|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
18-07-2006, 03:52 PM | #15 | |||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2003
المشاركات: 1,670
|
الفاضل ابن رشد اشكرك على تواجدك ونسعد بمثلك وأمثال الخفاش الأسود وابوزياد وابوعبدالله والحياة وكرمع والسائح من الكتاب الأوفياء لمدينتهم وغيرهم من من يعيشون خارجها ويطعمونها من معيهنم ..
حول حديثك عزيزي وحديث بعض الإخوة المداخلين من المهم تحرير محل النزاع والذي يتضح فيه ان ابن رشد لايؤيد حزب الله كليا , سوى هذا الموقف الذي يجبر كل شخص على التعاطف مع اللبنانيين .. أما محاولة تقويله ـ ابن رشد ـ مالم يقل طريقة لاتناسب في الحوار وقد قال ابن رشد :
وبهذه المقولة لخص فكرته على ماأعتقد ! فلاداعي للرجوع أو الإنتصار لمانريد ..؟ وبهذا أرى عدم صرف الحوار إلى : هل الرافضه كفارأو مسلمين وهل ابن رشد رافضي أم لا وغيرها من ما لم يذكرها الكاتب ؟ ليكن حوارنا وتركيزنا مع الكاتب ابن رشد حول هل نحن في هذه الظروف وفي ظل حرب اللبنانين مع اسرائيل نشجع ونصفق ونتعاطف مع اسرائيل أم مع اللبنانين أم نكون ضدهم جميعا ؟ سأسعد بمتاعبة الحوار حول هذه الجزئية التي أعتقد اننا بحاجتها في هذا الوقت ...! وشكرا لك ابن رشد واتمنى أن أجد مايدعوني للتعليق ؟
__________________
" لايستطيع أحد أن يذكر قائدا عربيا واحدا كان له في ميدان النصر تاريخ إلا وهو متدين إلى أبعد الحدود , ولقد أحصيت عدد القادة الفاتحين فكانوا 256قائدا عربيا مسلما منهم 216من الصحابة و40 من التابعين عليهم رضوان الله تعالى أجمعين ." (محمود خطاب) |
|||||||||||||||||||
18-07-2006, 04:41 PM | #16 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: May 2006
البلد: الرياض
المشاركات: 112
|
العزيز صقر الوادي اشكر لك حوارك لكني اتمنى ان يكون حوارنا وفق عملية حزب الله ودك فلسطين و لبنان من قبل الصهاينة assiirt شكرا لمرورك وللشيخ ابن جبرين مكانة عالية في القلب ابو المهند الحديث ليس عن الشيعه او الروافض ومذهبهم العقدي والموقف منهم وانما حديث عن عملية في زمان ومكان محدد وطائفه محمددة بمكانها ارجو ان تدرك هذا وحشتوني وعرق لزام شكرا لمروركما وهناك دعوات افضل واكثر فئلاً.. العزيزة سمية بنت خياط اشكر لك هذا الاثراء الرائع الذي اعده الافضل الى الان مهما اختلفنا في وجهات النظر لانه يصب على الفكرة ذاتها بعيدا عن المزايدات ولكن بالنسبه لقولك
وقد اخذت ان حزب الله يحضى بحترام من خلال زياراتي المتكررة للبنان ومن نفس اللبنانيين وهو احترام وليس اتفاق !
