|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
05-03-2007, 04:27 AM | #1 |
Guest
تاريخ التسجيل: Feb 2007
المشاركات: 238
|
**"قسمًا برب بدر الكبرى، سنعيدها عليكم كرة أخرى، ما بقي في ذريتنا قرآن يتلى"**
الفلوجة في ذاكرة المفكرة الخميس17 من ذو القعدة1427هـ 7-12-2006م الساعة 12:04 م مكة المكرمة 09:04 ص جرينتش الصفحة الرئيسة > حدث الساعه عناصر من المقاومة في مدينة الرمادي مفكرة الإسلام (خاص) : مرت سنتان على ذكرى الهجوم الأمريكي على الفلوجة، والتي أطلقت عليها قوات الاحتلال عملية "الشبح الغاضب"، أو عملية "الفجر" كما أطلقت عليها الحكومة العراقية الموالية للاحتلال... "مفكرة الإسلام" تسلط الضوء عما أسفرت عنه هذه العملية، التي وصفها الإعلام الموالي للاحتلال بأنها لتخليص المدينة من الإرهابيين، ولنشر الأمان وإضافة جو الديمقراطية المزعوم!! في السابع من نوفمبر عام 2004 بدأت القوات الأمريكية المحتلة، مصحوبة بأفواج من الجيش العراقي الموالي للاحتلال أكبر عملية عسشكرية في العراق منذ بدء الأعمال العسكرية لاحتلال العراق في مارس من عام 2003.... الهدف المعلن هو تخليص المدينة من يد المقاتلين لإتاحة الفرصة للأهالي للمشاركة في الانتخابات. سنحاول في هذا التقرير كشف ما جرى في المدينة للقراء، وإثبات فشل الاحتلال وحكومته العميلة في إسكات الصوت الهادر للمقاومة في المدينة، أو في تحقيق أي فائدة لأهالي المدينة على مستوى الخدمات،أو على المستوى المعيشي، ناهيك عن عدم تحقيق الأمن والأمان الذي لا يتمتع به أي مَن ارتدى زيّ الاحتلال أو من تعاون معه. فشل عملية الشبح الغاضب أول فشل سجل لهذه العملية، هو إعلان أهل السنة والجماعة في العراق مقاطعة الانتخابات المزمع إجراؤها في أوائل 2005 ،إلا إذا أوقفت العمليات العسكرية ضد الفلوجة "مدينة المساجد" ولم تستجب قوات الاحتلال ولا الحكومة برئاسة إياد علاوي آنذاك. فلم يشترك في الانتخابات أكثر من سبعة ملايين ناخب، وهو أقل من الرقم الحقيقي "حسب إحصائيات المفوضية المسئولة عن الانتخابات آنذاك" التي هرب أحد أعضائها وهو عادل اللامي بسبب الرشاوي وتغيير النتائج، والتي اعتبرت الأوراق الانتخابية المزورة الداخلة من إيران كأصوات صحيحة محسوبة. استمرت العملية لأكثر من ثلاثة أشهر، خسر فيها الأمريكيون أكثر من ثلاثة آلاف قتيل و أربعة آلاف جريح، حسب الإحصائيات التي أفاد بها الشيخ "أبو أسعد" المتحدث باسم مجلس شورى المجاهدين لمراسل "مفكرة الإسلام" في الفلوجة آنذاك الشهيد "أبو مريم" ـ رحمة الله تعالى ـ وليكون شهر نوفمبر الأعلى في القتلى والإصابات حتى الآن . نتج عن العملية تدمير شامل لأجزاء واسعة من المدينة، والتي كانت معروفة للعراقيين بكثرة مساجدها، وجمال بنيانها، وفخامة مساكنها، واتساع أماكن الضيافة للوافدين، والزائرين،والطالبين كرم أهلها. حسب إحصائية اللجنة الهندسية في المدينة، كان عدد المنازل التي دمرت أو تضررت جراء العملية أكثر من عشرين ألف منزل، ولا تشمل الإحصائية المحال، والعمارات التجارية في المدينة، ولم يسلم لا مسجد، ولا ساحة، ولا مدرسة، ولا روضة، ولا حتى المقبرة من العملية الهمجية البربرية ... واضطر عشرات الآلاف من أهل المدينة للنزوح عن المدينة والسكن في العراء والمدارس على أطراف المدينة. يسجل للفلوجة في هذه العملية أنها خاضت أشرس معركة في تاريخ العراق ضد أي محتل سبقه، كان المتوقع أنْ تستمر العملية حسب المتحدث باسم القوات المحتلة من قطر "أقل من ستة أيام" إلا أن الرجال الذين عاهدوا الله وأبناء المدينة إبان هذه المدينة لن تستسلم إلا على جثث أبنائها البررة الذين آثروا الموت على تسليم مدينتهم الطاهرة للمحتل . لم يقاتل في المدينة أكثر من أربعة آلاف مقاتل من أبناء المقاومة، ضد أكثر من عشرة ألف جندي أمريكي، وأكثر من ألفي جندي بريطاني، وعدد آخر غير معلن من الجنسيات الأخرى، وأكثر من عشرة آلاف جندي عراقي موالٍ للاحتلال. قبل الهجوم البري على المدينة استمر قصف الطائرات على المدينة لأكثر من خمسة أشهر متواصلة، امتدت للفترة من الشهر الخامس 2004 إلى بداية الهجوم في نهاية ذلك العام، بعد أن نقض الأمريكيون الهدنة التي عقدوها مع أهل المدينة. خلال فترة ما بين المعركتين، كما يسميها أبناء المدينة دمر أكثر من مائة منزل من المنازل المدنية التي ذهب ضحيتها أكثر من 514 شهيدًا دفنوا في مقبرة واحدة حسب إحصائية مقبرة الشهداء في المدينة، كما أوضح "فلاح حسين" أحد المشرفين على المقبرة لمراسل "مفكرة الإسلام" في المدينة. أظهرت السجلات في المقبرة أنّ من بين الضحايا عوائل بأكملها، بنسائها وأطفالها، وشيوخها مثل: عائلة الشهيد الحاج حسين كريمان المكونة من 36 فردًا، لم ينج منهم أحد عند قصف منزلين متجاورين للعائلة في منطقة حي الجولان، وما كان هذا القصف إلا لإرهاب أبناء المدينة، وتخويفهم، ومحاولة قلبهم على المقاومة بادعاء أنّ هذا القصف يستهدف المسلحين والمقاتلين الأجانب، إلا أنّ ذلك لم ينجح، وما زاد أهل الفلوجة إلا يقينًا بأنّ المحتل لا يفهم إلا لغة السلاح. بداية المعركة الثانية: يذكر أبناء المدينة أنّ هجوم الاحتلال بدء من المنطقة الشمالية منطقة (السجر)، حيث قام الاحتلال بقلع سكة القطار الشمالية للمدينة، وهي منطقة مرتفعة عن مستوى المدينة الاعتيادي بحوالي مرتين، وهي المنطقة التي كانت غير ملغمة ومفتوحة أمام قواتهم، حيث استهل الاحتلال هجومه المزعوم لتحرير المدينة، بقصف أول جوامع المدينة القريب من منطقة الاقتحام وهو جامع أحمد البدوي في حي نواب الضباط. كانت قوات الاحتلال تخطط لعملية سريعة بأقل الخسائر، لذلك اختاروا منطقة غير ملغمة ومفتوحة، إلا أنّ آمالهم سرعان ما تبددت في أحياء مثل: الجولان شمال المدينة، حيث اصطدمت القوات المحتلة بمقاومة شرسة وغير مسبوقة كان أبطالُها الشيخ عمر حديد العراقي ابن الفلوجة، وأسد المدينة المنورة الشيخ أبو فيصل النجدي ـ رحمهما الله تعالى ـ، مما اضطرهم للتوقف في شارع الثرثار، على بعد نصف كيلو من منطقة الدخول، وعلى بعد أقل من كيلومتر واحد عن جامع الحضرة المحمدية، والذي كانوا يريدون الوصول إليه لأنه يمثل مقر مجلس مجاهدي المدينة، ولأنّ فيه منارة تعتبر من أعلى المنائر في المدينة، ليحاولوا من خلالها قنص عناصر المقاومة في أحياء عدة، إلا أنّ هذا الكيلومتر كان الثمن فيه باهظًا ولثلاثة أيام متوالية... مما اضطر قطاعات الاحتلال والقطاعات الموالية له على تغيير محور الهجوم، والبدء بهجوم آخر مساند من المحور الشرقي للمدينة، جهة "حي العسكري"، حيث كان المقاومون مستعدين لهم خير استعداد... وتصور هنا كيلو متر واحد كلفهم ثلاثة أيام من الفشل؟! استُخدمت في المحور الثاني الأسلحة الكيماوية لأول مرة، بعد أنْ فشل الجيش الأمريكي في اقتحام حي العسكري وليومين متتاليين، وفي اليوم السادس من الهجوم التقى المحوران عند جامع الحضرة المحمدية، باستخدام المئات من الدروع والدبابات والطائرات للسيطرة على الجزء الشمالي من المدينة، والذي لم يتم السيطرة عليه إلى اليوم السادس من الحملة، فما زال حي الجولان ومنطقة الفلوجة القديمة وغيرها من المناطق الواسعة في الفلوجة حصنًا منيعًا في وجه الاحتلال. معركة حي الجولان أو حي الأبطال كما يحلو لأهل الفلوجة أنْ يسموه: المعركة في حي الجولان، والتي حاول الأمريكيون تجنبها، بعد أن خاضوا فيه تجربة مريرة في الهجوم الأول، ما بين 5 نيسان إلى 2 أيار، لضيق شوارعه، وأزقته التي لا يمكن استخدام الدروع فيها، والتي يصعب على الأشخاص من غير أهالي الفلوجة معرفة تفاصيل شوارعها وأزقتها كيف تتفرع؟ وأين تنتهي؟ حيث لحقت بالأمريكيين خسائر فادحة تفوق خسائرهم في معركة الفصل بفيتنام أربع مرات في الآليات والأشخاص في حي الجولان، إلى درجة أن الاحتلال استخدم القنابل العنقودية في قصف هذا الحي في محاولة دخوله... عمد الأمريكيون لتسوية العديد من المنازل بالأرض، لصنع منافذ للدروع، وأُبيدت العشرات من العوائل في بيوتها لأن المحتلين عجزوا عن الدخول ... فقاموا بصنع طرقهم الواسعة على جثث الأطفال، والنساء ومع ذلك لم تنفعهم دروعهم، وتصدى لهم رجال المقاومة العراقية بتكبيرات "الله أكبر" و"حيا الله الجنة" وبقاذفات (RBG) ومختلف أنواع الأسلحة المتوفرة، وأوقفوا درعهم عن التقدم فما كان من المحتلين إلا أن استخدموا السلاح الكيماوي مرة أخرى، لوقف المقاومة الشرسة التي لم يعرفوها منذ أنْ دخلوا أرض الرافدين، أو أي بلد آخر احتلوه، وليسطر أبناء المدينة بدمائهم ملحمة سيبقى التاريخ يذكرها رغمًا عن أنفه بلا نسيان. تناقلت الأخبار بين المقاومين عن السلاح الكيماوي، واستخدامه في وسط المدينة وعلاماته، مما دفع المقاومين في الجزء الشمالي وبعد استخدام هذا السلاح المبيد والمحرم دوليًا إلى المناورة العسكرية، والانتقال إلى الجزء الجنوبي من المدينة لتتواصل أحداث هذه المعركة، التي كسرت فيها الفلوجة شوكة الجيش الأمريكي وذوبت أسطورة كونه أقوى جيوش العالم. تواصلت فصول هذا المعركة في الجزء الجنوبي من المدينة حيث حي نزال، ونهر فليح ومنطقة جبيل، حيث جرت الملحمة الكبرى التي لن ينساها كل من رآها أو سمع عنها. في هذا الوقت بدأ الماء ينفد في البيوت، بعد أن قام جنود الاحتلال باستهداف خزانات الماء قنصًا لإجبار الأهالي على الخروج إليهم مستسلمين، وبدأت السماعات تطالب المقاتلين بالاستسلام والخروج إلى القطاعات الأمريكية، وكان صبي في الرابعة عشر من عمره ـ من ضمن من خرجوا ـ يحمل راية بيضاء بيد وباليد الأخرى حبات زبيب، كان يقتات عليها، فما كان من القناص الأمريكي