|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
07-08-2006, 03:23 PM | #1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Aug 2005
المشاركات: 83
|
حملة...(( كلنـــــــا صـالـح الــفــوزان))..!!
..لم يكن شيخا يلقي دروسه في المسجد فحسب..لم يمهر عيونه سهر الليالي حافظا للمتون
وكفى..خط الشيب في عارضيه..واحدودب الظهر..وتهدج الصوت..كانت الصحف اليومية تمرح بأطفالها الأشقياء .. وترحب بتفاهتهم الفكرية..وتصفق لجرأتهم الكلامية كان هؤلاء الكتبة لايملون حديثا عن الصحوة..كان يلمزون المطوعين..ويسخرون من عباد الله الصالحين..لايفتؤون حديثا عن هيئات الأمر بالمعروف..ولايكلون كلاما عن المرأة العاملة..والمرأة التي تقود سيارتها..والمرأة المتبرجة..والمرأة المسترجلة.. يهرفون بما لايعرفون..ويكتبوب بما تمليه أهواؤهم ..وبما تعلموه عند أسيادهم.. كانوا يضنون أنهم سيهجعون بأمان ..وسيكتبون باطمئنان..وكان باعتقادهم أن كتابات المنصفين لن تطالهم..كان صحوهم على صواعق كتابية مرسلة من الشيسخ صالح الفوزان على الرويبضة وبني علمان وأبناء عمومتهم بني لبرال..كانت كتابات الشيخ قوية .. حادة..كما السيف اليماني..وكانت تحدث في نفوس الكتبة اضطرابا..وفي حلوقهم غصة لاتنقشع..مما جعلهم يهاجمونه .. وبعضهم كان يلاطفه..خشية أن تطاله سياط الشيخ الموجعة..أعتقد في قرارة نفسي أني متابع قوي للصحافة,ومع الأسف أن كثيرا من طلبة العلم..والعلماء ولوا وجوههم عن الصحافة..وهذا شرخ في جدار الصحوة..لابد أن يسد إنه لمن الواجب على طلبة العلم أن يجعلوا من أنفسهم ةأداة طيعة تكتب في الصحافة وتطلق (حملة صالح الفوزان) والتي شعارها (زاحموهم)..يجب على الجميع التكاتف والرد على من يخطئ ..بحكمة وموعظة حسنة..فالجميع مسؤول وليس له عذر |
07-08-2006, 03:31 PM | #2 |
كاتب متميّز
تاريخ التسجيل: Jan 2004
البلد: بريدة
المشاركات: 541
|
التنويري ..
بيض الله وجهك ولله أنت .. كيف أخرجت الحروف من صدري !
__________________
إهداء / أبورائد
|
07-08-2006, 07:27 PM | #3 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Dec 2005
البلد: !! العالم الـمريض !!
المشاركات: 381
|
جزاك الله خيـــــــــــــــر ..
. . .
__________________
. |[ عبدالعزيز ]|
|
07-08-2006, 08:35 PM | #4 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Oct 2003
المشاركات: 353
|
[align=justify]صلاح الدين بن محمد بن عبدالرحمن بن عبداللطيف آل الشيخ
خطيب جامع الأمير بندر بن محمد هكذا كان الملك المؤسس ذمة الملك عبد العزيز بريئة ممن يتطاول على العلماء الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبيينا محمد، الذي أرسله ربُه رحمة للعالمين بشيرا ونذيرا، فكان بالمؤمنين رؤوفا رحيما، وجاهد الكفار والمنافقين جهادا كبيرا، وعلى آله وصحبه، وبعد هذه كلمات للإمام الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن رحمه الله تعالى يقول فيها: " ولهوب خافيكم حال هذا الزمان، وكثرة الطالب والسائل، وقلة البصيرة والفهم، وأيضا ما هوب خافيكم اختلاف العلماء في أمور الفروع، فلا بد أن كل إنسان يدعي المعرفة على جهل، أما أحد يسمع حديثا أو قولا من أقوال العلماء لا يعرف حقيقته فيفتي به، أو