[عبدالرحمن بن دواس]

الهبدان": المذيعة ريما.. نموذج سيئ للمرأة السعودية!

[align=justify]الرياض – عبدالله عبداللطيف:
دعا الشيخ الدكتور "محمد بن عبدالله الهبدان" المشرف على شبكة نور الإسلام على الإنترنت المذيعة التلفزيونية "ريما الشامخ" إلى أخذ العظة من مرضها المفاجئ، والجلطة التي أصابتها وهي تعمل في قناة الإخبارية السعودية، وقال: عليها أن تعود إلى رشدها وتتقي الله في نفسها!

ووصف الشيخ "الهبدان" ريما الشامخ بأنها نموذج سيئ عن المرأة السعودية، وقال: لقد أخذت هذه المذيعة على عاتقها تقديم النموذج السيئ عن المرأة السعودية في هذه البلاد من خلال برامجها في التلفاز، وكذلك من قبلها الكاتب "محمد بن عبداللطيف آل الشيخ" بكتاباته المتشنجة، وغيرهما ممن قضى نحبه ومنهم من ينتظر.

ودعا الشيخ "الهبدان" أصحاب الأقلام أن يتقوا الله في أقلامهم قبل أن يحل بهم الأجل وهم لا يزالون في غيهم سائرين، وأن يعلموا أن العاقبة وإن طالت لهذا الدين، فكم الذين حاربوا الإسلام فأصبحوا في مزبلة التاريخ، وبقي هذا الدين عزيزاً شامخاً، لقد زال الجبابرة والملوك وذهب دعاة القومية والاشتراكية وبقي دين الله متلألأ في الآفاق.

وقال د. الهبدان: على الشامخ أن تتعظ ممن شاهدناه يسقط على المسرح ويحتضن عوده ومزماره، والعظات كثيرة لأصحاب الإعلام والفن وغيرهم ممن يحملون أفكاراً ملوثة.

وعلمت "آسية" أن استجابة المذيعة "ريما الشامخ" حتى الآن للعلاج ضعيفة، ويبذل الفريق المعالج جهودا مكثفة لإنقاذها، وترقد "الشامخ" منذ إصابتها بالجلطة في مدينة الملك فهد الطبية بالرياض، وتحظى بعناية فائقة.

و"الشامخ" ظهرت لأول مرة كمذيعة تلفزيونية مع انطلاقة "الإخبارية" وكانت المفاجأة أن تظهر كاشفة الوجه وبمكياج صارخ، وهي زوجة الصحفي والإعلامي "محمد التونسي" مدير "الإخبارية" وكانت قبل عملها في القناة محررة في جريدة "الاقتصادية" السعودية، ولم يعرف عنها النبوغ الصحفي، وقد تلقت "ريما الشامخ" تعليمها بمراحله المختلفة في مدينة جدة وتخرجت عام 1998م.

المصدر :
http://www.asyeh.com/news_6208.html


[line][/line]

يقول أبن دواس غفر الله له و لوالديه :

إن كان هذا الكلام فعلاً صحيح للشيخ الدكتور محمد الهبدان فأستطيع أن أقول أن الهبدان نموذج سيء للدعاة السعوديين .!

بالله عليك يا شيخ هذا كلام يوجه لمريضه على السرير الأبيض !
مريضه تشهد أن لا إله إلا الله و أن محمد رسول الله تخاطبها بهذه الطريقة الفضه !!

كيف تطلب من مريضة مصابه بغيبوبة كاملة أن تتقي الله و تتعظ من مصيبة طلال مداح و هل هذا الوقت مناسب لإسداء النصائح ؟
و هل هذه الطريقة ملائمة لنشر النصيحة عبر وسائل الإعلام ؟
أين الدعاء لها بالشفاء و الهداية إن كنت تعتقد أنها على معصية ؟ و هو الأجدر أن يُنشر في وسائل الإعلام !
أخشى أن تكون حكمت عليها و أنت لم يسبق لك أن شاهدت شيء من برامجها التي وصفتها بأنها تسيء للمرأة السعودية


لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم

تذكير / ربطت كلامي السابقة إذا ما كان المنقول عن الشيخ الهبدان صحيحاً .[/CENTER]

[كافي عذاب]

أقول لا فض فوك للشيخ الدكتور محمد الهبدان .

