[من فرسان بريدة]

اللهم من ارادنا او اراد نساء المسلمين بسوء فأشغله بنفسه وجعل تدبيره تدميراعليه اللهم حفظ نسائنا وشبابنا من كيد الكائدين ؟

كاتب الموضوع فيه مواضيع تهم المجتمع اكثر من قيادت المرأه الذي افتى به علمائنا بالأجماع.

[براطم حاشي]

لقد اشعلت فتيل الحرب عليك يا رااااامح... وش جابك لهلموضوع ؟؟
اقول لمهاجمي ومغالطي موضوع اخي رامح ...بما أن الموضوع مقبول أجتماعياً وانسانياً واخلاقياً فلماذا لا يناقش ضمن هذا الأطار
( لو انه حرام لماذا يتادول في مجلس الشورى حالياً) ؟؟
فمنطق نقاش الموضوع من وجهة نظر رامح (كانت دعوته للتعبير عن الرأي او وجهة النظر بالموضوع ولم يقم بالمطالبة بقيادة المرأة ) أذن منطقه مختلف عن منطق رد بعض اخوتنا الأحباء والغريب لم يوجه احداً هذا السؤال ..هل تسمح لزوجتك أو أختك أوابنتك بالقيادة ؟؟ ولكن الكاتب حمى نفسه بعدم موافقته على مبدأ الموضوع (ذكي يا رامح) ..
فيه قصه طريفه وموقف مضحك ، وملخص القصة أن أحد المهتمين بنهضة البلد والمتحمسين للتعليم وقف أمام أهل قرية من القرى وراح يطالب الناس بتعليم أولادهم الطب والهندسة واللغات الأجنبية ( قلينزي)، فرد عليه أهل القرية الحاضرون بسخرية: "لو فيك خير كان صرت أنت طبيب ومهندس وصرت ترطن السبعة ألسن!" فبدلا من الاستفادة من نصائح ذلك الشخص ومن موضوعه صار متهما بأنه يريد التغرير بالناس على أساس أنه لم يبدأ بنفسه ويصبح طبيبا ومهندسا ومتقناً لعدد من اللغات ، وهذا نفس المنطق لرد بعض الأخوه فمنهم من قال بأن الموضوع محسوم ومنهم من قال لا فائدة منه وانه يطرح الفتنه ( ونحترم رأي الجميع ) .
المهم لنناقش الموضوع اجتماعياً ..
لدي سؤالين للجميع :
هل وجود المراة مع سائق منزلي أجنبي وهو ليس محرم أو سائق ليموزين ( منتشر وبكثرة في جميع مدن المملكة ) افضل ام وجودها لوحدها داخل السياره ؟؟
هل المرأة الملتزمه دينيا وعرفيا ستتغير اخلاقها لانها قادت سيارة ؟؟
من وجهة نظري الشخصيه الفكرة مرفوضه حالياً لسببين :
1 - لعدم وجود الوعي الأجتماعي (ثقافه المجتمع ) لدى كثير من الشباب بثقافة قيادة المرأة تخيل لو شبابنا شافوا بنت تسوق ساعتها تجيك العلوووم والهبال والتفحيط والترقيم والحوادث ..يعني مضرته اكثر من نفعه ....
2- (لعدم وجود البنيه التحتية )لهذا المشروع
اين مدارس تعليم قيادة السيارات النسائية ؟؟الشرطة النسائية ؟؟الحجز والتوقيف النسائي ؟؟ ويبغالك دورات لتعليم النساء قوة القلب والقيادة بالشوارع ؟؟وووووو.....وووووو.......
ولكن اذا توفرت هذه الشروط وقتها يحلها حلاَل .
تقبل مروري اخ رامح

[أبـو خـبـيـب]

يا عزيزي . .


وفر لي أمناً أولاً . .

بعدهــا أفكِّــر . .


نحن لا نأمن على أنفسنا داخل بيوتنا . . !

ولا على سيارتنا أمام أبوابنا . . !

ولا على نسائنا في أسواقنا . . !


إذا ضمنت لي حماية ، فأنـا أعدك بأن أفكِّر في الموضوع . . !



المشكلة دائماً تكمن في أنّ : [ حاميها حراميها ] . . !


وكما قال الأول : [ من سيحرس الحرس ؟ ؟ ]


.

.

[عبير الورد0]

((( أن تقود المرأة السيارة،،، أم تركب مع سائق أجنبي )))

أيهما أحسن: أن تقود المرأة السيارة ، أم تركب مع سائق أجنبي؟.

