[شبكة ثبات نت]

غريب أمربعض الرجال ينتظرون للمرأة نظرة قاصرة ليس لها رأي في أي موضوع ولو كان يعنيها فماذا ينتظرون بعد كل هذا.إنهم يشعرونها بقلة الشأن سيكولوجيا فلقد بلغني للأسف عن أحد الرجال إنه يخاطب زوجته بأسماء غير لائقة كلمة (ياهيش) فلماذا هذا الخطاب هل المخاطب إمرأة أما حيوان هل هي قاصرة ؟!. لارأى فيها أي قصور من الناحيةالشكلية أو الدنية أوالعقلية فحتى في العمل أصبحت تنافس الرجل باقتدار. العقلية بعض النساء ومنطقهم يفوق بكثير عقول بعض الرجال فلما أيهاالرجال إحتقارالمرأة وإلا قلال من شأنها ؟!. أليست مثلكم تحمل أ حاسيس ومشاعر؟! فلم تكسر هذة المشاعر وتحطمها كما تكسر الزجاج فلقد أ وصاك صفوة الخلق محمد صلى الله عليه وسلم با لرفق بهم وشبههم با لقوأ رير لرقتهم وشفا فيتهم فيا أسفاه على تلك النظرة والمعا ملة .. أنا لاقصد بعتابي هذا كل الرجال بل البعض وليس العموم فا لخطاب لمن أ صيبوا بمرض احتقارألمرأة فهناك العديد من الرجال المثقفين من الطبقة الواعية المتفتحة يحترمون ألمراة ويعطونها حرية ألاختيارفي ما يخصها وما يهمها .. نعود مرة أخرى لتعسف الرجل مع ألمراة فلقد نشأ الاحباط والاكتئاب النفسي بكثرة عند النساء بسبب اضطهاد الرجال فهناك الاب الظالم الذي يطالب بل ويفرض على أ بنته الزواج بمن هو يريد واليس لها الآ حقية في أختيار شريك حياتها . والاخ المسيطر يصفع اختة لآ قل كلمة ويفرض كلامه عليها حتى لو كان خاطئا والزوج الصارم الذي كل حديثة معها مشاكسة وخلاف ولا تراه مبتسا أبدا ألايقتدي بنبيا صلى الله عليه وسلم . فكان يمازح زوجاتة يداعبهن و يسا بقهن ويحترمهن فهناك من يعتبر المرأة خلقت من أ جل النسل فحسب والبعض يعتبرها خلقت للخد مة والمطبخ فليس لديها في نظرهم أي مجال لتقرأ مجلة أوتاخذ قسطا من الرحة أ وتمني موهبتها وما ذنبها هل لانهاأمرة ؟! ولا نعمم الجميع..وهذاناتج منذ الصغر فبعض الأهالي يتعاملون مع الولد من صغره معاملة مميزة عن معاملة البنت تفريقاً في المعاملة وبهذه الطريقة يشعر بأنه أفضل الى وينتج لديه أسلوب التعالي على المرأة هذا بالأضافة إلى ماينتج من عداوة بينه وبين الأخوات .. فتكون علاقتهم ببعض سيئة

[الشهيد]

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله سأختار الزوجة للرد عليك فهي الأم والأخت وا لأبنه . فالزوجة ليست آلة مستخدمة للرجل وليست وسيلة لإنجاز مهامه وقضاء حوائجه. وليس للرجل عليها أي حق في هذا الباب كما قد أجمعت عليه الروايات والأخبار وأجمع عليه أيضاً جميع الفقهاء. وقد ترك الاسلام التعاون القائم بين الزوجين إلى رغبة الزوجين في هذا التعاون واستعدادهم لذلك ولا ريب أن الحب المتبادل والمودة التي جعلها الله بينهما تدفعهما إلى التعاون وتحبب إليهما ذلك التعاون، فهو تعاون متكافئ قائم على أساس الحب والرحمة والإخلاص. وعلى هذا فإن المرأة لا تشعر بأي غضاضة في ذلك فهي مخيرة لا مسيرة ومندفعة لا مدفوعة. وبما أن بيت الزوجية هو مملكة الزوجة الخاصة وعشها السعيد فلا ريب إذن من أن تكون المرأة أكثر اندفاعاً لتعمير هذا العش وتشييده من الرجل الذي يكون نطاقه أوسع من البيت وأعم. فالمرأة عندما تشعر أنها هي القائدة الواقعية للبيت وللمجتمع الصغير الذي تحس فيه براحة نفسية إذا أحسنت قيادته وحدها وأثبتت كفاءتها لتلك القيادة التي هي في الواقع بداية لقيادة المجتمع الواسع ......................... والسلام ختام

[شبكة ثبات نت]

والله ماسويت شيء...