يكون أحدٌ له مقصد، يدور الأقوال المخالفة مقصوده الخلاف، إما مخالفة أحد من علماء المسلمين، أو يبي يقال هذا فلان .. إلا إن كان هنا إنسان عنده في مخالفتهم دليل من الكتاب أو من السنة، فلا يتكلم حتى يعرض أمره على علماء المسلمين وتعرف حقيقته – يريد حقيقة علمه وحقيقة دليله وحقيقة نصحه ودينه - أما المعترض بغير ذلك أو قبل تبيين الأمر فذمتنا وذمة المسلمين بريئة منه." هذه هي سياسة ومنهج هذا الإمام الذي عرف فضل الله وحقه عليه، وحق العلماء والخاصة والعامة من المسلمين عليه. سياسةٌ شرعية يحقق بها المقصود من الولاية، حفظ الدين على المسلمين، وحفظ دمائهم وأموالهم ونساءهم، والزام الرعية بالتزام فرائضه، سياسة يصلُحُ بها أمر العباد والبلاد، تُفصح عن دين وعلم وعقل. فولاة الأمر من الأمراء والعلماء شأنهم عظيم، أمر الله بطاعتهم ما أطاعوا الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، وفي صلاح أمرهم صلاح للدين والدنيا. فتنقُّص الولاة والاختلاف عليهم سبب لاضطراب الأمن وسفك الدم وضياع الأمر، وكذلك تنقُّص العلماء والتشكيك في علمهم واجتهادهم والاختلاف عليهم، هو سبب لفساد الدين والشك والارتياب، وكثرة الخلاف والشقاق، وفساد الأخلاق والمعاملات، واضطراب الأمر، والخروج على السلاطين والولاة. ومن العجب اليوم أن نرى مَن لا علم وفقه عنده يعرِف به الحق والدليل، ولا دين وورع فيه يحجزه عن القول على الله بغير علم وبرهان، ولا عقل وأدب له يمنعه عن التعرض لورثة الأنبياء. نراهم يتطاولون جهلا وسفاهة - وهم الذين تُردُ شهادتُهم في بيضة وحبل - على إمام بمقام فضيلة الشيخ صالح بن فوزان الفوزان. الذي كان إماما وهو يفتي ويبين ضلال وخطأ البغاة المفسدين فتطمئن قلوب جنود الوطن، وهي القلوب المؤمنة التي تخشى الله، وتقدم طاعته على طاعة من سواه، فتنطلق لأداء واجبها في حفظ الأمن، وجمع الكلمة، ورص الصف خلف إمام المسلمين. والذي كان إماما وهو يوجه وينصح الشباب المسلم الغيور، فيبين لهم كيف يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وفق الضوابط الشرعية، والقواعد المرعية، وكيف يصبرون فلا يغلون ويعتدون، تحقيقا للمصالح ودفعا للمفاسد. والذي كان إماما وهو يردُّ بالدليل والبيان والتوضيح، على بعض الدعاة وطلبة العلم حين يخطئون، بالنصيحة والحُسنى حينا رعاية لحقهم، وبالتحذير والنكير حينا رعاية لحق الأمة حين يتجاوزون. والذي هو اليوم إمام وهو يدرس، ويحاضر، ويفتي، ويخطب، وينافح عن الدين، ويفضح بعلمه وعقله أستار المنافقين والذين في قلوبهم مرض، فيحي الله به قلوبا ميتة، وينير به الطريق المستقيم للسالكين. والشيخ صالح حفظه الله وثبته ونصره، وأمثاله من العلماء، حبهم دين ندين الله به، ونتقرب به إليه، وعرضي لعرضهم وقاء، فهم ورثة الأنبياء، يحفظ الله بهم دينه، وينشر رحمته، ويقيم برهانه ودليله. وما كتبت مدحا لهم، فهم في غنى عن مدح الناس وثناءهم، ولكن شفقة على قواعد بنيان هذه الدولة المباركة أن ينهدَّ ويتصدع، وشفقة على المسلمين، أن يتبعوا السُبل التي عليها شياطينُ الإنس والجن - ففينا سماعون لهم - فيتفرقوا ويضلوا عن الطريق المستقيم، والدليل الصحيح، الذي يعرفه العلماء الراسخون، ويدعون إليه على بصيرة ونور. يقول الذين في قلوبهم مرض - والشيخ حفظه الله يستدل ويحتج عليهم بالقرآن الكريم والسنة الصحيحة – يقولون له: هذا رأيكم وتفسيركم، ولنا رأينا وتفسيرنا. ولعمرو الله هذه حجة عليكم يكتفي بها العقلاء، فمن أنتم ومَن الشيخ، وما الذي قدمتموه للدين والمسلمين، وما الذي قدمه الشيخ. فكيف والشيخ دليله صريحٌ ظاهر يوافق ما يعرفه العربيُ حين يقرأ القرآن والحديث، وتفسيره وقوله هو تفسير وقول الصحابة والتابعين والعلماء الراسخين. تنَزَّل الشيخ معهم رحمة بالناس أن يغتروا بزخرفهم ولحنهم، فطالبهم بالدليل، فراغوا وزاغوا وقلبوا الأمور. فأنَّى لهم الدليل وهم ليسوا بأهل معرفة بالدليل، وأنَّى لهم الدليل وهم أتباع شهوة وهوى لا أتباع دليل. قد أنبأنا الله عن الذين في قلوبهم مرض والمنافقين، ووصفهم لنا، حتى نحذرهم فلا نطيعهم، ونجاهدهم فنغلظ عليهم، فأخبر أنهم يخادعون الله والذين آمنوا، ويحلفون بالله إنهم منكم وما هم منكم، قد جعلوا من دعوى الإيمان تُرسا ووقاية يسعون من ورائه للصد عن دين الله وأمره ونهيه، وهم مع فسادهم وزيغهم يزعمون أنهم هم المصلحون، لأنهم يظنون، لضعف إيمانهم بوعد الله ووعيده، أن تحقيق اللذات والشهوات وان كانت حراما مصلحة، لا يرون إلا الدنيا فهم عن الآخرة غافلون. ولأنهم يظنون، لضعف يقينهم وتوكلهم، أن تقديم آرائهم وعقولهم على النصوص الصحيحة الصريحة، وعلى الإجماع، وشبه الإجماع من قول الجمهور، مصلحة، وهم يحلفون بالله على ذلك وهم كاذبون، ولهم حجج، وقول، ولحن، وتقليب للأمور يخادعون به الناس، قال تعالى: ( وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم وإن يقولوا تسمع لقولهم ) وقال تعالى: ( ولا تطع الكافرين والمنافقين ودع أذاهم وتوكل على الله وكفى بالله وكيلا ). إن الدين والسياسة والعقل والحزم، تُوجبُ على من ولاه الله أمر المسلمين، الحذر منهم، وعدم الاغترار بهم، ومنعَهم عن نشر شبهاتهم وضلالاتهم، فكما نحمي الأبدان من الأمراض فنحجر المرضى حتى يصحوا، فكذلك قلوب المسلمين هي أولى بالحماية والرعاية. وليس هذا ضعفا وعجزا في الحجج والبراهين الشرعية، فلا يأتون بشبهة إلا والراسخون في العلم يردونها ويكشفونها. ولكن لكمال هذا الدين، وصلاحه لكل زمان ومكان، وللعالم والجاهل، والذكي والغبي، والغني والفقير، دين يراعي المصالح والمفاسد، ويوازن بين حقوق الفرد والمجتمع، دين من رب رحيم حكيم، عليم بضعف الإنسان وشهوته وهواه. لأجل ذلك ولغيره، كان في أحكامه وتشريعاته ما يحمي الناس أن يقعوا في الشبهات التي يثيرها الزنادقة والمنافقون والذين في قلوبهم مرض، فالمرتد والزنديق حده القتل وله السيف، إذا أظهر كفره ودعا إليه. وكان فيها ما يحمي الناس أن يقعوا في الشهوات فالخمر لا تشترى وتُباع، ومَن شربها مختارا عالما تحريمها جُلِدَ أربعين أو ثمانين. تشريع من حكيم عليم فيه رأفة ورحمة للناس، وسد وغلق لأبواب الفساد والضلال، وعون وسوق بالناس إلى الجنة ورضا الرحمان. والعاقل يُبصر الخطر والزلل، الذي حتما سيقع، حين يُركن ويُعتمد على مرضى القلوب والمنافقين حين يظهرون بمظهر المشفق على العباد والبلاد فيجادلون البغاة والمفسدين، وينتقدون أخطاء بعض الدعاة والصالحين، ويعالجون مشاكل الناس الاجتماعية، والبلاد السياسية. فإن كان ثمة مصلحة – ولا أظن أدنى مصلحة – فهي مهدرة