وَمِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَانَتِ الحَيَاةُ مَدْرَسَة
وَالحِكْمَةُ ضَالَّةُ المُؤمِنْ ، وَمَا يُؤُلْمُنَا اليَوْم
رُبَّمَا تَكُونُ مَعَهُ السَّعَادة غَدَاً ..!
هِيَ في أَعْيُنَنَا غُرْبَةٍ ، وَلَوْ أَلْهَتنَا بِضَجيجهَا وَأَنْوارِهَا ..!
لا أَعْلَمُ عَمَّا أَتَحَدَّثْ ، فَرُبَّمَا هَذا طَبْعُ الغُرَبَاءِ
__________________
إِنَّ دَمْعيْ يَحْتَضر ، وَ قَلبيْ يَنْتَظِرْ ، يَا شَاطِئَ العُمرِ اقْتَرِبْ ، فَمَا زِلْتَ بَعيدٌ بَعيدْ
رُفِعتْ الأشْرِعَة ، وَبدتْ الوُجوهـُ شَاحِبَةْ ، وَدَاعَاً لِكُلِّ قَلبٍ أحببنيْ وَأحبَبْتُهُ ..!!
يَقول الله سُبحَانَهُ [اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ ]!!
يَا رَب إِنْ ضَاقَتْ بِيَ الأرجَاءُ فـ خُذْ بِيَديْ ..!
|