مشكلتنا دائما في المنتديات مانقرى الموضوع .. إلى آخره .. واذا قرأناه مانركز ..
والله العضيم مكتوب فوووق (((((((((((((((ولا نعمم الجميع)))))))))
بس بعض البشر ... (( لاتعليق )) ..

ورانا حنا عجلييييييييييييين بالحيل....

........
عموما .. بعض الرجال تعاملهم مع زوجاتهم هذا ديدنه .. وما ذاك إلا أنهم ورثوا من آائهم واجدادهم ..
بالله عليك أيها الرجل قف معي قليلا


.. حينما تقول لزوجتك يا هيش ؟!! ..
ألا تشعر بالمسؤولية ..
ماحال أبنائك حنيما تقول لأمهم هذه الكلمات .. ماذا تنتظر من أبناءكم .. (( أن يبروا بأمهم وانت تستنقصها )) ..
إنك لاتجني من الشوك العنب ..
نقول بعض الرجال وليس كلهم . الخير موجود وكثيييييييييير..ولله الحمد..

[راع الهدباء]

انا احد الرجال الذين ورثوا عادات قاسيه من آبائهم ....

إنه شيئ نفسي ... لا مناص منه

انني وحتى الان لم استطع ان انطق اسم زوجتي اوأناديها بإسمها ...

نعم لكنني لم اتوصل الى (هيش) كأبي ..

لكني أناديها ياولد ...؟؟؟

انا اتكلم بجد ...

اني احب المرأه واقدرها واحترمها... لكن هل من علاج لمشكلتي ..؟


صدقت ياشبكه الله يعينك

فيه كثير وكثير ممن يقولون لهن ياهيش

[شبكة ثبات نت]

الله يعينك اخوي......
العلاج ليس .. نفسي..
بل رباني ونبوي
امر النبي بحسن المعاشرة ولنا في رسول الله اسوة .
ولا يخفى على أحد هذا الكلام ...
ماودي اطيل عليكم

[الواضح]

نساء هذا الزمان
قليل بحقهن هذه الكلمه

يجب الوقوف والنظر في معاملة النساء

والا ستغرق السفينه

[برق1]

أمّا ( هيش ) ففيها إهانة للمرأة التي كرّمها الله وحفظ لها كيانها وكرامتها
ولكن هذه اللفظة قد طواها الزمان - بحمد الله وفضله - فلم يعد لها وجود اليوم

ولكن :

يبقى أن البعض يقد يبدو منه ما يدلّ على احتقاره لشأن المرأة وحطّه من قدرها ! سواء بأقواله أو أفعاله

والذي يحسن التنبه له أن هذا البعض قليل لا يمثّل ظاهرة مزعجة
أما الغالب الأعم من الناس فقد حفظ للمرأة قدرها وعاملها بما يحسن أن تعامل به , وشملها بأفضال منه وكرم

والذي علينا عدم الغفلة عنه
أن تلقيب الرجل زوجته بما يشعر بالعفة والصيانة وكريم المقام فأمر محمود
ولا أدل على هذا من أن الحكيم الخبير سمّى المرأة بالأهل:
{ فلما قضى موسى الأجل وسار بأهله آنس من جانب الطور نارا ... الآية }

{ قالت ما جزاء من أراد بأهلك سوءا ... الآية }

وهكذا الحديث الشريف

وعلى هذا فالتكنية واستخدام اللقب بدل اسم المرأة الصريح أمر مشروع لا غبار عليه مالم يكن الدافع له مجرد احتقار المرأة والترفع عن ذكر اسمها

هذا مع أن ذكر الاسم الصريح أمر طبعي فعله المصطفى صلى الله عليه وسلم وهو قدوتنا
ومن هذا قوله صلى الله عليه وسلم للصحابيّين عندما أسرعا للتواري عنه عندما رأياه مع صفية في بعض الطريق: ( على رسلكما إنها صفية ... الحديث }