إلا أنْ قتله بطلقة رصاص واحدة، لينتقم لمن قتلوا من الجنود معه، وليثبت الجيش الأمريكي أنه أكثر جيوش العالم بربرية، ووحشية على الإطلاق وليس أقواها . في هذه الفترة شهد جامع الفرقان وسط المدينة تجمع العديد من العوائل للاحتماء ببيت الله، فتجمع العديد من العوائل طلبًا للأمان، فما كان من القوات الأمريكية إلا أنْ قامت باعتقال الرجال والشباب، وترحيلهم على شكل دفعات إلى محطة قطار الفلوجة، التي أصبحت سجنًا مؤقتًا للاحتلال. بعد أكثر من أسبوعين من القتال، لم تستطع القوات المحتلة، ومن جاء معها من المتعاونين من السيطرة إلا على النصف الشمالي من المدينة (سيطرة غير تامة فما زالت أعمال القنص مستمرة، وتفخيخ المنازل على قدم وساق)، وانتقل الجهد الرئيس للقضاء على المقاومين الذين تجمعوا في الجزء الجنوبي من المدينة بعد استخدام الغازات السامة ضدهم. كان المقاومون يمتلكون الخنادق المحفورة والمجهزة في الجزء الجنوبي من المدينة (أكثر المناطق تضررًا في هذا الهجوم، حتى وصفه البعض من الذين شاهدوه بعد انتهاء المعركة كأنما ضربه زلزال مدمر) والتي تساعد على الاحتماء من القصف الجوي العنيف الذي لم يتوقف وعلى تقليل إثر السلاح الكيماوي. لعشرة أيام متتالية، فشل الأمريكيون في القضاء على المقاومة في الجزء الجنوبي مما اضطرهم إلى استخدام قاذفات للقنابل لهدم أحياء بأكملها، وفعلاً مسحت أحياء سكنية بأكملها من الوجود، بقصف همجي عنيف لم ير العراقيون مثله من قبل، وسقط العديد من العوائل والمقاومين شهداء، في معركة خاف منها العدو وخاف من مواجهة أبناء المدينة فيها، وبالذات منطقة "الجبيل" التي تم مسحها تقريبًا. إلا أنّ المقاومة لم تتوقف، ونصبت الأفخاخ الواحد تلو الآخر، وانفجرت منازل بأكملها على القوات التي دخلت للتفتيش، وشهد الجزء الجنوبي العديد من العمليات الاستشهادية والصولات المقابلة، التي أجبرت القطاعات على التراجع، والتقهقر لمرات عديدة، ويأس المحتل من دخول هذا الجزء مرة أخرى، ولم يبق إلا استخدام السلاح الكيماوي مرة أخرى للقضاء على المقاومة. وقد شهد هذا الجزء من المدينة الباسلة إعدام الجرحى في جامع "معاوية بن أبي سفيان"، والذي تناقلته وكالات الإعلام الغربية والعربية وخاصة صورة الشيخ ذي اللحية البيضاء في شريط الفيديو الذي بث، والذي أصيب في المسجد إصابة قاتلة في ظهره، وهو ينزف بالإضافة إلى ذلك الجريح الذي طلب النجدة من الجندي المنسوب إلى الجيش الذي يحمل رسالة الديمقراطية والسلام، فما كان من ذلك الجندي القذر، إلا أنْ يترك رصاصاته في جسد الجري! أحد أمثلة القسوة الهمجية التي تعاملت بها قوات الاحتلال في الهجوم. وبعد أشهر من بدء الهجوم سمح للعوائل بالعودة إلى مدينتهم... ويتعالى البكاء لرؤية منظر الدمار في المدينة ... كأن زلزالاً مدمرًا مر عليها، وبدأ الباحثون عن أبنائهم برحلة بحث طويلة بين جثث احترقت، أو تفسخت بسلاح كيماوي... افترض المحتل أنّ المدينة استسلمت، وأن المقاومة فيها قد انتهت إلى غير رجعة وأن الأهالي سيمدون للمحتل رأس الخنوع، وينسون من مات دفاعًا عن شرفهم من أبناء المدينة البررة ومن معهم... ولكنّ يد الله فوق أيديهم .. فاليوم حي