انا لم اتحدث عن انتصار وانما عن ضربه موجعه وايلام والا فما ابعدنا عن الانتصارت واضن بيننا وبينها مائة عام حتى نشم رائحتها وليس طعمها
ومن قال اني افرض رأي نحن نتحدث كل انسان عن نفسه ولا اعتقد ان احد يمكن ان يفوض نفسه بالحديث عن الاخرين ثم انا اتحدث عن موقف فكري وثقافي بعيدا عن المواقف السياسية التي لها حسابتها المختلطة؟! ثم اكرر اني لااتحدث عن الشيعة في لبنان او العالم وانما عن حزب قام بعملية عسكرية لعدونا والموقف منها بعيدا عن المزايدات في مواقفنا العقدية تجاه الشيعه او كل من يتطاول على مقدساتنا ولو كان ابن اكبر ائئمة السنة العزيز فيتامين اتمنى لو الجميع فهم ذلك وناقش الفكرة وان لم نتفق عليها وماذكرت هو ذات ما اريده ببساطة ودمتم لي بخير جميعا
__________________
( يُنظر الى ابن تيمية الى انه فقيه اكثر منه متكلم او فيلسوف , وعندما يُناقش تراثه الفلسفي يناقش على انه خصم لدود للتفكير العقلاني في الاسلام . جُزئيا هذه النظرة صحيحة لكنها تمثل نصف الحقيقة وربما اقل...... )
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
18-07-2006, 04:46 PM | #17 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: May 2006
المشاركات: 604
|
أترككم مع هذا النقل تحليل لمعطيات الحظر... وخصوصاً الكلمة التي كررها نصر الله مراراً هذه الايام ... قواعد اللعبة ... . محاولة لفهم قواعد اللعبة بين إسرائيل وحزب الله مفكرة الاسلام - تقارير رئيسية :عام :الاثنين21جمادى الآخرة 1427هـ –17 يوليو 2006م وليد نور مفكرة الإسلام: لم يكن الهجوم الذي نفّذه حزب الله على الجيش الصهيوني، والذي أسماه 'الوعد الصادق' جديدًا في سجل العمليات العسكرية بين الطرفين، ففي عام 2003 أسر حزب الله ثلاثة من الجنود الصهاينة، وفي عام 2005 نفّذ حزب الله هجومًا موسعًا على القوات الصهيونية في شمال فلسطين المحتلة، غير أن الجيش الصهيوني كان يكتفي برد محدود حيث يكون الرد الإسرائيلي بقصف محدود، لكن دون تخطي مستوى معين من العنف، ليتفاوض الاثنان بعدها عبر وسيط ثالث، فيتمّ تبادل الأسرى. غير أن الأمور لم تسر كما كان متوقعًا، فماذا تغيّر هذه المرة؟ إن الإجابة على هذا السؤال تكمن في الخطاب الذي أدلى به 'حسن نصر الله' الأمين العام لحزب الله عقب العملية، حيث أفاض نصر الله في الحديث عن قواعد جديدة للعبة، غير عابئ بأي تصعيد إسرائيلي مهما بلغت بشاعته. قواعد جديدة للعبة: إن المفتاح لفهم المواجهة الصهيونية اللبنانية يكمن في فهم قواعد اللعبة بين الطرفين، فعندما انسحبت إسرائيل من جنوب لبنان عام 2000، وهو ما اعتبره البعض وقتها نصرًا لحزب الله، تبع هذا الانسحاب سلسلة من العمليات العسكرية لحزب الله لم ترد عليها إسرائيل بشكل موسّع، غير أن هذه المرة كان الرد مختلفًا، ومنذ اللحظات الأولى للهجوم والطرفان [حزب الله ، وإسرائيل]، يؤكدان على أن قواعد اللعبة بينهما قد تغيرت، وقواعد اللعبة إذا حاولنا تعريفها، فهي تلك القواعد والقوانين، التي ترعى وتدير علاقة بين دولتين أو أكثر في ظرف ووضع معيّن، وإذا ما تغيرت هذه الظروف والأوضاع فإن الطرفين يجدان الرغبة في تغيير القواعد التي تحكم العلاقة بينهما. في علوم السياسة، تعد القوة هي المفهوم الأساس في فهم العلاقات الدولية، وإلى جانب القوة تنضم المصلحة أو الهدف أو الغاية ليكوّنا معًا أسسًا نستطيع أن نفهم بها العلاقات بين الدول والأطراف المختلفة، فوفقًا للقوة والمصلحة تتحدد العلاقات بين الدول بدءًا من التعاون التام [التحالف] وانتهاءً بالتصارع التام [العداء]، وبين هذين النقطتين تتشكّل العلاقات بين الدول، ووفقًا للاختلاف الدائم في ميزان القوى فإن العلاقات بين الدول تختلف، فليس هناك صداقة دائمة أو عداوة دائمة. في