|
|
|
![]() |
#3 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: May 2008
المشاركات: 437
|
اكثر المدارس ببريده تفقد مقومات السلامة وهذا بلا شك لضعف الجهات الرقابية ذات الاختصاص فمن الاولى ان يتم عمل فحص دورى على اجهزة السلامة بالمدارس ان وجدت للاستفادة منها وقت الحاجة كطفايات الحريق وخراطيش الماء لكون عدم عملها وقت الحاجة يعتبر بمثابة عدم وجودها
مع الزام الجهة المسئولة عن المدارس بتامين ادوات السلامة وبدون نقصان ومتابعة الوضع في حالة عدم الالتزام لان التهاون فيها يحدث كارثة لاسمح الله في حالة وجود حريق المدارس وبالذات المستاجرة بالمنطقة ليس بها ادوات سلامة فمثلا تجد طفايات الحريق قليلة وغير صالحة للاستعمال لطول بقائها بدون تشييك كما ان المدارس المستاجرة ليس بها خراطيش ضخ للمياة ويحالون ملاك المدارس صرف النظر عن تامينها لغلو سعرها المدارس المستاجرة لايوجد بها مخارج طوارى البتة وهذا شى شامل لجميع المدارس وان وجد يعتبر شى نادر الجهة الرقابية بلا شك الدفاع المدنى غافلة او متهاونه ان جاز التعبير في متابعة هذا الجانب والحرص على تامينه مع منع المدارس من العمل في حالة عدم تامينها وسائل السلامة وعمل مخالاج للطوارى في حالة حدوث حريق لاسمح الله على اقل تكن متنفس للطالبات من ناحية اخرى السواد الاعظم من الشقق المفروشة ببريده ليس لها مخارج طوارى فهناك عدة عمائر بشارع الستين بالفايرية لاترى لها مخارج طوارى وهناك عمائر في اماكن اخرى واكيد هذه الشقق مشغلة بموجب ترخيص رسمى من البلدية والجهات ذات العلاقة وبالذات الدفاع المدنى ووجهة الغرابة كيف يسمح الدفاع المدنى بتشغيلها بدون مخرج طوارى وخراطيش ماء اكيد في الموضوع جانب من التهاون او المجاملة اصحاب هذه الشقق قصدهم الكسب المادى ولا يحبون المصاريف والتكاليف فحبذا لو تم الزامهم بتامين جميع شروط السلامة ، تلافيا لحدوث كوارث بعد بمشئة الله في حالة حصول حريق وغيرة فلو حصل حريق بهذه الشقق وبدون وجود مخارج وادوات سلامة سوف تكن الخسائر بالارواح كبيرة ومن ثم لايفيد الندم بسبب مجاملة او غيرها كل شى موجود ولكن الوضع يحتاج الى متابعة ومراقبة وحزم وان يتعامل مسئولى الدفاع المدنى مع اصحاب الشقق بقوة النظام وعدم التهاون معهم مهما كانت الاسباب والسلام |
![]() |
الإشارات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|