لترتب المفاسد العظيمة عليها. فهم في الحقيقة يزيدون النار اشتعالا، والشبه اشتباها، وحجة الخصم قوة وبيانا، بل يدفعون الناس للميل معهم، ذلك أن الذم إذا جاء من المذموم المنبوذ صار منقبة ومدحا، ولأنهم يخلطون الباطل بالحق فيعرض الناس عن الحق للباطل الذي كدره وعكره، وهم أيضا لجهلهم بالأدلة الشرعية الصحيحة، التي يُسلم ويُذعن لها المسلمون، يحتجون بالحجج الواهيات الضعيفات، فتعلو بذلك حجة الخصم وتقوى، فتعظم الفتنة، ويزداد الغلو، ويضطرب الأمر. وأنا أمثل بمثال واحد: فعند نقدهم للأخوان المسلمين، ينتقدون ما يطالبون به من تحكيم شرع الله، فيشبهونهم بالخوارج حين قالوا: لا حكم إلا لله، وهم يُسرون العصيان والخروج على الأمراء، فيقولون: كذلك الأخوان يستترون بالمطالبة بتحكيم شرع الله لتحقيق أهدافهم السياسية. ثم يبنون على هذه المقدمة ما يسعون جاهدين إليه من إبطال تحكيم شرع الله تعالى، وتحقيق فصل الدين عن السياسة، والعلماء عن الساسة، فعندهم لا حكم إلا لله باطل أريد به باطل، فلا يُسلِّمون لحكم الله ورسوله ولا يرتضونه. وعلي بن أبي طالب رضي الله عنه، ناظر الخوارج قبل قتالهم فحجهم بالدليل الصحيح، وقال عن كلمتهم: كلمة حق أُريد بها باطل. وعلماء هذه البلاد المباركة التي بدأ منها نور الإسلام، وهي مأزره ومعقله، يجادلون المخالفين ناصحين لهم مشفقين، ويحاجون ويناظرون بالدليل والبرهان، فتقوم الحجة ظاهرة بينة على المخالف، فيُقبلُ قولُهم، ويُذعِنُ خصمُهم. فانتقدوا في الأخوان ضعف عنايتهم بمسائل التوحيد والعقيدة، وقبولهم وتساهلهم مع البدع والمبتدعة، ومسائل أخرى، فالصوفي معهم بوحدته واتحاده، وغلوه وشركه، والرافضي معهم بعصمة أئمته وشركه، وتكفيره للصحابة ولعنه. وأيدوا وناصروا الحقَ الذي يطلبه الأخوان من تحكيم شرع الله تعالى، يقول الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيـخ رحمه الله: وتحكيم الشرع وحده دون كل ما سواه هو شقيق عبادة الله وحده دون ما سواه، وقال: فإن من شهادة أن لا إله إلا الله، لا مطاع غير الله. وفي المسألة تفاصيل يعرفها أهل العلم الراسخون. أسأل الله تعالى أن يهدي ضال المسلمين، وأن يحفظ هذه البلاد - حكاما ومحكومين - من شر هذه الشرذمة الضالة المغرورة، التي أظهرت نابَها وعلا نباحُها، وأن يوفق ولاة الأمر أن يسيروا مع العلماء ومَن خالفهم، كما سار أسلافهم الأولون، فدينهم يأمرهم بذلك، وإيمانهم بقوله تعالى ( قل اللهُمَّ مالك المُلكِ تُؤتي الملك مَن تشاءُ وتنزعُ الملكَ مِمَّن تشاء وتعز مَن تشاءُ وتذلُّ مَن تشاء بيدِكَ الخير إنَّكَ على كلِّ شيءٍ قدير ) يطمئنهم للزومه، وعقولهم وتاريخ مُلكهم ودولتهم يدلهم عليه. نسأل الله أن لا يغير نعمه علينا ( إنَّ اللهَ لا يغيرُ ما بقومٍ حتى يغيروا ما بأنفسِهم ) وصلى الله وسلم على نبيه وآله وصحبه. كتبه: صلاح الدين بن محمد بن عبدالرحمن بن عبداللطيف آل الشيخ خطيب جامع الأمير بندر بن محمد[/CENTER] |
07-08-2006, 08:48 PM | #5 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2005
البلد: واحة النجوم
المشاركات: 3,304
|
كم يثلج صدري حين أرى تعلقياً له في عزيزتي الجزيرة أو في أي مكان
يرد فيه على المتخاذلين الأغبياء .. حفظه الله ورعاه ووفقه للقول الأجزل ..