ظل هذه المفاهيم، نستطيع أن نفهم العلاقة بين الشيعة ـ بشكل عام ـ وبين أمريكا وإسرائيل، فليس من السهل أن نصفها بالعمالة، وليس من السذاجة أن نصفها بالمقاومة، غير أن المؤكد والذي لا يستطيع أحد إنكاره أن للشيعة أجندة خاصة ومجموعة من المصالح يسعون لتحقيقها ثبت أنها تخالف مصالح السُنة وتتفق كثيرًا مع مصالح أمريكا وإسرائيل، ثبت ذلك جليًا في أفغانستان والعراق؛ حيث التعاون الإيراني الأمريكي، وحيث نجد عدوًا مشتركًا للطرفين هم السُنة. غير أنه إذا ما أراد أحد الطرفين أن يغيّر ميزان القوى لصالحه فإن الطرف الآخر يجد نفسه ملزمًا للتدخل لإعادة ميزان القوى إلى موضعه، وهذا ما يفسر الصدام بين إيران وأمريكا بسبب البرنامج النووي الإيراني، وهو ما قد يفسر كذلك المواجهة الجارية الآن بين حزب الله وإسرائيل. قواعد اللعبة القديمة: لم يتم الانسحاب الإسرائيلي من جنوب لبنان في عام 2000 إلا وكان الطرفان [حزب الله، وإسرائيل] قد توصلا إلى مجموعة من قواعد اللعبة التي تحكم حركة كل منهما في الجنوب اللبناني، تمثلت هذه القواعد، وفقًا للرؤية الإسرائيلية، في المبادئ الثلاثة التالية: 1- اعتراف بالخط الأزرق الذي قررته الأمم المتحدة على أساس القرار 425؛ الأمر الذي يمنع نشاط حزب الله على طوله، وفيما وراءه. 2- مزارع شبعا متروكة للنشاط العسكري لحزب الله بصفتها أرضًا محتلة. 3- مبدأ 'العين بالعين' الذي يقضي بأن يرد حزب الله على إسرائيل بأعمال مشابهة لتلك التي تنفذها. وفي ظل قواعد اللعبة هذه، كانت مزارع شبعا ساحة ما بين الطرفين لضبط إيقاع الآخر، وتعامل حزب الله وفق قواعد اللعبة وحصر نشاطه ضد إسرائيل في مزارع شبعا فقط، فلم نسمع طوال الأعوام الستة الماضية عن عمليات لحزب الله خارج هذه المنطقة، بل قرأنا ما قاله 'صبحي الطفيلي' الأمين السابق لحزب الله من أن الحزب أحبط الكثير من الهجمات ضد إسرائيل في الجنوب اللبناني. وبالتأكيد فإن قواعد اللعبة في تلك الفترة كانت نتيجة للظروف الدولية والإقليمية، إضافة إلى قوة كل طرف وما يملكه من أدوات للردع، غير أنه منذ الانسحاب الإسرائيلي من لبنان عام 2000 والطرفان يترقبان ظرفًا مناسبًا لتغيير قواعد اللعبة كل لصالحه، حاول حزب الله ذلك، وحاولت إسرائيل، وكانت هناك تخمينات للاستخبارات الإسرائيلية في عام 2002، مثلاً بأن حزب الله يهيئ لإسرائيل كميناً إستراتيجياً سيؤدي إلى فتح الجبهة الشمالية. ومع دخول واشنطن على الخط اللبناني والأحداث التي شهدتها بيروت منذ اغتيال رفيق الحريري برزت قوى جديدة داخل لبنان، وبدا الأمر وكأن حزب الله سوف يخسر كثيرًا من نجاحاته في الداخل اللبناني، حاول حزب الله الالتفاف على المشروع الأمريكي للبنان الجديد، غير أنه فشل في هذا الأمر، فكان لابد من عمل عسكري لإعادة ترتيب قواعد اللعبة، وكانت عملية 'الوعد الصادق' التي كان من الواضح أن الجيش الإسرائيلي ينتظرها لإعادة ترتيب قواعد اللعبة لصالحه هو الآخر، فالرد الموسّع للجيش الإسرائيلي يؤكد أن خطط العمليات العسكرية على لبنان كانت معدة سلفًا، ولا غرابة في ذلك فبعد تولي 'إيهود أولمرت' لرئاسة الوزراء الإسرائيلية كان أول الملفات التي عُرضت عليه الملف المتعلق بحزب الله وترسانة الصواريخ الموجودة لديه، والتي يمكن أن يصل مداها، حتى مدينة هرتسيلسا على مشارف تل أبيب، ووفقًا لهذه المعطيات، كان أولمرت في حاجة إلى مبرر للتحرك من أجل ترتيب الأوضاع في لبنان، وهو ما أشار إليه الرئيس الروسي 'فلاديمير بوتن' بقوله: أعتقد أن إسرائيل تسعى من خلال حملتها العسكرية إلى تحقيق أهداف أوسع من استعادة الجنديين المخطوفين. قواعد جديدة للعبة: بالتأكيد فإن الهدف من عملية 'الوعد الصادق' لا يعود فقط لحزب الله، ولكنه يمتد لما أسماه الحزب بالدور الإقليمي