|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
01-06-2005, 02:40 PM | #1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2003
البلد: أرض الله
المشاركات: 956
|
مقتطفات حول قيادة المرأة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا وقبل كل شي أنا طالبة في جامعة الملك عبد العزيز أقول للإستاذ عباس بعد التحية وكأن مشاكلنا وهمومنا بالنسبة للمرأة انحصرت فقط في سواقة السيارة اللي يسمعكم يقول والله ماعندنا مشاكل بالوظايف البلد الحمد لله مافيها ارامل معتازين معونة والخريجات اللي حيتخرجوا السنه هذه او اللي تخرجوا الاعوام السابقة ماعندهم مشاكل الحمد لله البنات اللي تعينوا بره مدنهم واللي تسمع كل يوم لهم حوادث خلاص انحلت مشكلتهم القضايا اللي في المحاكم واللي تكون النساء فيها طرف مظلوم انحلت امورهم الحمد خلاص صارت الان مشكلتنا فقط كيف نسوق سيارة انتو تتكلمون بلسان مين اذا كانت ابسط الحقوق ماتكلمتوا فيها اللي تمس المجتمع بشكل حقيقي مو خرابيط سواقه وسواق اجنبي وكلام ماله معنى لاتتكلموا بلسان أقلية وتتعمموا على الكل حلوا مشاكلنا وبعدين السواقه ملحوظه انا ماكنت حابه ارد لكن كلامكم مو منطقي اجبرني اسمعكم صوتي Nazeeha سياقة ُالمرأةِ سيارتـَها حَـقٌ طبيعي د. إبراهيم عباس نـَـتــُّـو Dr. Ibraheem A. NATTO natto@batelco.com.bh عميد سابق في جامعة البترول إن عدم تمكين الدكتور محمد آل زلفة في "مجلس الشورى" من حتى عرض مقترحه لتمكين المرأة من سياقة سيارتها، ..و إن حجب حتى "نقاش" الموضوع ..حتى كمقترح "مجالسي"، لهو أمر مأسوف! و من عجب أننا.. و قد حل القرن الواحد العشرون .. و معه أيضاً بضع سنين، و لا نزال نتداول و نتلاوك "أحقية" المرأة في تصرفها فيما يخص خصوصيتها..مثل قيادة سيارتها،..بل، و كأنها لا بد أن تكون أو أن تبقي "قضية"! إن حادثة عدم التمكن في "المجلس" من (حتى) "مناقشة" مقترح سياقة المرأة سيارتها، رغم توسيع المجلس مؤخراً -إلى 150، بزيادة 25%!.. و رغم ضخ بعض الدماء الجديدة(90: 30 منهم جُدد و60 لم يجدد لهم.. لتقادمهم) ..لهي حادثة محزنة. إن عدم تمكين المجلس من حتى "مناقشة" ( ناهيك " إقرار" ) موضوع تمكين المرأة من سياقة سيارتها ( بدلاً من الاعتماد على "سائق" أجنبي مستقدم بتأشيرة ..و المضي في السياقة لها،..و تركه في مصاحبتها في صُبحها و مساها، في حلها و ترحالها، في داخل المدن و في منتجعاتها، في أول المساء و في عماية الفجر، غُدواً و رَواحا (...)، لهو موضوع آن أوان إعادة النظر فيه.. و البحث فيه بجدية و بشيء من الوطنية و الحساسية( السوية ) .. غير ما ألفناه من الأنواع التشنجية. أوجه كلامي لعموم الزملاء و الزميلات في الوطن العزيز،..و أرجو ملاحظة استعمالي المزدوج (المقصود) لصيغة التذكير و التأنيث، فمع فهمي أن اللفظ الأول ("الزملاء") يكفي لغوياً، إلا أنه تبينت مؤخراً أهميةُ التأكيد مع التوضيح، بعدما لاحظنا معاناة أخواتنا الكويتيات خلال حوالي الـ44 سنة ..