وأسمح لي أخوي إذ كان هذا الكلام فعلاً صحيح للشيخ الدكتور محمد الهبدان فأستطيع أن أقول أن عبدالرحمن بن دواس نموذج سيء للكتاب السعوديين في الإنترنت .!

تحياتي للجميع ,,,,,,

[رتوج]

فلا تكتب بكفك غير شيء ***يسرك في القيامة أن تراه

راجع نفسك يا ابن دواس قبل الكتابة
إذا مانبهها الحين متى التنبيه؟؟؟!!!
يعني نقول للهبدان اصبر لين تقوم صحيحة بعدين كلمها؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!
أمر عجيب.
بعدين كهذا كان فعل الرسول صلى الله عليه وسلم مع اليهود الذين أسلموا ومع الضالين الذين اهتدوا حتى أن بعضهم نطق الشهادة أو تاب من ذنوبه ثم مات في فراشه.

[عبدالرحمن بن دواس]

كافي عذاب
ياليتك تجاوب على أسئلتي الأخيرة في الموضوع الأصلي عشان أعرف كيف أصبح كلام الشيخ الهبدان صواباً .!

بعدين تعال يالحبيب .. وش علاقة صحة كلام الشيخ الهبدان بكوني نموذج سيء للكتاب في الإنترنت


و إلا معكن يا خواتي

[عبدالرحمن بن دواس]

رتوج

مشكور على النصيحه و الله يجزاك خير

اقتباس إذا مانبهها الحين متى التنبيه؟؟؟!!!

الحرمه الحين بالعناية المركزة في غيبوبه كاملة بالله عليك وشلون تسمع النصيحه
بعيدن لنفرض انه صاحيه هل هذا الوقت مناسب لإسداء النصائح بهذه الطريقة
المناصحة لها أسلوب لين هين فما كان الرفق في شيئاً إلا زانه كما قال الحبيب صلى الله عليه و سلم
موب كذا الحرمة بالعناية و أهله مبتلشين به و الشيخ يقول عليها أن تتقي الله و تتعض بمصيبة طلال مداح !

اقتباس بعدين كهذا كان فعل الرسول صلى الله عليه وسلم مع اليهود الذين أسلموا ومع الضالين الذين اهتدوا حتى أن بعضهم نطق الشهادة أو تاب من ذنوبه ثم مات في فراشه.

يا حبيبي هذاك قلته مع (يهود) عشان يسلمون و يدخلون الجنة بإذن الله
و الرسول صلى الله عليه و سلم دعاهم للإسلام و هم في سكرات الموت بلين و لم يصعد المنبر و يأمرهم أن يسلمو !

ودي أفهم ..
الحرمه بغيبوبه شلون تبي تسمع النصيحة
هذا إذا تجاهلنا جميع النقاط الأخرى

[مـحـروم]

تبقى وجهة نظر خاصة بالشيخ حفظه الله ، مع اختلافي الشديد مع توجهه هذه المرة إلا أنني أكن له كل احترام ..

عبدالرحمن بن دواس ، لا أظن أنك أهل للحكم على الشيخ ، لذا الزم حدك .!

وفق الله الشيخ وشفا ريما ..

[صالح أبو]

أحسنوا الظن بأخيكم فغاية ما أراده هو أن هذا التصرُّف من الشيخ لا يخدم الدعوة لأن الشماتة بالناس لا تليق خاصَّة في هذا الوقت (والجرح حار) بل الواجب الوقوف معهم في محنتهم حتى يعرف أمثال هؤلاء من أهل الإعلام أنَّا معاشر أهل الالتزام بشرع الله نريد لهم الخير ولا نفرح ونتشفى بما يحل بهم والأدلة الدالة على النهي عن الشماته متواترة مشهورة؛ ووعد الله عز وجل للشامت بالابتلاء مما تظافرت فيه أدلة الشرع والعقل والعرف؛ هذا غاية ما أراده صاحب الموضوع فلا تثربوا عليه...