هذا السؤال صار يطرح في الآونة الأخيرة كثيراً..!!..

قولنا: "يُطرح" بضم الياء المعجمة.. مبني للمجهول ، أي أن هناك يفعل ذلك ، والمقصود بهم : أولئك الباخعون أنفسهم إذا الناس بقيادة المرأة للسيارة لم يؤمنوا ..

قولنا: "في الآونة الأخيرة"..

حصر مقصود ، والمعنى : أن هذا السؤال لم يكن يُطرح سابقاً ..

والمقصود بـ "سابقاً ": ذلك الزمن الذي بُدء فيه بجلب السائقين : لم يكن يُطرح هذا الخيار الثاني :

- قيادة المرأة للسيارة..

- ولا القول: إن الخلوة مع السائق محرمة..

والسؤال: لمَ صار يُطرح أخيراً ، ولم يكن يطرح سابقاً ؟..

هل غاب العلم والفقه بالحلال والحرام ، فلم يعرف هؤلاء إلا ((..أخيراً..)).. أنَّ الخلوة محرمة ؟؟!!..

يبدو أن الأمر مرتبط بتدرج العمل التحرري التغريبي ..

في السابق: لم يكن المجتمع مهيأ ألبتة لقبول فكرة : قيادة المرأة للسيارة ..

أما فكرة وجود السائق فهو أيسر، فليس فيه محذور شرعي مباشر، إذ من الممكن تجنب الخلوة بوجود محرم .. لذا لم يحصل عليه اعتراض .. إلا من بعد :

بعد أن تهاون الناس ، فصار السائق يذهب بالنساء ، في خلوة ، إلى كل مكان ، وكأنه محرم لهن ..؟؟!!..

هنا هب المصلحون يحذِّرون من سوء استخدام السائق .. وسخر منهم الساخرون ، واتهمومهم بالتخلف..؟؟!!..

واليوم حلَّت مسألة جديدة ، هي : قيادة المرأة للسيارة ..

ولا بد من مبررات لإقناع المجتمع ، فمن مبرراتهم ((.. الشرعية..!!)) .. أن الخلوة بالسائق محرمة ؟؟!!.

لنا أن نتساءل قبل أن يسألوا ويعترضوا :
لمَ سكتوا عند بداية استقدام السائقين ، فلم يذكروا مسألة الخلوة؟؟!!..

لمَ سكتوا بعد ذلك طوال هذه المدة فلم ينطقوا إلا مع الدعوة للقيادة؟!!..

ألا ينطبق على هذا المثال ما قاله تعالى في سورة النور: {ويقولون آمنا بالله وبالرسول وأطعنا ثم يتولى فريق منهم من بعد ذلك وما أولئك بالمؤمنين* وإذا دعوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم إذا فريق منهم معرضون * وإن يكن لهم الحق يأتوا إليه مذعنين * أفي قلوبهم مرض أم ارتابوا أم يخافون أن يحيف الله عليهم ورسوله بل أولئك هم الظالمون}..

{ وإن يكن لهم الحق يأتوا إليه مذعنين}..

فالقول بأن الخلوة محرمة هنا مفيد لتحصيل الهدف المطلوب ، وهو: قيادة المرأة للسيارة .. فلا بأس إذن من الرجوع لهذا الحق ، ليس خضوعاً لله تعالى وأمره ، بل لغاية في النفوس ..

طبعاً : ليس كل من طرح هذا السؤال فهو بالضرورة أن يكون من هذا الصنف ، إذ في كل زمان ومكان هناك صنف حسن النية ، ينظر عند طرف أنفه ، لا يدري ما يجري ؟؟!!..

ثم...

لماذا هذا الحصر: إما السائق وإما أن تقود المرأة السيارة؟..

أليس ثمة خيار ثالث هو: أن يتولى الولي شأن وليته ، فيقضي حوائجها بنفسه ، وذلك جزء من واجبها عليه..؟..

بلى هو كذلك...

إذن جواباً نقول:
لا قيادة المرأة للسيارة .. ولا خلوة بالسائق .. وكلا الأمرين سبق إلى الحكم بتحريمهما العلماء منذ زمن .. قبل أن يروج هؤلاء لحرمة الخلوة بالسائق ..

أن يعرف كل رجل ما عليه من واجب ، ويتقي في محارمه ، فلا يعرضهن للفتن ، سواء بالسائق أو بالقيادة ، فيقوم بقضاء حوائجهن ..