إلى أن تمكنَّ مؤخراً قبل أيام معدودات من إحقاق الحق في نصابه؛ فرغم أن الدستور في 1962م كان من المفروض أن يُفهم منه( لغوياً و حقوقياً ) أن تشتمل مواده كُلاً من المرأة و الرجل في أحقية الانتخاب و الترشح! و لكن ذاك لم يكنِ! --حتى قبل أيام من عامنا هذا، 2005م! و الحادثة الثانية كانت فقدان المرحومة المواطنة من منطقة "نساح" القريبة من مدينة الرياض، و هي السيدة التي توفيت هذا الأسبوع وهي في سن الخمسين أثناء تأدية واجبات بيتها..و أهلها.. تعويضاً عن عجز و مرض زوجها المُقعد... و وفاتها في حادث مروري أصاب سيارتها الـ"داتسون" أثناء قيادتها هي إياها..في أثناء قضائها تموين بيتها ..و لتوفير مستلزمات ماشيتها. إن الحادث المروري ذلك،الذي ذهبت ضحيته المرحومة الفقيدة.. لهو تذكير بأهمية و لزوم أن تسوق المرأة سيارتها.. و أن تُمكن من أن تقضي حاجاتها و حاجة بيتها و أهلها -- كما كانت المحاولة هنا. و ألا يستغل الحادثة أي مستغِل فيذهب بها نحو منحى سلبي ..فيأتي باستنتاج تأكيد ضديته لسياقة المرأة سيارتها. كما وإن صح ما قرأناه عن أن رئيس المجلس كان و هو في سفرة في الخارج- قد أمر/ وَجَّه نائب المجلس ("بالتوجيه عن بُعد"..) بعدم عرض الموضوع لا جملة و لا تفصيلاً، فتلك إذن خطوة مؤلمة، و فيها تخطي للمجلس بعامة و أعضائه الـ150.. و خاصة بـ"نائب رئيس المجلس"( مسمىً و منصباً..و عضواً..و شخصاً )؛ و إلا، فما هو "دور"( نائب الرئيس )؟..و معه: ما هو دور( الأمين العام )؟.. و هلمجرَّا. لقد كنت قد تصورت أن أصبحَ للمجلس الآن و بعد مضي أكثر من عقد من الزمان.. شيء من التقاليد.. و بعضٌ من النظم و اللوائح الداخلية، بحيث تسير سيرورته..و تمضي هياكله و أعضاؤه في انسيابية و في شيء من السواسية ( اللهم ربما مع شيء من الحسبان لـ"الأقدمية" الخ )، و لكن يبقى العضو "عضواً" فاعلاً؛ و يبقى رئيسُه في منزلة أقرب إلى كونه "الأول بين السواسية" (primus inter pares)..منه إلى "الآمر الناهي". ( و لذلك، كان في البدء ( و في البروتوكول القبائلي ) يخاطب أعضاء القبيلة -أو على الأقل أعضاء مجلس "الحل و العقد" فيها- شيخهم باسمه: "يا خالد"؛ "يا فيصل"...) لقد كنت قد تصورت أن أصبحَ للمجلس الآن و بعد مضي أكثر من عقد من الزمان.. شيء من التقاليد.. و بعضٌ من النظم و اللوائح الداخلية، بحيث تسير سيرورته..و تمضي هياكله و أعضاؤه في انسيابية و في شيء من السواسية (اللهم ربما مع شيء من الحسبان لـ"الأقدمية" الخ)، و لكن يبقى العضو "عضواً" فاعلاً؛ و يبقى رئيسُه في منزلة أقرب إلى كونه "الأول بين السواسية" (primus inter pares)..منه إلى "الآمر الناهي". (و لذلك، كان في البدء ( و في البروتوكول القبائلي ) كن يخاطب أعضاء القبيلة -أو على الأقل أعضاء مجلس "الحل و العقد" فيها- شيخهم باسمه: "يا خالد"؛ "يا فيصل"...) و نأمل ..مع زيادة "العدد" في ( كَم ) عضوية " المجلس " الحالي أن يصاحبها و يتبعها تطورٌ في نوع و جودة أدائه.. حتى يُرسَى و لو بعض الأسس و التقاليد في صيرورة القرارات و سيرورة اتخاذها.. ليكون خيرَ مورِّث لخلفه المنتظر على المستوى الوطني القادم ..البرلمان المنتخب( و لو بعد حين، و لو بعد برهة انتضاج تجربة الانتخابات البلدية و بعد تخـَلُّق " المجالس " التي شُرع في بدء تأسيسها كعمل تأريخي في أنحاء البلاد في 179 من النقاط الانتخابية البلدية على المستوى المحلي ) فتعالجُ القضايا الجزئيةُ و الكلية، مما يتصل بكافة أمور الناس.. من الرجال و النساء على السواء. و نأمل أن يتم هذا و ذاك.. بروح عصرية..