[نبراس القصيم]

إزالة الحواجز التي تحول دون خلق مجتمع شامل للجميع

هذا هو عنوان حملة الأمير فصيل بن بندر الثالثة للتوعية

بحقوق ذوي الإعاقة

وذلك بمناسبة اليوم العالمي لذوي الإعاقة

المطالبة بالحقوق وذلك بإزالة الحواجز والتي تمنع المعاق

حركياً من الأندماج في المجتمع

أصبح شيء مستهلك

لأنه يوجد ماهو أهم ولو تحقق لما كانت تلك الحواجز والعوائق

والتي تحد من إنطلاقة المعاق حركياً خاصة

ولاننسى باقي الإعاقات والتي تعيق من الأنطاقة كذلك

وهو نقص الثقافة المجتمعية بأن المعاق أي كانت إعاقته

هو فرد سوي في المجتمع لا ينقصة الأ أنه قد كتب عليه أن

يفقد عضو أو حاسه مما يتمتع بها غيره

لا يجب أن تكون نظرة المجتمع له أنه فرد ناقص غير فعال في المجتمع

هي فرص الأنطلاقة ما يحتاجة فقط

وهذه الإنطلاقة مشروطة بتحقيق إزالة ماهو حاجز بينه

وبين إنطلاقته

وهذه من أين تبدأ

أنها تبدأ من داخل الأسرة نفسها

متى ماكان لديها وعي كامل بأن الشخص الفاقد لشيء هو لدي

غيره موجود

لا يعتبر نقص أنما يجب أن تكون المعاملة بنفس ما يعامل غيره

من أخوانه الأسوياء

أنما هناك مشكلة لدي البعض

وهي عدم الأعتراف بشخص لم يكون كما غيره من الناس أنما كان

قدرة فقد جزء مهم من حواسة أو أعضائه

مما منعت تواصله بالمجتمع

ما نحتاجة الأن وبالدرجة الأولى هو تثقيف بعض الأمهات والأباء

من ناحية أن الشخص المعاق

لايعامل بأنه إنسان ناقص

لا تدخل الشفقة والرحمة في معاملته

منحة فرصة الأعتماد على نفسه

لا نجعلة أتكالياً على غيره

منحة الثقة بالنفس ومواجهة المجتمع بقوة

له حقوق لكن لقلة ثقافة المجتمع أتجاه المعاق لم تتفعل

تلك الحقوق بالشكل المرضي

وهنا نحن نبحث عن حق ضائع وبيد كل مسؤل أن يعيده


والمايك لكم

ما مدى ثقافتكم بالتعامل وبإهمية تحقيق حقوق المعاق

وخاصة لمن ليس في محيطهم معاق وليس لهم أي أرتباط

بما يختص بشؤن المعاقين