إن هؤلاء يطرحون هذا السؤال تكراراً ومراراً، وكأنه مُلجم ، ولا جواب عليه ..

فهل الآن عرفوا جوابه؟!!

.. أم سيعودون إليه ، وكأنهم لا يسمعون ، ولا يقرءون ... كعادتهم ؟!!..

نرجو أن يحترموا الحقيقة التي يدندنون حولها ..

شكراً لقراءتكم ...
--------------------------------------------------------------------------------

قال المعترض : قد جعلتم المرأة حصراً على الطبخ والغسيل والولادة والحضانة (= عمل البيت) .

الجواب: هذه دعوى لا دليل عليها ، واستفادتها من القول بمنع قيادة المرأة للسيارة خطأ وشيء غريب ؟؟!!..

فلا مجال لاستفادة هذا من هذا.........

فالقائلون بمنع القيادة لا يمنعون المرأة من تعلم ما يلائم طبيعتها ، ولا من عمل يوافق فطرتها ، بشرط عدم الاختلاط ، وعدم الاخلال بالوظيفة الأساس : (عمل البيت) ، وهو العمل الذي هيأها الله له .

والله تعالى لم يكن ليهيء المرأة لعمل مشين ، كما يصور من يقبح عمل المرأة في بيتها !!!..

فعلى أي أساس حكموا بالدونية على عمل المرأة في بيتها ...؟!!..

حكموا على أساس المحاكاة والتقليد للتزيف الغربي (= عدو المرأة) ..

فكل المشكلة لدى هذا التيار هو عمل المرأة في بيتها ، ودليل هذا :

أنهم لا يعترضون على عملها خارج البيت نفس الأعمال : الطبخ والغسيل والحضانة .. إلخ ..

فليست المشكلة إذن في نوع العمل ، إنما المشكلة في بقاء المرأة في البيت ، فبقاؤها هو المزعج ، لأنه ينافي هدف تحرير المرأة من القيود الأخلاقية والشرعية ..

لكن الله تعالى يقول: {وقرن في بيوتكن}...
-----------------------------------------------------------------------------

زعم المعترض أنه ليس من العدل أن تمنع ((.. فئة محدودة ؟؟!!..)) المرأة من قيادة المرأة للسيارة؟..

والجواب: أن هذه دعوى مكشوفة ، ومغالطة جريئة ، وإخفاء للحقيقة الظــــــــــــــــاهرة..!!!!!؟؟؟؟؟؟؟.....

أليست جريدة الرياض أجرت تصويتاً إلتكرونياً في موقعها على الانترنت في الأسبوع الماضي ؟..

فماذا كانت النتيجة؟..

انتصار ساحق للمانعين.....

الموضوع بين أيديكم ، فاذهبوا وانظروها....

مع كل هذا يقولون ما يقولون .. ولا غرابة فقد تعودنا منهم قلب الحقيقة.....

كلا ، بل السواد الأعظم يمنع ، ومعهم ثقل الأمة علماء هذا البلد المصون ...

فهل في هذا شك؟..

بعض الناس يتألم إذا ما أخطأ فخالف الحق ، وبعض الناس يخالف الحق والحقيقة عمداً .. لكن لا يتألم؟!!..
-----------------------------------------------------------------------------
زعم المعترض : أننا شاذين في منعنا القيادة مقابل حواضر الإسلام الأخرى ، وأن ما لم تكن على وصفها وصفتها فما هي إلا مخالفة للشريعة ..

الجواب: هذه مغالطة.. ؟؟!!..

فتلك الحواضر فيها من الأوصاف البعيدة عن الشريعة الإسلام ما لا يخفى على إنسان ..

فيها التبرج والسفور، وفيها الاختلاط ، وفيها من المنكرات ما يشتكي منه الإسلام ..

وقيادة المرأة فيها لم تأت من كونها حاضرة الإسلام ، فكل تلك الحواضر قد غُزيت فكراً، وخلقاً، وديناً .. وكذلك استعمرت .. وفرض عليها التغريب وإفساد المرأة فرضاً ، لم يستشر أهلها ، ولا علماؤها ..

والذي تميزت به بلاد الحرمين تأخر تلك الأنواع من الغزو في حقها ، ومن ذلك ما يتعلق بالمرأة ..

