[دبيب النمل]

((حبط رجال الأمن أمس الاثنين شغباً استهدف عملاً ثقافياً في كلية اليمامة شمال الرياض حيث اعتلى نفر من الجمهور المتشدد خشبة المسرح حيث تقام مسرحية (وسطي بلا وسطية) ضمن اسبوع الكلية الثقافي وبدأت مجموعة منهم تثير الشغب مما اضطر رجال الأمن الذين كانوا حاضرين إلى منعهم من صعود المسرح.
وفوراً قامت قوات الأمن بتعزيز حضورها وذلك باستدعاء قوات إضافية من شرطة منطقة الرياض وقوات الأمن الخاصة وفرق من الهلال الأحمر وفرض طوق أمني حول الكلية ومنعت الجماهير من مغادرة الكلية حتى تم تأمين المكان برجال الأمن الذين اعتقلوا عددا محدودا من مثيري الشغب ومن المشتبه بهم، كما أصيب أحد مسؤولي التنظيم وتم نقله إلى المستشفى بسيارة إسعاف. الفنان حبيب الحبيب بطل مسرحية (وسطي بلا وسطية) الذي كنّا معه على اتصال قال: إن مجموعة من المتشددين ورافضي الوسطية أرادوا ويريدون قتل الوسطية وهي تمشي في مسربها الصحيح، وكذا قال الفنان إبراهيم الحساوي الذي تم عزله هو الآخر في غرفة مع حبيب الحبيب منعاً لتدخل الجماهير، مضيفاً أن هؤلاء يؤكدون شعار المسرحية وأن الدين والوطن بريئان مما يفعله هؤلاء. بقي أن نشير إلى أن رجال الأمن تعاملوا مع الموقف بكل مسؤولية وحرصوا على منع تفاقم الوضع مثلما اعتادوا أن يتصرفوا بالحكمة والرؤية الصحيحة دون أن يسمحوا بأية حالة شغب تسيء إلى سلامة المواطنين وهو ما قام به مساء أمس رجال الأمن في أحداث كلية اليمامة. ))
.................................................. .................................................. .............................

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وآله وأصحابه أجمعين

قراء الكثير وسمع الكثير عن ما يدور في كلية اليمامة هذه الأيام الذي جعلوه منطلق لهدم الصحوة، ولإنجاب العنف وإثارة المشاعرالشبابية، والأيام دول
وما خبر أمس إلا هو أكبر دليل على المساس بمنهج الوسطية والإستقامة،

وأما الإعتداء على فريق المسرح لم يأتي منظماً ومدبراً من قبل(إذا كان الأمر من الشباب الغيور) كما هو واضح لأن الهجوم كان شخصي بعد الإستفزازت التي حصلت خلال المسرح وللآسف الضحية شبابنا وهؤلاء المارقون أخذوها لقمة باردة وضحية تخدم مسرحهم

ولا أستغرب أن يكون هذا الهجوم على المسرح مدبراً نت قِبل هؤلاء العلمانيين والليبراليين

ومعذور الشباب عند ينتقم بأسلوب المواجهة، لأن أسلوب السّلم مغلقة أبوابه ونوافذه، فالإعلام محتكر والصحافة والنشر والمواقع التي تخدم كافة طبقات المجتمع، وأبواب المسؤولين مغلقة أمام الشباب

ولست بهذا مؤيداً لأسلوب المواجهة لأنه يفسد أكثر مما يصلح لكن لنعلم أن هؤلاء مبكوتين من حقوقهم الشرعية والقانوينة

وحتى لا يفهم من المقال أنني معززاً للمواجهة بل رافضٌ لها بكل أساليبها، وإنما قد يسمع أخبار مغايرة لما أعتدنا عليه فتكون مصادمة بل أفهموها من الآن ((واللبيب بالإشارة يفهم)

[طالب الفردوس]

لله درهم من رجال فلقد غيروا المنكر بأيدهم ولاأدري أين رجال الحسبه عما يحصل باليمامة 0

[أبوسلمان الخالدي]

نقلاً عن شبكة نور الإسلام ..

مفاجأة.. مسرحية وسطي بلا وسطية

في يوم الإثنين وفي الساعة العاشرة تقريباً بدأت أحداث المسرحية المقامة في كلية اليمامة بالرياض ؛ حينما تم إسدال الستائر، ثم كان الضوء خافتاً ثم أغلقت الأنوار، وأول ما فتحت الستائر ظهر على المسرح صور خليعة جداً لنساء، ثم تم تشغيل الموسيقى الصاخبة، فقام بعض الغيورين وصعدوا المسرح ومزقوا الصور وأغلقوا الموسيقى، وأنكروا هذه الأمور ، فقام المشايخ جزاهم الله خيراً بتهدئة الشباب وكان منهم الشيخ سليمان الدويش ، والشيخ فهد البراك الذي كان له الجهد الأعظم في تهدئة الغيورين ومع ذلك هو الآن محتجز.؟ ولا حول ولا قوة إلا بالله.
بعد ذلك أمر المشايخ الشباب بالخروج بعد ما أغلقت الموسيقى، لكن الشباب استمروا بالإنكار ، ثم أعلن أن المسرحية ألغيت؟ فخرجوا ولم يخرج الشباب.

ثم قام أحد الممثلين ( حبيب الحبيب ) وهو أسمر ولحيته فيها شيب باستفزاز الشباب فوقف على المسرح وأخذ يقبل باطن يديه ويركع للجمهور وهي حركة دارجة عند الممثلين، فكان هناك تصفيق عالي جداً.

فقام الغيورون على الممثل.؛ هذا بنعلته والآخر بغيرها ، ثم اعتلوا خشبة المسرح وحصلت مشاجرات وتكسير ، عند ذلك قام أحد رجال الأمن بإطلاق طلقة فتفرق الحضور ثم أطلق أخرى فخرجوا من المسرح ، ثم كسرت الكراسي الخارجية وأسقطت اللوحات ، ثم أغلقت أبواب الكلية. ففتح الشباب البوابة ، بعد ذلك جاءت الدوريات الأمنية ففرت بعض السيارات فقبض عليهم وأوقفت السيارات الباقية.

ثم جاء مدد من الدوريات قرابة 80 دورية وأخذت الإثباتات من الموقفين فبعضهم حجز والآخر ترك

[السمو]

المحجوزين حتى الآن 13 في قسم الصحافة ، و13 في قسم السليمانية
ووالله إن العسكر بعد هذه الحادثة كل ملتزم يأخذونه ويركبونه في سيارات الشرطة
زعموا أن أحد الشباب أطلق النار عندما خرج خارج أسوار الكلية ثم لاذ بالفرار
ولازالت التحقيقات جارية حتى وقت الرد ، لعن الله عميد تلك الكلية ( العيسى ) فهو رأس الفتنة .

[عثمان المنجطل]

حشى بالعصر الحجري جايين يهاوشون.. ويوم اطلق العسكري النار هجوا ..

هالحين هذولا اذا ماعجبهم الشي ممكن يمشون ويطلعون.. لازم يمشون الناس كلهم على رايهم..
والفاجعة انه بفعلهم هذا..زادوا كره الناس لهم..

الله يهدي الجميع..