[حمد العبدلي #]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اكثر المتابعين للصحف شاهدو المقطع للناشطه السياسيه سلوى المطيري عندما تحدثت عن شراء الجواري الاسيرات مثل الروسيات في الشيشان لحل مشكلة تعدد الزوجات

ومن ناحية الدين فهو جائز شراء الجواري ولكن في عصرنا الحالي لااحد من المجتمع يتقبل فكرة شراء الجواري وعدم الرجوع للوراء ومثل ماقال صاحب السمو الملكي الأمير سعود الفيصل الله يطول بعمره (( لابد من عجلة التطور ان تتقدم ))

لكن الكلام اللي ماهو منطقي ان الصحف تتقول على الناشطه سلوى المطيري نقلا" عن المصريه روز اليوسف ومانشر بالصحف ان الناشطه سلوى تقول لايمنع ان المرأء تشتري عبدا" لتتزوجه من اجل حل مشكلة العنوسه بدون ادله او حتى مقطع فديو يثبت صحة الخبر
ولاعمرنا سمعنا بالدين ان المرأة تشتري عبد ليتزوجها
الجدير بالذكر ان شقيق الناشطه سلوى كان مجاهد ومن الله عز وجل عليه بالشهاده قد تكون هذه الحادثه اثرت عليها وسببت لها صدمة نفسيه مؤقته وفتحت موضوع عن الاسرى الروس وشراء االجواري الروسيات في الشيشان طبعن مجرد احتمال

دمتم بود

[ورد وزهر]

اخي حمد

دع الكلاب تنبح

الغريب يااخي ان اعلامنا العربي الفارغ لا يجد وقتا لتبني مواهب تحيي الامه

ولكن يجد اعلامنا العربي وقتا لتبني اناس فاشله وحمقى لا تعرف من هي المملكه العربيه السعوديه

وجهة نظر

تقبل اطلالتي عبر متصفحك

[النايفة]

اعتبر كلامها هذيااااان لايقبله منطق .

أخذت سلم الشهرة من اسهل الطُرق .

*** أين منها الرؤية النبوية عندما حثت علي اختيار النطف لان العرق دساس .***

شاكرة لك أخووي

[فنجان كيف2]

ششششكرا لك

[ام الوريدات]

لا حول ولا قوه الابالله

[سعود محمد]

سلوى المطيري مرة أخرى : شراء العبيد للزواج سيكون حلا للعانسات . . . . . . . . :

عادت الناشطة الكويتية سلوى المطيري لتثير الجدل من جديد، من خلال دعوتها الى سن قانون يمكِّن غير المتزوجة أو المطلقة من شراء عبدٍ لتتزوجه، شريطة أن يدفع لها مهرًا، وأكدت أن ذلك الأمر سيحل أزمة العنوسة في المنطقة العربية.

ويأتي ذلك بعد أيام من مطالبتها بسن قانون للجواري في الكويت، لحماية الرجال من الفساد والزنا. ونقلت مجلة روز اليوسف عن المطيري قولها أن المرأة غير المتزوجة تستطيع أن تشتري العبد الذي تريده، وأن يكون أبيض، ومن جنسية الجواري نفسها، شرط ألا تكون متزوجة".

وأشارت إلى أنه في الوقت نفسه من حق أي مسلم شراء جوارٍ من الروسيات اللاتي يقعن أسيرات في أيد القوات الشيشانية المسلمة، مقابل 2500 دينار كويتي تدفع لمن أسرها، و50 دينارًا شهريًّا من راتبه لصالح الجارية.

وبررت المطيري اختيارها الروسيات تحديدًا بأنهن غير مسلمات، وفي حرب مع دولة مسلمة هي الشيشان، ومن ثم تنطبق على نسائهن من السبايا شروط امتلاكهن جواريَ، بالإضافة إلى أن الروسيات جميلات، ويتمتعن جميعًا ببشرة بيضاء. واللون الأبيض يظهر المرأة جميلة، حتى لو كانت ملامحها غير جميلة.

وأشارت إلى أن للجاريات حقوقًا، مثل مواصلة تعليمهن، شرط أن يكون ذلك في المنزل، بدلاً من الذهاب إلى المدرسة أو الجامعة. وأضافت أن هناك شرطًا آخر للجارية؛ هو أن تتراوح سنها بين 15 و25 سنة.

وأكدت أنه يحق للجارية أن تترك الرجل الذي اشتراها أو أن يغيرها بعد خمس سنوات؛ وذلك يرجع إلى ظاهرة رصدتها أن الرجال يملون المرأة بعد 5 سنوات ويريدون التغيير.

وكشفت أن "الفكرة تبلورت عن طريق أحد الأشخاص أعرف أنه متعدد العلاقات النسائية. ورغم أنه من أسرة ميسورة، لا يتورع عن إقامة علاقات خارج مؤسسة الزواج". وتساءلت: لماذا لا تكون الجواري هي الحل للقضاء على الدعارة؟، وفي الوقت نفسه إشباع رغبة الرجال بدلاً من اللجوء إلى معصية الزنى، بل الإصابة بالأمراض الناتجة من تلك العلاقات غير المشروعة.


يالله عاد ياحمد خذ نقد !!!!!!

[المواطن]

سلوى المطيري تضرب على وتر حساس عند الرجال ولن تجد ممانعه منهم ، والله يكفيها شر جنسها الذي لا يطيق هذه الافكار نهائياً.