وذلك أنها لم تستعمر، ولأن علماءها ودعاتها تنبهوا للمكائد التي تعرضت لها الحواضر الأخرى ، فاستطاعوا بعون الله تبطيء عجلة التغريب ، وعسى الله أن يعينهم على إيقافاها كليةً ..
-----------------------------------------------------------------------------

القضايا الرئيسة المتعلقة بهذه الأمة هي غزوها : سياسياً ، واقتصادياً ، وثقافياً ، وأخلاقياً..

فهذه أساسيات العمل التغريبي الاستعماري القديم الجديد ..

ولا شك أن الاهتمام بكافة هذه القضايا هو الأولى والأحسن في حق كل فرد فاعل ، إذا قدر ، لكن القدرات تتفاوت ، والظروف تختلف ، فهذا قد يجيد في قضية دون أخرى ، وآخر يجيد في غيرها .. وهكذا ..

وفي مثل هذا الحال لا تثريب على مجتهد .. فالأمة بمجموعها متكاملة ، بعضها يسد نقص بعض ، وليس مطلوب لا شرعاً ولا عقلاً من الجميع أن يعتنوا بجميع القضايا على حد سواء .

وعلى ذلك : فإنكارك اهتمامنا بقضية المرأة لا وجه له ، لأمور:
- أولاً : هي من القضايا الرئيسة ، وتصنف تحت الغزو (الأخلاقي)..

وإنما الأمم الأخلاق ما بقيت******* فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا..


- ثانياً : لا يمكنك أن تحشد الجميع في ناحية واحدة ، فهذا خلاف الحكمة كما تقدم ..
هكذا الأمر، إلا إن كنت ترى أن قضية المرأة ليست من القضايا الرئيسة التي تهدد كيان الأمة ، فأظن حينئذ أن عليك المراجعة والتأمل في القضايا المهملة لديك .. ((لالالالالالاولف لا القياده لمره))

[أبوعمر السحيم]

[CENTER]
السلام عليكم ورحمة الله
قال رامح عفى الله عنه وبصَّره الصراط المستقيم :

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها بريداوي رامح الموضوع قابل للاخذ والعطاء , لكن السوال : بين المعارض والموافق لهذا الموضوع, وش رأيك أنت بسواقة المرأه للسيارة, و ليش؟!

إنني أتعجب وعجبي لا ينقضي !

متى كانت القضايا الشرعية والأمور الدينية قابلة للأخذ والعطاء من عامة الناس ؟

ألم يأمر الله جل وعلا عباده بقوله : { فاسالوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون} ولم يقل : فتناولوا ما شئتم من المواضيع وقرروا ما أنتم تريدون !! فالواجب في كل أمر يريده الإنسان من أمور دينه : أن يرجع إلى أهل العلم والدين .. ممن يرضى دينه وعلمه وورعه وتقواه .. فإذا النص الشرعي والفتوى الشرعية حسمت النزاع وقطعت الخلاف ولا رأي لأحد إلا من لديه دليل صحيح صريح .. وربنا المستعان ..

فمهما أراد الشارع والجمهور والمجتمع والناس كلهم أمراً لا يريده الشرع فإن الحكم واحد في المنع والتحريم .. ولا يعني اجتماع الناس كلهم تغيير الشرع والدين .. فإن دين الله أعلى عنده من أن يغير لأهواء أناس وأمزجتهم .. والله المستعان ..

وتقول عفى الله عنك :

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها بريداوي رامح طيب بافتراض ان الشرع اجاز هذا العمل : هل انت تؤيده أم لا؟! CENTER]

والواجب على المسلم أن يدور مع النص حيث ما دار النص .. وأن يريد ما يريده النص .. وفي الحديث -مع ضعف فيه- (لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعاً لما جئت به) .. ومن المعلوم أن الشرع فيه تكاليف لا تريدها النفوس ولا تهواها .. كما في الحديث الصحيح : ((حفت الجنة بالمكاره)) أي بما تكرهه النفس .. فتريد ما يريد الشرع .. وتلزم نفسك به وإلم تهواه ولم ترغبه ..
وأكرر : مهما أراد الناس شيئاً -مهما كثروا- فإن الحكم الشرعي المبني على النصوص الشرعية الصحيحة الصريحة لا يتغير ولا يتبدل ..

وأما عن صوت الشارع :
- فقد صدر بيان عن مئة وثمانية عشر (118) شخصاً سعودياً ما بين عالم ومفكر ومثقف في المنع ..
- وأجريت دراسة على 400 امرأة سعودية عن هذا الموضوع فكانت النتيجة 88% على الرفض .. ونشرت في جريدة الجزيرة قبل فترة ..
- وفي موقع صحيفة "سبق" الإلكترونية السعودية أن 93% يرفضون مطلقاً ..