الذي يلعبه، والمقصود به هنا تحقيق أهداف داعمي حزب الله ومؤسسيه، إيران وسوريا. ومن الجلي هنا أن هدف إيران من 'الوعد الصادق' ليس مجرد ورقة للضغط من أجل البرنامج النووي الإيراني، ولكن هذه العملية تصب في مشروع الهلال الشيعي الممتد من إيران إلى لبنان، وهو المشروع الذي يتصادم مع الرؤية الأمريكية الرافضة حتى الآن تضخيم دور إيران في المنطقة إلى هذه الدرجة، بالرغم من ترحيبها بالتعاون مع إيران والشيعة. فحزب الله يسعى من وراء 'الوعد الصادق' إلى التأكيد على المشروع الشيعي للمنطقة مقابل المشروع الأمريكي، وقد اتضح ذلك جليًا في تصريحات حسن نصر الله التي أفاضت في الحديث عن 'حرب مفتوحة'، والتأكيد على أن الحرب لا تزال في بدايتها. في المقابل فإن الرد الإسرائيلي الموسع حمل عدة دلالات تتمثل فيما يأتي: 1- التركيز على ضرب البنية التحتية للبنان محاولة للتأثير على شعبية حزب الله داخل لبنان، وهو أمر ليس بمستبعد حدوثه في ظل دولة طائفية مثل لبنان. 2- ضرب مطار بيروت والجسور والطرق الرئيسة محاولة لعزل لبنان عن بقية دول الجوار، وهو ما يحمل دلالة على عدم قبول فكرة الهلال الشيعي. 3- التهديد باستهداف حسن نصر الله وإجباره على بث رسائل متلفزة [مسجلة مسبقًا]؛ محاولة لإعادة حزب الله إلى حجمه الطبيعي. ما بين مفاجآت حزب الله وتكسير عظامه: في ظل تهديدات حزب الله بمفاجآت غير مسبوقة، وتصريحات الجيش الإسرائيلي بتكسير عظام حزب الله، يأتي السؤال إلى أي مدى ستصل المواجهة بين الطرفين؟ وهل من الممكن أن تستمر حتى يقضي طرف على آخر؟ المتأمل في أحداث التاريخ والقارئ في علوم السياسة يدرك أن صراعات القوى تتسم بنظرية 'عض الأصابع'، حيث يحاول كل طرف إلحاق أكبر قدر من الضربات الموجعة بالطرف الآخر حتى يقر بالقواعد الجديدة للعبة، غير أن كلا الطرفين لا يسعيان إلى القضاء على بعضهما البعض، خاصة وإن كان الطرفان في حاجة إلى بعضهما، وهو ما يتمثّل في الحالة بين حزب الله وإسرائيل، فحزب الله في حاجة لبقاء إسرائيل لتبرير وجوده هو، وإسرائيل في حاجة إلى حزب الله كورقة للضغط ولمنع ظهور أية حركات سنية مقاومة في لبنان، مثلما حدث في عام 1982 حيث اجتاحت إسرائيل لبنان لتقضي على المقاومة الفلسطينية، وتركت الجنوب مفتوحًا للشيعة [حركة أمل ثم حزب الله]. والأحداث المتتابعة منذ 'الوعد الصادق' تؤكد أن الطرفين لا يسعيان إلى القضاء على بعضهما، فحزب الله رغم إمساكه بزمام المبادرة وخطابات أمينه العام النارية نجده يتراجع إلى موقع الدفاع، ويتساءل المرء لماذا لم يضرب حزب الله حتى الآن تل أبيب إن كان يستطيع ذلك؟ وماذا ينتظر؟ وإسرائيل بعد التهديدات الشديدة لقادتها، نجدها في نهاية الأمر تكتفي بالمطالبة بطرد حزب الله من جنوب لبنان وبسط سيطرة الجيش اللبناني على المنطقة، فأين التهديدات بالقضاء على حزب الله وتجريده من أسلحته. إن هذه الأحداث والتصريحات تشير إلى أن ما يجري على أرض لبنان ليس إلا محاولة من الطرفين لضبط العلاقة في ظل تغيّر لميزان القوى، غير أن العلاقات السرية والعلنية بين الطرفين لا تتأثر كثيرًا بمثل هذه الأحداث، ولعل يؤكد ما ذهبنا إليه ما كتبه 'أرييل شارون' في مذكراته عند حديثه عن حرب لبنان: [توسعنا في كلامنا عن علاقات المسيحيين بسائر الطوائف الأخرى, لاسيما الشيعة والدروز, شخصياً طلبت منهم توثيق الروابط مع هاتين الأقليتين, حتى أنني أقترحت إعطاء قسم من الأسلحة التي منحتها إسرائيل، ولو كبادرة رمزية، إلى الشيعة الذين يعانون هم أيضاً مشاكل خطيرة مع منظمة التحرير الفلسطينية, ومن دون الدخول في أية تفاصيل, لم أرَ يوماً في الشيعة أعداء لإسرائيل على المدى البعيد] [مذكرات أرييل شارون، ص : 583 - 584]. . المصدر: مفكرة الاسلام
__________________
.