والمسألة عموما أشمل من مجرد اللفظ , فالمسألة احتقار شأن المرأة في المعاملة بشتى أنواعها

واحتقار شأنها غير ظلمها , فمن الرجال من هو بطبعه ظالم أو مستبدّ متسلط , أو مستغل مخادع , لو رأى ضعيفا من الناس مارس عليه استبداده أو خداعه واستغلال ضعفه ! ومسألة الظلم والاستبداد والاستغلال اوالمخادعة غير الاحتقار , وهي أيضا ليست مشكلة خاصة بالمرأة , بل هي مشكلة يعاني منها كل ضعيف من الرجال والنساء أمام القوي الظالم المستغل ضعف الآخرين


شبكة ثبات نت :
زعمت أن المرأة ليست ناقصة عقل , ولا ناقصة دين , والصواب أنها ناقصة عقل ودين بنص الحديث الشريف , كما أنها ناقصة في قوة الجسم وطوله وعرضه عن الرجل , ولكن هذا النقص جاء من طبيعة تكوينها الذي ارتضاه الله لها يوم سوّاها على أحسن هيئة فقضى عليها بهاتين الصفتين ليتناسبان مع دورها في الحياة , ولتستقيم حياتها بجانب الرجل , ويقوم كل منهما بدور محدد يناسبه ولا يناسب الآخر , ولو تساوت المرأة مع الرجل في قوة الجسم , وتكاليف الدين , وقوة العقل , وملامح الجسد لما صار الرجل والمرأة جنسين مختلفين بل سيكونان جنسا واحدا متصارعا متنافسا بدل أن يكونا جنسين متآلفين مكملين لبعض
وهذا من حكمة الله التي لا حدّ لها , وإن تكشف لنا منها شيئا فما خفي كثير

وعليه فهذا النقص الجسمي العقلي الديني ليس سببا لاحتقار المرأة بل هو سبب للرفق بها واللطف معها , والحرص على الدفاع عنها وحمايتها

وختاما :
فالذي أراه أن المرأة في مجتمعنا تنعم بحمد الله ( بوجه عام ) بمعاملة أفضل مما تعامل به المرأة في البلاد الأخرى التي تحتقر المرأة احتقارا نابعا من تعاليم دينية
أو تتخذها سلعة لقضاء الشهوة
أو تستغلها في زيادة دخل الأسرة استغلالا جعل عملها ضرورة أو تفقد الحياة الزوجية , وتعيش المهانة منبوذة
ومن المضحكات أن بعض الشعوب تكلّف المرأة بدفع المهر وتوفير المسكن للرجل !!!

فلنحمد الله على ما نحن فيه
هذا مع وجوب التسليم بأن أي مجتمع مهما كان فاضلا فلن يتخلّص من مشاكله مطلقا , بل سيكون فيه منها الكثير

[@ شعاع الاسلام @]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....

الله يصلح أحوال العباد اللهم آمين ......

المرأة هي (الأم الصدر الحنون )

وهي ( الأخت التي تملأ البيت بالحركة والمرح )

وهي ( الزوجة الحبيبة فمن حب لا يمكن أن يسئ معاملة زوجته )
أما من أكره على الزوجة الفلانيه بنت العم وخلافه ((( شكلا أجتماعيا حتى بزواجه )))فماذا تنتظر منه التقدير لمن لايحب يستحيل بل يتمسك بكل ما قاله أجداده ويضيف عليخ ما جد من قبح القول والفعل أيضا ليسمعه من لا ..يحب ولكن فرضت عليه كزوجه.......
===== ولكن ما ذنب هذه المرأة ؟؟؟ يا ترى وقد أنجبت لك الولد وحافضت على عرضك ==

وهي ( البنت التي نحبها بصغرها ونحافظ عليها درة مصون لتكون خير سفيرة لبيتنا عند ذلك الزوج الجديد أعان الله الجميع على فعل الخير اللهم آمين اللهم آمين)

اللهم أنصر أمة الاسلام وأنصر المجاهدين برحمتك التي وسعت كل شئ يا رب العالمين اللهم آمين..............