وهنا مقال جميل للغاية لشيخنا المفضال : د. محمد الهبدان حفظه الله ..
http://www.islamlight.net/index.php?...8311&Itemid=25

وهذا ملف متكامل عن النظرة الشرعية لقيادة المرأة للسيارة .. من موقع صيد الفوائد ..
http://www.saaid.net/female/mfased.htm

[اللهذام]

ياحبيبي هذا ديـــن مهب لعب
وش قال قال وش رايك بسواقة الحريم!!!

أطـــالب بحذف الموضووووع

[أبو الوليد الخالدي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اقتباس طيب بافتراض ان الشرع اجاز هذا العمل : هل انت تؤيده أم لا؟!

لا يحق لأحد أن يخالف رأي العلماء ألا أن يكون مجتهدا
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[أبو الوليد الخالدي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اقتباس من وجهة نظر رامح (كانت دعوته للتعبير عن الرأي او وجهة النظر بالموضوع ولم يقم بالمطالبة بقيادة المرأة )

لماذا يبدي وجهة نظره ما دام ان العلماء بتوا في هذا الموضوع أهو من اهل الاجتهاد اذا كان يرى ان العلماء اخطؤا في ذلك فل يناقشهم بنفسه ان كان عنده علم
و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[الطير قصاص...]

أنا صراحة ضد قيادة المرأة للسيارة لأن قيادة المرأة تبي تفتح علينا أبواب
كثيرة كانو الناس غافلين عنه....حتى لوحطو قوانين وإن المرأة
ماتاخذ الرخصة إلا فوق سن الأربعين
في شي أسمه واسطات
تقبل مروري ....أخوك....
...الطير قصاص...

[إبراهيمء]

براطم حاشي
القصة زينة بس ماله دخل بالموضوع

الرجال دعاهم لشي ينفع .............. بس رامح ما سوى كذا
و رامح يطلب الرأي كما يقول وليس عملا نافعا

وش دخل القرية بالموضوع ............... فيه ضلم لأصحاب القرى

وحرمة المسألة لا تحسم بمجلس الشورى
مابقى الا هي أبو زلفة وطقته يحرمون ويحللون

وتراى روحت المرة مع السواق غلط وسواقته غلط بعد ومهب لازم تحجرنا بين خيارين

تتن لأن التتن أخف من الخمر ............. هذا معنا كلامك صح
مع ان السواق وسواقة المراة كلهن أكبر غلط وما فيه وحده اخف من الثانية

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ

عبير الورد0

جزاك الله خير كفيتي ووفيتي

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ

أبوعمر السحيم
علمناه اكثر من مرة ................. لاكن الرأي والرأي الأخر
ولك في موقفه من الكلب بوش عبره

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ

أبــــوعمــــر
يالك من متشدد الرأي والرأي الأخر.............. حنا بالقرن الواحد والعشرين يارجل !

ثمن إدارة المنتدى تقبل بالرأي والرأي الاخر = بلا هوية !
فلماذا يحذف الموضوع !

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ

وأقول للإخوة بخصوص رامح

هذا العضو أخذ وأعطى في مواضيع محسومة شرعا فلا نغتر بكلمته هذه

اقتباس انا اعرف راي الشرع معرفه تامه و لذا لم اسال عنه في مقالي هذا. مااريده اريد صوت الشارع

وطلبه لصوت الشارع هو أحد الامور التالية
1 - انه يبي يجس النبض ........... يعني الناس متمسكة بالغلماء ولا لا .............. ومكان هذا الجس ليس هنا وبالمواضيع هذي
2 - إن يستقبل رأي المتذمري ويستانس به ويصير فيه أخذ وعطا ورأيك على العين ورايك على الراس وخذ من هالكلمات والمسألة شرعية .......... لسان الحال ......... رايي وراي فلان , أنت مستانس ولا لا , جازلك راي العلماء ولا لا = مجاهرة بحب الشر وتقديم الشهوة على مصلحة الشرع
3 - إثارة الفتنة بإثارة المعارضين للرفض ............. إن وجدوا ......... وهم قلة ولله الحمد
وهنا المشكلة لأن الصادقين حينما يحكم الله ورسولة بشيئ يقولون سمعنا وأطعنا ........ مهب سمعنا بس راينا كذا وكذا
أو ما جاز لنا الحكم

وإلم يكن كذلك
فلماذا يقوم بالمشاركة بمثل هذه المواضيع التي حسم ورثت الأنبياء المسألة فيها
ثم يأتي ليقول رأي الشارع أو صوته ............ والنتيجة

شعار (أنا لا أعترض على الشرع ولاكن أريد رأي الأخرين برفض ولا قبول المسألة الفلانية) شعار مزيف يمرر من تحته ما يريد من ألاعيبه

[غنوجة نجد]

ياليت نفتك من المذله الاخوان الطيبين ؟؟؟؟
لكن أتمنى وأفضل ساااائق خاااص فيني لان قياادة الحرمه والله فتنه...