__________________
(يابني أركب معنا ) .. لم أعد أكتب بمعرف [ أبوفارس الخالدي ] وذلك لوجود من انتحل هذا الاسم في منتديات كثيرة وهو ليس لي مع فائق الود والتحية . |
07-08-2006, 11:21 PM | #6 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 241
|
ليهنك العلم فوزاننا
يا أيها السيف الذي ، سلت شفيرته بقال ربي وقال حبيبي من بني البشر ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، فوزاننا هو شيخنا ــــــــــ هو سيفنا ـــــــــ هو حبنـا ــــــــ هو غيرة وقادة ، تعمي عيون منافق ومغفل متطفل يهوى فضال الغرب والأنجاس . فوزاننا انت , ونحن نحبكم في ذات ربي مبدع الأكوان . |
08-08-2006, 01:18 AM | #7 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Apr 2006
البلد: الـرياض
المشاركات: 2,547
|
جزى الله الشيخ صالح خير الجزاء على كل ما يقدم لخدمة الإسلام والمسلمين .. تحياتي ..
__________________
[ سلامتك يا ابوي لا باس لا باس :: :: ادعي ولي الكون لك بالسلامة ] |
08-08-2006, 01:28 AM | #8 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: May 2006
المشاركات: 1,081
|
للأخ الفاضل التنويري ألف ألف تحية وشكر على الموضوع المتيز
نعم الشيخ صالح الفوزان على ثغر من ثغور الإسلام وأين بعض طلبة العلم لسد هذه الثغرة الآن ومن بعد الفوزان ؟ كم نحن بحاجة للتوريث الدعوي الذي إذا فقد أحد أركانه وجد من يسد مكانه . |
08-08-2006, 01:35 AM | #9 |
Guest
المشاركات: n/a
|
باركـ الله فيكـ
أخي التنويري على هذا المقال الرائع فالشيخ صالح يستحق منا الكثير وفقه الله وإياكـ وإيانا لكل خير أسد . |
08-08-2006, 01:42 AM | #10 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jul 2005
المشاركات: 1,382
|
موضوع رائع . .
لك الشكر . . ولا ننسى شيخنا الفاضل من الدعاء له بالتوفيق والثبات . . ..وكذا لكاتب الموضوع .. .. |
08-08-2006, 01:58 AM | #11 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2005
المشاركات: 237
|
[align=justify]لافتةٌ جميلةٌ ...
وعن هذا الحدث أعرض عليك مقالاً كتبته في 7- 10- 2005 وقلتُ فيه : ((ماكان لهذا العنوان وهذا الموضوع أن يُطرق لولا أنَّ المسألة لاتحتمل التأجيل : إذا لم يكن إلا الأسنة مركب *** فما حيلة المضطر إلا ركوبها ... لقد فاحت رائحتهم العفنة وراجت وماجت في صفحات ( الوطن / الوثن ) فبدأ الهجوم المركز على فضيلة الشيخ العلامة صالح الفوزان حفظه الله ... نعلم أن الشيخ ليس بحاجة لأمثالنا لكن من باب نصرة أخينا فهاهم القوم يهجمون الواحد تلو الآخر طلباً لاسقاط الشيخ حيث رأوه وحده في الميدان ينافحُ عن دين الله ويرد عليهم في مقالاته التي لم يستسيغوها بل ملأتْ أفواههم حجارةً وماءاً أجاجاً ... لا أطيل .............فللموضوع عودة ...بإذن اللهِ في وقتهِ .... فقط شارك هنا نصرة للشيخ حفظه الله ....)) شكراً لك ![/CENTER]
__________________
المرءُ بأصغريه ...قلبهِ ...ولسانه ...! |
08-08-2006, 02:07 AM | #12 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jul 2006
المشاركات: 164
|
[أبو محمد النجدي][]الإمام الحنبلي صالح الفوزان - حفظه الله
لقد حجرت واسعاً فالشيخ حفظه الله رأيه ما وافق الدليل وليس المذهب الحنبلي ... جزاك الله خيرا |
08-08-2006, 02:16 AM | #13 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jul 2006
البلد: لا أدري !!
المشاركات: 742
|
السلام عليكم
لقد بذل الشيخ "صالح الفوزان" قلمه للتصدي لهؤلاء المرتزقة والذين ماهم إلا دمى تحركها ثورة التطور والتقدم التي لم يعوا أن التقدم والرقي بالتمسك بالدين فجزاه عن الإسلام كل خير, ولكن أحببت أن أقول بمناسبــة طرح هذا الموضوع أن : الكتاب المنافحون والصامدون أمام وجه بني علمان ليسوا كثرة ولكنهم موجودون ويكتبون ولكن لا ينشر لهم وأنا متأكد مماأقول.
__________________
. يا تحفة في أجمل رسم ** يا أمي يا أروع اسم يالماس يا معدن أصيل ** ومحال ألقى لك مثيل يا نـــادرة بين البشـــر ** يا لـؤلـؤة بين الـدرر . |
الإشارات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|