الجولان محاصر بعد أن أوجعت المحتل ضربات المقاومة .. والمدينة أغلقت مداخلها الستة بوجه كل من لا يحمل هوية الدخول، بعد أن أخذ المحتل بصمات أصابع شباب المدينة ومسحًا لقزحية العين وصورة شخصية .... ففشل الهدف الثاني من الهجوم .. لم يحصل المحتل على أمنه المرجو في المدينة .. وما نفعت ضرباته وهجماته الوحشية في كسر العزائم وثني النفوس عن المقاومة... ولم يتحقق شيء من الخدمات لأهل المدينة .. فلا يوجد هاتف في المدينة ولا يوجد كهرباء ولا يوجد حملة إعمار تغطي العيون والأبصار كما وعدوا ... قام مراسل م"فكرة الإسلام" في مدينة الفلوجة بإحصاء لعدد الشهداء في المدينة وحسب ما يلي: 514 شهيدًا في فترة القصف ما بين المعركتين. 939 شهيدًا خلال المعركة الثانية في مقبرة واحدة. 84 شهيدًا دفنتهم الإغاثة في الصقلاوية بعد أن حفظت جثثهم في برادات البطاطا شرق المدينة. 35 شهيدًا دفنوا في المقبرة القديمة في المدينة . 460 شهيدًا دفنتهم قوات الاحتلال شمال المدينة، وهو رقم مشكوك فيه، وتم تقليله، وحسب قوائم زودت من قبل قوات الاحتلال للمستشفى في المدينة، القوائم احتوت على أطفال ونساء ولم يتم التعرف سوى على 91 جثة من الشهداء. 730 شهيدًا تم إصدار شهادات الوفاة لهم من مستشفى الفلوجة العام. لم تشمل الإحصائية ثلاث مقابر أخرى، لعدم توفر سجلات فيها يعتقد أنها تحوي على أكثر من 1200 قبر لشهداء، حيث إنّ بعضهم دفن بالجرافات بأخاديد عميقة حفرت بالآليات، ووضعوا فيها، وأسدل عليهم تراب الفلوجة الستار . هذا التقرير رسالة تذكير سريعة، لما حصل بالفلوجة قبل عامين، نختتمه بكلمات نثرية، كتبت على سور مقبرة الفلوجة قال فيه الكاتب يتحدث بلسان الشهداء في قبورهم "قسمًا برب بدر الكبرى، سنعيدها عليكم كرة أخرى، ما بقي في ذريتنا قرآن يتلى" |
05-03-2007, 03:12 PM | #2 |
.. وللشطوب نكهة و نكهة ..
تاريخ التسجيل: Feb 2002
البلد: هناك
المشاركات: 16,085
|
... .. . "قسمًا برب بدر الكبرى، سنعيدها عليكم كرة أخرى، ما بقي في ذريتنا قرآن يتلى" الله اكبر .. هذي العزة يالبي .. في زمن الخنوع والذلة .. . .. ...
__________________
. . . .. قلب البحطلة ينبض .. ينبض ينبض ينبض .. . |
05-03-2007, 03:40 PM | #3 |
قد ثلمت من الإســلام ثلمة
تاريخ التسجيل: Sep 2001
البلد: اللهم ........................... إغفر لي ما لا يعلمون............. واجعلني خيراً مما يظنون......... ولا تؤاخذني بما يقولون..............
المشاركات: 3,708
|
"قسمًا برب بدر الكبرى، سنعيدها عليكم كرة أخرى، ما بقي في ذريتنا قرآن يتلى" الله أكبر الله أكبر الله أكبر والعزة لله ولرسوله اللهم الجنة اللهم الجنة اللهم الجنة اللهم آآآمين
__________________
" والله يا إخوة بقدر ما تعطي أي قضية من وقتك بقدر ما تكون هناك نتائج القائد الشهيد خطاب تقبله الله في الشهداء
|
05-03-2007, 06:30 PM | #4 |
Guest
تاريخ التسجيل: Feb 2007
المشاركات: 238
|
مدحت شوقي بريده
مخاوي 7 الصمت بارك الله فيكم "قسمًا برب بدر الكبرى، سنعيدها عليكم كرة أخرى، ما بقي في ذريتنا قرآن يتلى" |
الإشارات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|