وإن كنت لا أوافق على وصف الدعاة بمثل هذه الأوصاف وإن أخطأوا لكن الأخ قال: (إن كانت نموذجا سيئاً وثبت أنه قال هذا فهو كذا) فالواجب علينا أن نقول له: "ما هكذا تورد يا سعد الإبل".

محبكم/ صالح أبو

[فتى الفايزيه]

لكل مقام مقال
تذكرت قصة الرسول صلى الله عليه وسلم مع احد اصحابه عندما شاهده يلبس خاتم ذهب فنهره الرسول صلى الله عليه وسلم وبشده
ريما ليست امرأه جاهله عن تعاليم الدين الاسلامي ومثل هذا المقال قد يكون رادعا لها

[DESHA]

?
?
?
?

اقتباس ى أخذ العظة من مرضها المفاجئ، والجلطة التي أصابتها وهي تعمل في قناة الإخبارية السعودية، وقال: عليها أن تعود إلى رشدها وتتقي الله في نفسها!

ما أدري هالهبدان وش شايف عليها هل روجت للالحاد والا طلعت بالبكيني على الشاشة

؟
؟
؟
؟

[غشمشم]

لافض فوك ياشيخنا محمد

[abo suliman]

هل سمعت يا أيها الجحلط ..

بأن الرسول صلى الله عليه وسلم ذهب إلى ذلك اليهودي يدعوه إلى الإسلام وهو على وشك الموت .

وقد قال والد ذاك اليهودي .. ( أطع أبا القاسم )


مير أقول الله يخلف على أميمك ..

قضت حليبه على طمجة ً فرحن أنه يعرف ينغز حروف الكيبورد

[الـصـمـصـام]

..



نص مقاله الشيخ من موقعه :

المذيعة ريما بين المتعظين والشامتين
سبحان الله .. تمر بالإنسان العظات .. وتلاحقه النذر والآيات .. كي يستيقض قلبه .. ويصحو ضميره .. ويرجع إلى ربه ، ويثوب إلى رشده .. فمن البشر من ينتفع بذلك .. فإذا بنفسه تتزكى .. وإذا بروحه تتعالى .. { قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا } وهناك أقوام قلوبهم كالصخور القاسية لا تلين وكالجبال الراسية لا تستكين .. وصدق الله { ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُم مِّن بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً }
لقد مرت علينا حوادث لأناس أظهروا ما يقبح إظهاره ويشين فعله .. ويحرم ارتكابه .. وحملوا على عواتقهم دعوة الناس إلى ما يغضب رب الناس ويفرح الوسواس الخناس .. كانوا يخرجون علينا في أزمان متفاوتة عبر وسائل الإعلام بأفعال مقبوحة ، ومشاهد ممجوجة .. بكل تبختر وكبرياء .. وصلف وخيلاء ويغالطون فيها الحقائق ، ويخادعون الخلائق , وربنا جل في علاه يمهل لهم.. لعلهم أن يتوبوا .. ويعودوا إلى رشدهم .. لعلهم أن يستيقظوا من رقدتهم ، ويفيقوا من غفلتهم ؛ ولكن دون جدوى .. لقد شاهدنا سقوط بعضهم على خشبة المسرح صريعاً مجندلا .. يحتضن عوده ومزماره .. ولكن تأبى بعض النفوس التي قد طمست ، والقلوب التي قد أغلقت إلا أن تصور هذا المشهد أنه شهادة .. لا في ساحات الوغى وميادين البطولة والفداء ، ولكن على خشبات المسارح وردهاتها .. بل بعضهم يتمنى ويرجو ويدعو أن يموت كما ماتوا !! روى الإمام أحمد ـ رحمه الله ـ في مسنده عن عقبه بن عامر الجهني ـ رضي الله عنه ـ عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( إذا رأيت الله يعطي العبد من الدنيا على معاصيه ما يحب فإنما هو استدراج ثم تلا رسول الله صلى الله عليه وسلم {فَلَمَّا نَسُواْ مَا ذُكِّرُواْ بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُواْ بِمَا أُوتُواْ أَخَذْنَاهُم بَغْتَةً فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ }. [الأنعام : 144.] وروى مسلم في صحيحه عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن الله عز وجل يملي للظالم . فإذا أخذه لم يفلته . ثم قرأ : {وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ } . [ 11 / هود / 102 ] )
ثم تتوالى العظات لأصحاب الإعلام والفن وغيرهم ممن يحملون أفكاراً ملوثة ومفاهيم مشوشة لعلها أن تصادف قلباً متهيئاً فيفعل فعلها من التأثير والتغيير .. ونحن نرجو الله تعالى أن يشرح صدورهم وينور بصائرهم ليكونوا عونا لأنفسهم وأمتهم بدلاً أن يصبحوا أداة في أيدي أعداءهم وسماً ناقعاً لأمتهم ..

