[ابن بطاح]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها سلطان 1911 عندما تسول لك نفسك أن تعتنق الفكرَ الليبرالي !! فليس هناك صعوبة أو عوائق تمنع من اعتناقِ هذا الحق الفكري الذي ترغب به .. فما عليك كثير عناء ولا جهد .. إلا أن تقوم بالتسجيل في أحد المُنتديات والمواقع التي تدعي الليبرالية كفكر .. ثم تبدأ كتاباتك بالدعوة لقيادة المرأة للسيارة !! وبعدها تثني كتاباتك بالولوج في جهاز الهيئة .. وتحاول أن تستبق الأحداث والوقائع وتضخم الموقف !! وتدعي ماتعرف ومالا تعرف !! وسوفَ يباركَ لك الجميع وتصبحَ عضواً فاعلاً في الموقع وإياك أن تنسى أن تتعلم أصناف الشتائم واللعائن !! وعليكَ أن تسبح بحمد الحاكم في الصباحِ وفي المساءِ !! وما بينهما وما بينَ مابينهما !! وحاول أن تحاول أن تجد لكَ شفاعة عندَ ليبرالي هرم في أحد الصحف السيارة التي تهتم بما لايُهتم به وهنا أنصحكَ بصحيفةِ العفنِ أو مايسمى مجازاً بالوطن - هذا على اعتبار أن هناكَ وطن _ حتى يصبح لكَ عمود يومي أو اسبوعي تجمع فيه زبائل الغرب ومخلفاتهم . مع محاولة إثارة الرأي العام والخاص !! وحاول أن تقرأ في بعض الكتب الغربية غير المنصفة . واحفظ منها ماشاء الله أن تحفظ ولايهم ادراك المعنى بقدر استنطاقها بنبرة موحشة تنم عن فكر عميق .. وعليكَ أن تكرر اسطوانة المرأة مابينَ فترة وأخرى . فتارة المطالبة بفريق نسائي ونوادي نسائية لكرة القدم بحجة دواعي اللياقة , وتارة بنزع الخيمة السوداء من على رأس المرأة السعودية . وتارة بتخفيف الضغط على الشباب وترويج دواعي الاختلاط في المطاعم والمنتزهات بحجة الكلفة الاقتصادية وهلم جرى . وكلما كان الموضوع والفكرة فيها من التحرر والخروج على القيم الدينية كنت أكثر نجومية !! ولكن النهاية تتحملها أنت ياحلو !!..

اخي : سلطان
انا قد اتفق معك فيما كتب في اللون الاخضر





ولالالالالالاكن

قـــــــــــف هنا فمن تقصد بقولك

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها سلطان 1911 أطلق لحيتك وأنقص من ثوبك واستاك في كلِ وقت وحينٍ بشعورٍ ومن غيرِ شعورٍ !! فلو كنتَ مع ((شلة الدشير)) سابقاً . وفقم بزيادة الكرشة قليلاً بتناول الدهنيات وعليكَ ببر وست الشهيرة..

اعتقد انك تعني
رجال الهيئة

فإن كنت تعنيهم
فاعلم انك على خطر

لانهم خيار هذه الامة
والذين قال الله فيهم
: {وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ}

وتقبل تحياتي:
ابن بطاح