[حامل الراية]

كلام اكثر من رائع لاحرمك الله اجر هذه الحروف التي تكتب بماء الذهب ,,
ولايخفى علينا أن في هذا الزمن كثر الميسرون بإسم (( الدين يسر)) حتى أنهم بداءو ييسرون الفتاوى على حساب ماذا ..؟؟ على حساب الدين يسر ..؟؟ والله المستعان

كنت دائما أدعوا الله بهذا الدعاء

اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه
اللهم اذا ارت بقوم فتنة فاقبضنا اليك غير خزايا و لا مفتونين ..

[الـسـاخـر]

كلمات لامست الوقع المرير ، ونبهت للمستقبل المريب
وأوضحت أنه مازال في الأمة الخييرون
فلك منا عظيم الشكر وجزيل الإمتنان .

.

.

.

[ناقد فكري]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها قاهر الروس . سَمِعتُ أحَدُهم يَقول : مَنْ يُحَرِّمُ قِيَادَةَ المَرأةِ للسَّيَّارَةِ فَقدْ أسَاءَ للإسلامْ ، وآخرُ قَالْ عَبَاءَةُ الكَتِفِ جَائِزَةٌ واللهُ المُستَعانِ . ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شيخنا ( قاهر الروس )

في ظني أن من يقول : ( من يحرم قيادة المرأة للسيارة فهو مسيء للإسلام )

هو مخطئ ... ليس لأن قيادة المرأة للسيارة جائزة أو ليست جائزة .... بل لأن الأمر يحتمل الأمرين ... وليس في باب العقيدة ... لكي نجعل من قال ( بحله أو حرامه ) مسيئاً للإسلام ...

نحن ( كدولة سعودية ) نحرم قيادة المرأة للسيارة ... فهل يحق لأحد أن يصفنا بالمسيئين للإسلام ؟

طبعاً لا ...

كذلك الدول التي أباحت قيادة المرأة للسيارة .... هل يحق لنا أن نصفهم بالمسيئين للإسلام - كما لو أنهم دنسوا القرأن والعياذ بالله أو أساؤا للرسول ، أو تكالبوا على الإسلام والمسلمين -

بالطبع لا ...

أيضاً عباءة المرأة على الكتف ... الاختلاف فيه وارد ... وهذه المسألة ليست كالتي أوردها أخونا :

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها همام بن حارث .. مقال رائع .. للأسف .. قد كثر هذا الصنف من المميعين والإنهزاميين فمن فتوى جواز الإلتحاق بالجيش الإمريكي إلى فتوى جواز الإلتحاق بالشرطة العراقية في قتال المسلمين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هنا حينما نختلف ... في هذا الأمر .. يسعنا أن نصف من يقول بجواز الالتحاق بالجيش الكافر ( مميع للدين أو مخالف له ) وليس كمسألة قيادة المرأة أو عباءتها على كتفها..

أظن أن أمثلتك بحاجة لإعادة نظر ...

لك الود وكامل التقدير

والسلام عليك ورحمة الله وبركاته

[قاهر الروس]

.
.

نَاقِدْ فكري

وَعلَيكُم السَّلامُ وَرَحمَةُ اللهِ وَبَركَاتُه

أهلاً بِكـَ حَبيبَنَا الغَأليْ


كُلُّ مَا قلتُهُ لا أعنيْ بهِ صِنفٌ عنْ آخرْ ، أو مَسَائِلُ أصولٍ أو فُروعْ ، فَحتَمَاً ليسَتْ الأمورُ سَواسيَةٌ
وَلَكنِّيَ أعنيَ كُلُّ مَا جَاءَ بِهِ حُكمٌ مِنْ اللهِ وَرَسولِهِ أو إجمَاعٍ مِنْ عُلماءِ الأمَّة .

لأنَّنَا لا نُريدُ كُلٌّ يَجتَهِدُ بِنَفسِهِ أو يُخَالِفُ برأيهِ بَقيَّةَ العُلمَاءِ فَتَتَفَرَّقَ النَّاسُ لِكُلِّ عَالِمٍ جَمعٌ مِنْ النَّاسِ وأنصَار .


تَمييعُ الدِّينِ وإبَاحَةُ الأمورُ المُتَشَابِهَاتِ ، وإثَارَةِ مَسَائِلِ الخِلافِ كُلُّهَا تَسيرُ بِطَريقٍ واحِدٍ ، وَضَررهَا أكثَرُ مِنْ نَفعِهَا إن وِجِدَ لهَا مِنْ مَنَافِعْ .


أمَّا أمثلتيْ التي ذَكرتُ هيَ أمثِلَةٌ يُؤلِمنُي إن قُلتُ سَاخِرة مِنْ قَائِليَها ، وإلا واللهُ المُستَعاَنُ كَثَر التَّمييعُ وَمَا شَابَههُ بأمورٍ كَثيرَةٍ وَمُتَنوِّعَةٍ مِنهَا تَقريبُ الكَافرِ بِمُسمَّى آخَرْ ، وَتهميشِ الولاءِ والبراء ، وتَغييرِ المُسمَّياتِ حَتى يُبَاحُ مَا حَرَّمَهُ عُلمَاءُنَا وَغيرُهَا كَثيرٌ نَسألَ اللهُ السَّلامَةَ والإعَانَة .

أمَّا هَذهـِ :

اقتباس شيخنا

لِرِجَالٌ يَستَحقِّونَهَا ، لا لِكُلِ أحَدٍ فَهيَ أكبَرُ مِنَّا وَلسنَا أهلاً لَهَا

شُكرَاً لكَ أيُّهَا الغاليْ

ليَ عَودَةٌ لِبَقيَّةِ الردودِ إن شَاء الله

.
.

[قاهر الروس]

.
.

