[المدحدر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركااته

كل ما حـــــــولي من الالام والمصائب والمحن لا يدعـــــو إلى التفاؤل !!!

هذا ماقاله لي احدهم ان الالام والمصائب التي يمر بها

وتمر بها الأمة من نكبات ومصائب ومحن

لا تدعو الى التفاؤل ففي الداخل اشتعلت الأسعار وتفاقمت الأضرار...

وفي الخارج.... غزة والحصار

وآآخر المصائب مصابنا من كلاب الدينمارك الذين سخرو بالنبي صلى الله عليه وسلم

ولم نرى مايشفي الغليل ويقر العيون

فإلى متى والمصائب تنهمر علينا .......


.......كيف ارد عليه .........

[المسفهل]

.
.
.

[ قــــل هــو مــن عنــد أنفسكــــم ]

والعــود إلــى الــربّ ومحــاسبــة النفــس والإستغفـــار أحــد أسبــاب العــلاج


عــوداً حميــــداً أيهــا [ المــدحــدر ]

.
.
.

[براطم حاشي]

الى مزبله التاريخ ايها التفائل ...
لأن علمائنا وولاة امرنا سطًروا لنا مستقبلنا القادم مستقبل الألآم والذل والأنحطاط
الى الله المشتكى ونفوض الامر فيمن تسبب بألامنا وهواننا إلى الله ...
لقد دحدرت بنا بعيداًايها المدحدر

[الدكتور متفائل]

بل هذا الزمن هو زمن التفاؤل زمن الانتصارات زمن التحديات زمن الفتوحات زمن لم يسبقه أي زمن على الاطلاق ألايسرك وجود مليار مسلم الآن ألا يسرك أسلام أكثر من ألف دنمركي بعد هذه الرسوم المسيئة لحبيبك صلى الله عليه وسلم
تأمل ماذا يفعله ا لغرب الآن يخافون من الاسلام ويقولون سيشرق الاسلام هذه المرة من الغرب نعم أشرق من الغرب !!
تأمل معي هذا الموقف لحبيبك
أعمل المشركون كافة الأساليب لإحباط الدعوة بعد ظهورها في السنة الرابعة من النبوة، ومن هذة الاساليب السخرية والتحقير، والاستهزاء والتكذيب وإثارة الشبهات. ‏ و قالوا عن الرسول :‏ أنه مصاب بنوع من الجنون، وقالوا‏:‏ إن له جناً أو شيطاناً يتنزل عليه كما ينزل الجن والشياطين على الكهان‏, وقالوا شاعر، وقالوا ساحر، وكانوا يعملون للحيلولة بين الناس وبين سماعهم القرآن، ومعظم شبهاتهم دارت حول توحيد الله، ثم رسالته، ثم بعث الأموات ونشرهم وحشرهم يوم القيامة وقد رد القرآن على كل شبهة من شبهاتهم حول التوحيد، ولكنهم لما رأوا أن هذه الأساليب لم تجد نفعاً في إحباط الدعوة الإسلامية إستشاروا فيما بينهم، وقرروا القيام بتعذيب المسلمين وفتنتهم عن دينهم، فأخذ كل رئيس يعذب من دان من قبيلته بالإسلام، وتصدوا لمن يدخل الإسلام بالأذى والنكال، حتى أنهم تطاولوا على رسول الإسلام وضربوه ورجموه بالحجارة في مرات عديدة ووضعوا الشوك في طريقه، إلا أن كل ذلك كان لم يزد النبي وأصحابه إلا قوة وإيماناً، ومما زاد الامر سوءاً أن زوجته خديجة وعمه أبو طالب ماتا في عام واحد وسُمٍّي هذا العام بعام الحزن وكان ذلك في عام 619 م.

من الذي نصر حبيبك ؟
الله
من الذي سيحفظ دينك الله
من الذي سيعيد لنا المستقبل المشرق ؟
الله
من الذي يعلم عن احوال المسلمين اليوم؟
الله له الحكمة
التفاؤل في زمن غلا المعيشة واليأس كما يقوله المتشائمون يدعون إلى التفاؤل لاالخذلان والانكسار والانبطاح والعياذبالله

يدعون إلى ان نتوب فقط نرجع إلى الله !!!يبتلينا الله من أجل أنفسنا فحسب!!!!!!!

[ثلاثي الابعاد]

اقتباس ألايسرك وجود مليار مسلم

" كغثاء السيل "


ماهو الرابط

[براطم حاشي]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها الدكتور متفائل بل هذا الزمن هو زمن التفاؤل زمن الانتصارات زمن التحديات زمن الفتوحات زمن لم يسبقه أي زمن على الاطلاق !!!!!!!

اني اشفق عليك من حماستك عزيزي المتفائل بالفعل انه زمن لم يسبقه اي زمن ..
واكيد اختلاف الرأي لا يفسد للود قضيه ..

[المدحدر]

حي الله اخــــــــونا المسفهل وصدقت فيما قلت

[ قــــل هــو مــن عنــد أنفسكــــم ]

والعــود إلــى الــربّ ومحــاسبــة النفــس والإستغفـــار أحــد أسبــاب العــلاج

وسرني تواجدك ......


حي الله اخـــــــــونا براطم حااشي

لعلي اصعد بكم مع اخونا الدكتور المتفائل بعد ما دحدرت بكم ........


حي الله اخونــــــــا ثلاثي الابعـــــــــاد

نسأل الله أن ينفع بهولاء المليـــــــــــــــــــار


حي الله اخونـــــــــا الدكتور متفــــــائل

ماسطرت يمينك يبعث على الأمــــــل و التفائل شاكر لكم مروركم الكريم

نسأل الله أن يلطف بحال الأمه ......