَعِيْشَه .. عَسَى الله أَن لايُحيجَنا ..
وماذَكَرت أَخِي مِن وَصْف الَّتِي أَقْرَب لَهَا لِوَصْف الآَلَة وَلَرُبَّمَا أجْبِرَت الآَلَةُ مُسْتَخْدِمِيْهَا مَالَم تُجْبُره الْخَادِمِةُ مِن حُسْن الْمُعَامَلَه !

وَعُدَّة تَسَاؤُلَات أَقْرَب لِمَ لَهَا مِن الْتَّعَجُّب لَدَي .. !
إِن كَانَت الْخَادِمَةُ تَعْمَل كُل ذَلِك وَكُل أَمْرٍ كَبِيْرٍ وَصَغِيْر فِي المَنزِل وَأَحْيَاناً هِي الْمُدَبِّرَةً الأَساسِيْه
أَيْن الأُم ؟!.. وَمَاذَا تَعْمَل ؟!...وَمَاذَا سَتَعْمَل حِيْنَمَا يَأْتِي الْيَوْم الَّذِي لَاتَسْتَطِيْع أَن تَأْتِي بِهَا ؟!!


وُجُوْدِهَا لِلْضَّرُوْرَة لابَأْس
لَكِن الْبَأْس حِيْنَمَا تُوْجَد وَالْبَقِيَّةُ وَكَأَنَّهُم غَائبون !


شُكْرَاً أُخِي لِلَفْتَتكَ الْطَّيِّبَةِ الإنسانيةِ لِأَخَوَاتِنَا ~ْ
وعُذراً على الإطالة..

[فتى الظل]

.

موضوع رائع جدير بالإهتمام , وكثرة الطرح .
ومن باب الصدفة : أنه خالجني في الأيّام الماضية طرح موضوع بهذا الخصوص !

عموماً : لاشك أن الخادم أمانة في أعناق من كفلوها وجلبوها للعمل لديهم فليتقوا الله قبل فوآآت الأوان !
وليحذروا من عقوبة عاجلة فدعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب !
ثم ليعلم الجميع أن "من" أسباب سحر الخادمات هو مايجدنه من ظلم , وقهر , واستبداد !

أما مسألة إنتحار بعض الخادمات :
فأعتقد أن من أكبر أسبابه هو ذلك الظلم , والعنف
حيث تكون الخادمة بين نار فقرها عند أهلها , وبين نار ظلم , وقهر كفيلها وأهله !
فتضطر إلى هذا القرار الخطير دنيا وآخرة !


شكراً أستاذ بندر

.