«لا مكان لي في غابة العراة، ومن الأفضل أن أذهب طوعا إلى المتحف الفني بدلا من أن أتسول المستمع المشاهد بكتيبة من العاريات عبر فيديو كليب يتصف بالسقوط الأخلاقي، فأنا أخجل أن أتحول من فنان إلى (.....)، وبالتالي فقد آثرت أن اقف على رصيف الانتظار لعل زمنا يأتي يفيق فيه الناس من موجة الجنون فيجدونني في انتظارهم».هذه الذائقة الأخلاقية, تحتاج الى ميزان آخر يراعي فيه الاتباع لأوامر الهادي البشير -صلى الله عليه وسلم- .
__________________
" الْأَخِلَّاء يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ (67)"
|