[بائع الورد]

الحلول :-

- معرفة الله جل وتعالى ، وتدبر آياته وملاحظة عظمته في مخلوقاته .
- التزام الهدي والأدب النبوي في العلاقة مع الآخرين ( أباً أو أما أوزوجة ...)
- الزام النفس بالمعروف .
- مفارقة ما يدعو إلى التعلق من الصور والآثار ( مرئية كانت أو سمعية أو غير ذلك )
- اشغال النفس بما يصلحها ، وترك مراقبة الآخرين وملاحقتهم .
- استشعار أن كمال المحبة لا تنبغي إلا لله جل وتعالى ثم لرسوله صلى الله عليه وسلم .

اخي وحيد المعنى
تقبل تحياتي
قبل فترة قريبة راينا في البلوتوث احد الشباب وهو يسجد (((لخليله )) او ((حبيبة ))) وهو يرقص في احد الاستراحات على ارضنا الحبيبة ، كانت الصورة مفجعة لمن يراها ، ولا اعلم هل حوكم ذلك الشاب ام لا ، ما يهمنا في القضية معرفة المرحلة التي وصل لها الشاب .
تطرقت لحديثك الي الكثير في هذا المواضيع واستطعت ان تغطي جوانب الموضع بصورة اكبر .
ولكن لي هناك تعقيب وليس انتقاد ان صح التعبير على الحلول (( فجميع الحلول )) حلول مثالية يعرفها جميع من دخل هذا التيارالا انهم غافلون .
في الحلقات حدثت قصة يحكيها لي صاحب القصة وهو شاب في العشرينات من عمره ، كان وسيماً ولبقا يحب الحوار .
اثناء الدراسة اليومية في الحلقة كانت هناك علاقة له مع احد افراد الحلقة ((علاقة زملائة لا اكثر )) الا انه انجذب اكثر لقرب افكارهما لبعض عن الجميع ، بعد مضي ثلاث شهور بدأ الحديث عنهما وعن العلاقة التي تربطهما ،مما كانت سببا في ابتعاد هذا الشاب عن الحلقة .
ارجع للحديث :
ساضع حلولا اخرى اضافة الي ما ذكرة :
الرقابة الاسرية للابن والبنت وتكثيف الرقابة ايام المراهقة مع تقييد الحرية .
المواجهة مع من وقع في هذا الانحراف واظهار العواقب .
دور الكادر التعليمي في متابعة مثل هذه الظاهرة داخل المدارس والجامعات .
دور الدعاة والمرشدين في وعي الشباب ومحاولة اظهار العواقب المنتظرة .
دورة الاسرة في تعليم ابناءها عن تلك العواقب وما يدور حولهم داخل المجتمع .
تفعيل التكافل الاجتماعي بين العوائل وضم هذه الظاهرة في الحسبان من ضمن اهتمامهم .
واخيرا تقبل تحياتي
دلووووووني ان كنت غلطان
وان كانت على صح اتركوني
وما ابي تشكروني

[وحيد المعنى]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها بائع الورد الحلول :- - معرفة الله جل وتعالى ، وتدبر آياته وملاحظة عظمته في مخلوقاته . - التزام الهدي والأدب النبوي في العلاقة مع الآخرين ( أباً أو أما أوزوجة ...) - الزام النفس بالمعروف . - مفارقة ما يدعو إلى التعلق من الصور والآثار ( مرئية كانت أو سمعية أو غير ذلك ) - اشغال النفس بما يصلحها ، وترك مراقبة الآخرين وملاحقتهم . - استشعار أن كمال المحبة لا تنبغي إلا لله جل وتعالى ثم لرسوله صلى الله عليه وسلم . اخي وحيد المعنى تقبل تحياتي قبل فترة قريبة راينا في البلوتوث احد الشباب وهو يسجد (((لخليله )) او ((حبيبة ))) وهو يرقص في احد الاستراحات على ارضنا الحبيبة ، كانت الصورة مفجعة لمن يراها ، ولا اعلم هل حوكم ذلك الشاب ام لا ، ما يهمنا في القضية معرفة المرحلة التي وصل لها الشاب . تطرقت لحديثك الي الكثير في هذا المواضيع واستطعت ان تغطي جوانب الموضع بصورة اكبر . ولكن لي هناك تعقيب وليس انتقاد ان صح التعبير على الحلول (( فجميع الحلول )) حلول مثالية يعرفها جميع من دخل هذا التيارالا انهم غافلون . في الحلقات حدثت قصة يحكيها لي صاحب القصة وهو شاب في العشرينات من عمره ، كان وسيماً ولبقا يحب الحوار . اثناء الدراسة اليومية في الحلقة كانت هناك علاقة له مع احد افراد الحلقة ((علاقة زملائة لا اكثر )) الا انه انجذب اكثر لقرب افكارهما لبعض عن الجميع ، بعد مضي ثلاث شهور بدأ الحديث عنهما وعن العلاقة التي تربطهما ،مما كانت سببا في ابتعاد هذا الشاب عن الحلقة . ارجع للحديث : ساضع حلولا اخرى اضافة الي ما ذكرة : الرقابة الاسرية للابن والبنت وتكثيف الرقابة ايام المراهقة مع تقييد الحرية . المواجهة مع من وقع في هذا الانحراف واظهار العواقب . دور الكادر التعليمي في متابعة مثل هذه الظاهرة داخل المدارس والجامعات . دور الدعاة والمرشدين في وعي الشباب ومحاولة اظهار العواقب المنتظرة . دورة الاسرة في تعليم ابناءها عن تلك العواقب وما يدور حولهم داخل المجتمع . تفعيل التكافل الاجتماعي بين العوائل وضم هذه الظاهرة في الحسبان من ضمن اهتمامهم . واخيرا تقبل تحياتي دلووووووني ان كنت غلطان وان كانت على صح اتركوني وما ابي تشكروني

أخــي العزيزي اشكر لك مرورك وتعليقك