[مـهستر والله يـستر]

بسم الله الرحمن الرحيم



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ............... وبعد
هذه قصص طريفة جدا جمعتها لكم من أفواه من أثق بهم حتى تدخل عليكم السرور والمرح

القصة الأولى : (( الإمام الذي صعد ))
ذكر لي أحد الأخوة الأفاضل أن مجموعة من الشباب أرادو الصلاة جماعة في أحد المباني السكنية الضيقة ولم يجدو مصلى لا في الأعلى ولا في الأسفل فوجدو أحد الأسياب أي الممرات الواسع قليلا فقرروا الصلاة فيه ولكن لا يتسع لتقدم الإمام وهنا وجدو المصعد أمامهم فقام أحدهم ووضع قطعة خشبية على باب المصعد حتى لا يقفل وفرش للإمام داخل المصعد ثم كبر للصلاة وكبر المأمومين خلفه وماهي إلا برهة حتى أتى طفل صغير يلعب أمامهم وحمل قطعة الخشب فأغلق المصعد وصعد الإمام إلى الأدوار العليا وبقي المأمومين ولا يعرفون ما يصنعون !!!!!!!!!!!!!!!!!

القصة الثانية : ((الإمام البهلواني ))
يقول لي من يعرف هذا الشخص بعينه أنه معلم للصف الأول منذ 17 سنة تقريبا وانطبعت في تصرفاته المرح والسهولة في كل شي وذات مرة سافر هذا الرجل ومع ثلاثة من أبناء أخيه (( يعني يصير عمهم للي ما يفهم !!!!!! )) وبعدين وقفوا على الطريق السريع لصلاة العصر فقام العم طبعا إماما وأبناء أخيه خلفه فصلى بهم صلاة العصر ولم يعلم أن هناك رجال مسافرون انضموا لهم في الصلاة وهو لا يشعر وبعد أن قال السلام عليكم ورحمة الله ــــــ السلام عليكم ورحمة الله استغفر ثلاثا ثم حدثت المفاجأة حيث أنه قام بحركة بهلاوانية وهي الشقلبة إلى الخلف ظنن منه أن الذي خلفه فقط أبناء أخيه ثم التفت نحوهم فرأى رجالا لا يعرفهم قد بدأت آثار الدهشة عليهم من تصرف هذا الإمام فأطرق رأسه خجلا من ( الفنقسة ) الي سواها !!!!!!!!!!!

القصة الثالثة : ((الإمام الخاشع))
هذه القصة رواها لي من وقعت له وهو أحد أصدقئي في إحدى مدن القصيم يقول أنا إمام لمسجد
بجوار محطة للبانزين وأكثر المصلين من إخواننا الأجانب (هنود ـ باكستان ـ بنقال ) وفي رمضان أقوم أنا وأخي بجلب القهوة والشاي لترغيب العمال لصلاة القيام آخر الليل وفي أحد اليالي وبعد أن قام أخي وأسقى الحاضرين القهوة والشاي وانتهى من ذلك قمت لأداء بقية الركعات ثم قام أخي وحمل الفناجيل القهوة والشاي وبعد أن كبرت وكبر من خلفي سقط أخي الذي يحمل الفناجيل والقهوة في عتبة الباب وتناثرت الفناجيل فتصورت الموقف فأصابني الضحك فكنت أحاول قراءة الفاتحة ولكن وضح علي الضحك فقلبت الضح إلى بكاء وكأنني خاشع وأبكي في سورة الفاتحة وأستغفر الله على ما حصل في تلك الليلة

القصة الرابعة والأخيرة : ((الإمام الخائف )) ولا أعرف صحتها بالضبط
يقول لي أحد الأخوة أن إماما كان يخاف وقلبه رهيف جدا حتى أن مرة أراد الصلاة لصلاة العشاء
فلما إلتفت عن يمينه ليقول للمأمومين إستوووووو رأى رجلا من رجال الشرطة رفيع الرتبة فخاف ثم إلتفت عن الشمال ليقول إعتدلوووووو فرأ أحد رجال المباحث فزاد خوفه ثم شرع في التكبري وقال الله يستر بدل من الله أكبر وهذا من فرط الخوف الذي يعيشه

للأهمـــــــــــــية
م ن ق و ل

[المميز نت]

الله يجزاك خير على القصص الرائعة والجميلة جدا
وأرجو منك تكثر من القصص اللي زي ذولي

[[14]المايسترو[21]]

جزاك الله خير
والله يالبزر اللي بالأوله انه فله

[وحيد المعنى]

جزاك الله خير

[مـهستر والله يـستر]

شكرياااااااااااااااات


للجميـــــــــــــــــــــــع