. . . . . ... |
18-07-2006, 05:24 PM | #18 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jul 2006
البلد: Riyadh
المشاركات: 49
|
أخي أبن رُشد ما أدري أشكرك على هذا الموضوع ولا أتحسب عليك .....!!!!
أما انا فلا أحب السياسة فهي تجلب للأنسان الصداع وتعجل بالشيخوخة لكثرة متناقضاتها ورابط المصلحة فيها مقدم على الأخوة في العقيد او الأخوة في الدم...!! لكن هناك أسئلة كثيرة تدور في رأسي منذ بدء هذا (الشريط اللاصق) المدعو (حزب اللله) التحرش (باليهود) -عليهم وعلى من (ناصرهم) ومن (شايعهم) من الله ما يستحقون- هل من المعقول أن هذا الشريط اللاصق يستطيع أن يقف في وجه قوة عظمى مثل (أسرائيل)....؟؟. أم أن ما يفعله هو مناورة لأغراض وأهداف غير معلنه.....؟؟؟ أذا كان أهدافهم فعلا تطابق ما يقولون الآن<<<< أي انني اسئت الظن بهم اذا لماذا في هذا الوقت ....؟؟؟ أذا كانت تسارع الأحداث والمعطيات في الوقت الحاضرهي التي جرتهم لذلك >>> طيب الم يمر على الأمة الأسلامية ظروف مشابهة أو اصعب من هذه الظروف، لماذا لم تجرهم لمثل هذه المواجهة..؟؟ فخلاصة القول هذه الحرب غير متكافئة من الناحية النظرية ، حتى ولو دخل جميع العرب في مواجهة مع أسرائيل الآن....!!! أذا انتفت المصلحة ولم يبقى الا رابط العقيدة والدم (العروبة)...!! أم العقيدة والولاء ومن المعلوم ولاء وعقيدة هذا الحزب( فيسأل أين ايران من هذا) اما رابط الدم فقد كفينا ذلك ، تم أرسال المساعدات الطبية والغذائية للمتضريرين واللاجئين....!! مع الشكر والتحية لـ أبن رُشد ودمتم لي جميعا سالمين أريب العرب |
18-07-2006, 05:32 PM | #19 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Dec 2005
البلد: فسيحوا في الأرض
المشاركات: 191
|
ابن رشد :
الآن وبعد مطالعتي لمقالك مرات وكرات ... أصبحت مقتنعاً تماماً بأهمية الوقوف مع الإخوة في لبنان ... أياً كان مذهبهم سنياً أو شيعياً ... المهم أنهم يتعرضون لحملة ضارية من اليهود ... ولا يجوز الوقوف موقف المتفرج أمام هذه المجازر التي تحاك لإخواننا .. ولذلك فأنا أعلن مساندتي لحزب الله وأنا مع حماس .. ومع كل من يقف في وجه الذباحين اليهود .. وأشكرك ابن رشد على أسلوبك الحواري الإقناعي الهاديء .. ودمت لمن يحبك بخير ...