يا نفس توبي فإن الموت قد حانا واعصي الهوى فالهوى ما زال فتّانا
أمـا ترين المنايـا كيف تلقطنا لقطـاً وتُلحـق أُخـرانـا بأولانا
في كـل يوم لنـا ميـت نشيعه نـرى بمصرعـه آثـار موتـانـا
يا نفس ما لي وللأموال أتركهـا خلفـي وأخـرج من دنياي عريانا
ما بالنـا نتعامـى عن مصائرنـا ننسـى بغفلتنـا من ليـس ينسانا
أين الملوك وأبناء الملـوك ومـن كـانت تخـرّ لـه الأذقان إذعانـا
يا راكضاً في ميادين الهوى مرحاً ورافـلاً في ثيـاب الغـيّ نشوانـا
مضى الزمان وولى العمر في لعبٍ يكفيك ما قد مضى قد كان ما كانا

إن ما أصاب المذيعة السعودية ريما الشامخ التي أخذت على عاتقها تقديم نموذج سيء عن المرأة في هذه البلاد من خلال برامجها في التلفاز وقبلها محمد بن عبد اللطيف آل الشيخ في كتاباته المتشنجة وغيرهم ممن قضى بعضهم نحبه ومنهم من ينتظر .. إنما هي عبرة لأولي الألباب وعظة لذوي البصائر كما قال ابن مسعود ـ رضي الله عنه ـ (( السعيد من وعظ بغيره )) إنها ليست شماتة ـ ومعاذ الله ـ ولكنها العظة والعبرة التي أُمرنا بأخذها ممن نراهم ونشاهد حالهم !!
إنها مدرسة الحياة تعلمنا كيف تكون مصارع القوم ليزداد الذين آمنوا إيمانا
إنها دعوة لأصحاب الأقلام أن يتقوا الله في أقلامهم قبل أن يحل بهم الأجل وهم لا يزالون في غيهم سادرين !!
إنها دعوة لأصحاب الإعلام عموماً رجالاً و نساء، أن يعلموا أن العاقبة وإن طالت لهذا الدين ـ فكم الذين حاربوا هذا الدين فأصبحوا في مزبلة التاريخ ، وبقي الإسلام عزيزاً شامخاً ـ أين فرعون وقارون؟ أين الملوك والجبابرة ؟! أين دعاة القومية والاشتراكية والبعثية ؟!
كلهم زالوا وبقي الإسلام متلألأ في الآفاق .. عامراً في الأرجاء .. إنها دعوة للجميع لئن نكون أمةً واحدةً تاركينا خلف ظهورنا الأهواء معتصمين بحبل الله المتين ومتمسكين بهدي نبيه الأمين .
اللهم اشف مرض المسلمين وارحم موتنا وموت المسلمين يا رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .