مهما اختلفنا مع الأستاذ أحمد في كيفية انتقاده للهويمل إلا أني - وهي وجهة نظر خاصة - لا أؤيد التهكم الاستباقي بهذه الطريقة وأرى أن الأستاذ أحمد المهوس له احترامه مالم يتحدث مجترئا على الآخرين وهناك يحق للآخرين الرد عليه من باب معاملته بالمثل ومخاطبته باللسان الذي اختاره هو للحوار
ونسأل الله أن نكون و المهوس والهويمل إخوانا في الجنة على سرر متقابلين
__________________
ولي فرس للحلم بالحلم ملجم × ولي فرس للجهل بالجهل مسرج
فمن شاء تقويمي فإني مقوم × ومن شاء تعويجي فإني معوج
وما كنت أرضى الجهل خدناً وصاحباً × ولكنني أرضى به حين أحرج
|