__________________
كلمة واحدة مهرها النفوس [ لا ] !! ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ التائبون العابدون الحامدون السائحون الراكعون الساجدون الآمرون بالمعروف والناهون عن المنكر والحافظون لحدود الله وبشر المؤمنين |
18-07-2006, 05:35 PM | #20 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2005
المشاركات: 237
|
[align=justify] أشكرك أخي ابن رشد على ثنائك وهذا يدل على سعة عقلك وقلبك للحوار ... أعلم علم اليقين أخي أن هناك فرق بين الاتفاق والاحترام , ليس مشكلتي مع النصية أي مع اللفظ المشكلة مع الأغلبية , حتى أخي لو أنك رزت لبنان مئات المرات لن تخرج بالنسبة اللأغلبية سواءاً احتراماً او عدمها إلا من خلال دراسة ميدانية للشعب , وهذه أظنك توافق عليها , لأنه لاتأت النص بالاغلبية من خلال العشرات أو المئات ... وأعلم أنك لاتفرض رأيك وهذا من عادتك لكن لايكون الرأي المقابل هو دليل على فرضية اللاتحرك ولا تمعر ولاشعور بالحدث , ولكل وجهته ورؤيته ...وارى أن الموقف الثقافي مركب من الموقف العقدي والسياسي يصعب الفصل بينهما ... أشكرك أخرى .... وإلى لقاءٍ قريبٍ بإذن الله ![/CENTER]
__________________
المرءُ بأصغريه ...قلبهِ ...ولسانه ...! |
|||||||||||||||||||||||
18-07-2006, 10:24 PM | #21 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: May 2006
البلد: الرياض
المشاركات: 112
|
عزيزي اريب العرب
ان دعيت لي فذلك لطف منك وان دعيت علي فسامحك الله لأن ابواب الحوار لاتنتهي بالخصام اما عن السياسة فهي اخبث لعبه وامتعها وهي فن الممكن لاثابت فيها لاالعقيدة والالمباديء لانها بختصار وفق المصلحة السياسية اي كانت لذا فأنصحك الا تتعب رأسك فيها لانه بختصار لانتيجة ونحن الان لانتحدث عن تحليل سياسي وانما عن موقف في زمن يصعب فيه ان تتخذ حتى الموقف ؟؟؟!! ودمت بخير عزيزي السائح شكرا على شجاعتك فنحن نتحاور لنستفيد وما اجمل ان افيد او استفيد من اخوة لي وقد استفدة منك شجاعتك فلك مني الشكر عزيزتي سميه بنت خياط اشكر لك تفاعلك رغم انك على جناح سفر في البداية وقولك
هي بالتاكيد ليسة نتيجة قطعية وانما مبنية وفق قياسي ولقائي بكثير من المثقفين والعلماء السنه ورجل الشارع العام لذا فهو بالنهاية قياس نسبي
انا لم اقل بأن الرأي المقابل في اللا شعور وانه متمحور على الذات اما ان الموقف الثقافي مركب من الموقف العقدي فنعم اما السياسي فلا ولذلك فلقطيعة مستديمة بين المثقف والسياسي لاسباب لاتخفى عليكي ودمتي بخير
__________________
( يُنظر الى ابن تيمية الى انه فقيه اكثر منه متكلم او فيلسوف , وعندما يُناقش تراثه الفلسفي يناقش على انه خصم لدود للتفكير العقلاني في الاسلام . جُزئيا هذه النظرة صحيحة لكنها تمثل نصف الحقيقة وربما اقل...... )
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
18-07-2006, 10:26 PM | #22 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2006
البلد: على كوكب الأرض
المشاركات: 75
|
عزيزي إبن رشد:
أنا أوافقك في قولك : انا لا اوافق حزب الله في كل شيئ لكن اوافقهم في حربهم مع اليهود أعجبني كلامك عزيزي إبن رشد و ها أنا أضم صوتي اليك و لكلامك الرائع فطالما اعجبتي كتاباتك و مواضيعك فأنت لا تكتب الا لهدف او لتغير شيئ في بعض العقول الفاسدة المتقلبه مرة أخرى اكرر شكري لك يا ابن رشد محبك حبيب الوطن
__________________
تواضع تكن كالنجم ..., لاح للناظر على صفحات الـ " ماءِ " و هو رفيـــع ! |
19-07-2006, 04:49 PM | #23 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: May 2006
البلد: الرياض
المشاركات: 112
|
حبيب الوطن اشكر لك تفاعلك مع الموضوع
واتمنى ان نركز دائما على الافكار ودمت لي بخير
__________________
( يُنظر الى ابن تيمية الى انه فقيه اكثر منه متكلم او فيلسوف , وعندما يُناقش تراثه الفلسفي يناقش على انه خصم لدود للتفكير العقلاني في الاسلام . جُزئيا هذه النظرة صحيحة لكنها تمثل نصف الحقيقة وربما اقل...... )
|
الإشارات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|