و بأخوية تآزرية.. و بتناصرات وطنية ..دونما ترك أي منفذ لعدو أو لطامع من المتربصين بنا لاقتناص الفرص و العُلث للتدخل من قريب أو بعيد.. لقحم الحلول الخارجية.. لفرض تلبية الحاجات الداخلية. د. إبراهيم عباس نـَـتــُّـو Dr. Ibraheem A. NATTO natto@batelco.com.bh عميد سابق في جامعة البترول ================================= هذه الرسائل لا تحمل بالضرورة وجهة نظر المجموعة ولكنها تعبر عن وجهة نظر كاتبها يمكن لجميع أعضاء القروب طرح أي موضوع ومناقشته بالرد بعمل ربلاي مع الأخذ بعين الاعتبار أن هذا القروب ربما يكون ضمن أعضاءه أجهزة إعلامية أو دبلوماسية أو استخبارية عربية وغربية أو حتى الجماعات الإسلامية التي اختارت طريق المقاومة لتلقي ما يصدر عن القروب لذا نتمنى من الأعضاء أخذ هذه النقطة بعين الاعتبار ويمكن للجميع الكتابة بأسماء مستعارة ونحتفظ بحق رفض أو تعديل أية مقالة تكتب تسيء للشعوب أو الثقافات الاجتماعية للشعوب انطلاقا من نهج ديننا الإسلامي في الجدال بالتي هي أحسن أنت تتلقى هذه المعلومات والأخبار لأنك عضو ضمن مجموعتنا البريدية إذا كنت تلقيت هذه الرسالة من صديق ولست عضواً ضمن مجموعاتنا البريدية وترغب في الانضمام لأكثر من نصف مليون مشترك في 280 لستة بريدية ومن ضمنها هذه فأبعث لنا رسالة فارغة على البريد التالي VIPROYAL-subscribe@yahoogroups.com وسوف تصلك رسالة الرجاء إعادتها فارغة كما هي لكي يتم تسجيلك كما أننا ننوه بأننا لا نسمح لأعضاء المجموعة ببعث الرسائل مباشرة للأعضاء لأن المجموعة كبيرة جداً تتجاوز النصف مليون مشترك مجزئة على 280 لستة بريدية وهي تقوم بشكل رئيسي على نشر التحاليل السياسية والاقتصادية التي تنشر من خلال الصحف الأوروبية والأمريكية والمعلومات الإخبارية أو الاستخبارية التي تبعث لنا من أعضاء المجموعة ونقوم بنشرها بعد تحليلها للمراسلة أو تقديم الاقتراحات أو النقد الرجاء المراسلة على العنوان البريدي التالي VIP@WWWVIP.COM منقول من الياهو .
__________________
أرى عيني تحن لمن تحب
وقلبي كله حب ووجد أيارحمن فاجمعنا جميعا بدار كلها أنس وسعد بقوم لا نمل لهم حديثا صفات الخير فيهم لا تعد |
01-06-2005, 03:06 PM | #2 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: May 2005
البلد: بريدة
المشاركات: 876
|
اخي نريد ان اسمعك اصواتنا
إذا قادت المرأه السياره فما ذا يسحدث 1- بدايه للإختلاط بين الشباب والشابات 2- بدايه للتفرج والسفور (( طبعا المرأه لن تسوق وهي مرتديه العباءه)).. 3- تسبب الحوادث (( الاموات)).. 4- خروج المرأه بدون اذن مسبق من اهلها... 5- طبعا إذا وقفت المرأه بالتفتيش ماذا سيحدث ((اترك الإجابه لكم)) ............................ ........................... وهناك الكثير من الرذائل التي سيحصل إذا قادت المرأه السياره محبكم في الله / نبض المعاني
__________________
إذا وترت امرأ فاحذر عداوتهُ ... من يزرع الشوك لا يحصد به العنبا |
الإشارات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|