[ولد ابو عبدالله]

الحين تقولون زحمة وتبون الحريم يسوقن وش يبيصير

[بريداوي رامح]

اقتباس اقتباس من اخو دريحم: بشرط ان الرجال يمنعون من القيادة والركوب في السيارات ويحول المرور والورش والمعارض للنساء حتى ننظر هل المرأة مؤهله للقيادة بدل الرجل أم لا..

اقدر لك شرطك التعجيزي لكن ليس مستحيلا! مشكور قلبي على المرور,,

اقتباس اقتباس من الصباخ: والمرأة في أغلب الأحيان مايقصر معه محارمها في تقضية حوائجها،

للاسف ان اغلب المحارم لايفضلون توصيل الحريم لمشاويرهم او على الاقل يشترط شروط اذلاليه مثل : اوديكم المره هذي لكن والله مره ثانيه ماهناش الا عقب شهر! والا يقول ابي البنزين فل وابي اغسل السيارة وفلوس عشاء! لا اعمم ولكن اقول هذا مجتمعنا خاصه بالقصيم والرياض للاسف هذا الواقع!! واليك اقرررررب مثال وهو الرد اللي بعدك على طول عندما قال : "الفكه من الحريم اللي ماتقضي طلباتهن أبد كل يوم مشوار والله ملل!!" ومعه حق نوعا ما (يارب مايزعلن الحريم!!)

اقتباس ومادولة الكويت عنا ببعيد،

دوله الكويت تختلف عن السعودية كليا من فامورهم نوعا ما فيه مساواة للمراه مع الرجل على الاطلاق. مثلا لها حق الانتخاب في المجلس والجلوس مع الوزراء والرجال والتحدث معهم وهي كاشفه وهذا ليس بالسعودية! غالبا لايشترط للمرأه محرم في كثير من الامور.. فليس من المنطق ان نقارن السعودية بدولة اخرى كالكويت وهنا لااستنقص الكويتيين ولكن اقول انهم منفتحين بزيادة من ناحية القرارات اللي تخص المرأه ولك ان تتاكد من قولي.
الصباخ لقد اتحفتني بردك اللطيف المتزن وشكرا لك بعد شكر مستحق الشكر سبحانه,,

اقتباس اقتباس من مجنون بريدة: بس لو مايجيك من قيادة المرأه للسياره الا الفكه من الحريم اللي ماتقضي طلباتهن أبد كل يوم مشوار والله ملل

صادق نوعا ما, ومشكووور على المرور والله يفرج عنك همك ياخيي..

[فارس قحطان]

بسم الله الرحمن الرحيم


بإختصار شديد إخواني و أخواتي

كلها بس مسألة وقت و يسمحون

للمرأة بقيادة السيارة,,, لا أنا ولا

أنتم نقدر نغير بالموضوع هذا

شئ لذلك تعايشوا مع الموقف ,,,

نتمنى بس يحطون شروط صارمه

لقيادة المرأة و لو نظرنا للجانب

الإيجابي من هذا الموضوع فيعلم الله

أن هناك من يحتاجن للقيادة لتوفير

متطلبات حياتهم بحكم أنه ليس هناك

من يتولى أمورهم ,,, و ألاحظ

يا أخواني الأعزاء أن هذا الموقف

قريب من سالفة الجوالات لما جات

السعودية حيث كان المعارضين لفكرته

كثير لدرجة أن البعض كان يقطع

على نفسه عهد إنه ما ياخذه و لا

يستخدمه أو حتى يعطيه أهله ,,,

وفي وقتنا الحاضر صار حتى

البزر معه جوال آخر موديل و

رقم مميز و البنت حتى بالمثل ,,,

ما أقول غيرالله يحفظنا ولا

يواخذنا بما فعل السفهاء منا و

أن يوفقنا لكل يحبه و يرضاه ...