الدوسري
سمــو المشاعر


أسعدني تواجُدكمَا
فَجزاكُمَا اللهُ خَيرَاً

.
.

[قاهر الروس]

.
.

إنَّ المُصِيبَةَ العُظمَى عَلى هَذهـِ الأمَّةِ أنْ نَرىَ أبنَائُهَا وأهلُهَا بَلْ مِمنْ يُحسَبونَ مِنْ عُلمَائِهَا أدَاةَ هَدمٍ وتَضييعٍ لَهَا .

وَلا خَيرَ فيمَنْ سكَتَ عَنِ الحَقِّ مَهمَا كَانَ صَاحِبُ البَاطِلِ [ والسَّاكِتُ عنِ الحَقِّ شَيطَانٌ أخرَسْ ] .

إنَّ الحَقَّ الذيْ يُبَيِّنُه اللهُ سُبحَانَهُ أونَبيِّه وَمنْ سَارَ عَلى نَهجِهِ لَيْسَ حَقَّاً لِفَترَةٍ مِنْ الزَّمَنِ وَينتَهيْ ، بَلْ هُوَ حَقٌّ للبَاحِثِ عَنِ الحَقِّ إلى قِيَامِ السَّاعَةِ دونَ البَحثِ عنْ أقَلَّ تَمييَعاً أوْ أيسَرَ رُخَصَةً لِسَانُ حَالِهم يَقولُ : { سَمِعنَا وأطَعنَا } وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيمًا .

وَليسَتِ الكَثرَةُ دَليلُ الحَقِّ لِمَا يَفعلُهُ النَّاسُ وَيُريدونَهُ { وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ } ، { وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَشْكُرُونَ } ، { وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ } .

إنَّ المُؤمِنَ الذيْ يَبحَثُ عَنْ رضى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ ، هُو مَنْ يُسَلِّمُ للأمورِ والأحكَامِ والآياتِ والأحاديثَ ، لا الذيْ يَبحَثُ عمَّا تَشتَهيهِ وَتهواهـُ نَفسه فَاللهُ يَقول : { وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالا مُّبِينًا }

قال جعفر الصادق : ( لِم ينشغل الناس بما أراد الله بهم وقد طواه عنهم ، ولا ينشغلوا بما أراده منهم وقد أظهره لهم ) أ.هـ


واللهُ أعلَم


http://www.buraydahcity.net/vb/showthread.php?t=115140

.
.

[قاهر الروس]

.
.

graf afaq

هايين


شَرَّفني تَوَاجُدكم
وعَطَّرتُمُ الحُروفُ بِمُرورِكُمْ فَلا حَرَمَكم اللهُ الأجرَ ؛؛؛

.
.

[أبو الوليد الخالدي]

سلَّمَ اللهُ قلمَكَ قاهِرَ الرُّوس, وسَلَّمَ فكركَـ.
العلماء ـ كما قال العلماء ـ ثلاثة: عالمُ دَولَةٍ, وعَالمُ أمَّة (أو بالأصح عالمُ ثُلَّة), وعالمُ مِلَّةٍ.

فأمَّـا عالم الدولة؛ فهوَ تَبَعٌ لحُكَّامِهِ ـ والعياذ بالله ـ ؛ وأمَّـا عالم الثُّلَّةِ؛ فهُوَ تَبَعٌ لِجُمهوره ـ والعياذ بالله ـ ؛ وأمَّا عالم الملَّة فَهُوَ تَبَعٌ لأمرِ للهِ ورسُولِهِ ـ نسألُ الله ان يجعلَ علَماءنَا وقدواتنا منهم ـ .

والعلماء هُمُ الحصنُ الحَصينُ لهذه الأمَّة؛ فإذَا خَـارَتِ الحُصُونُ فمن يَحمي القِلاعَ ؟.

[الــبــ14ــرنــس]

ثاااااااانكس

[قاهر الروس]

.
.

هَمَّام بن حارث :


مَهمَا تَلاطَمَتْ بِأمتِنَا الأموَاجَ ، بَلْ وَتَجرَّعتْ مَرَارَةَ الذُّلِّ والهَوانَ سَواءً منْْ أهلِهَا أو أعدَائِهَا العَاقِبَةُ بِإذنِ اللهِ لَها .

نَالَمُ ونَتَألَّمُ مِنْ جِرَاحٍ نَرَاهَا بِإمتِنَا ، وتُضعِفُ كَيَانَهَا الطَّاهِرُ ، لَكنَّ فَرَجَ اللهِ ونَصرِهـِ قَريبْ .


تَمييعُ الدِّينِ تَمَادَى بِهِ الكَثيرونَ مِنهُم جَهلاً وَبَعضُهم مُعَانَدَةً ومُكَابَرَةْ ، بدَعاوى زَائِفَةٍ كَالتَّيسيير عَلى النَّاسِ على حِسَابِ الدِّينْ ، وَمنْ أرضى النَّاسَ بِسَخطِ اللهِ سَخِطَ اللهُ عَليهِ وَأسخطَ عليهِ النَّاسْ ، وَمنْ أسخَطَ النَّاسَ بِرِضى اللهِ عَادَ السَّاخِطُ مِنْ الناسِ عَليهِ حَامِدَا في مَا معنى الحَديثِ .


ونَرى هَذا الكلامَ في وَقِعِنَا واللهُ المُستَعانْ

شَرَّفنيْ تَواجُدكَ أيُّهَا الحَبيب

.
.

[قاهر الروس]

.
.

w m e e d h :


سُرِرْتُ بِتَوَاجِدكْ أيُّهَا الغَاليْ
شُكرَاً لَكْ


** ** **

عااااااشقة قسمها!! :

لَمْ يَكُنْ كَلاميْ حُروفٌ أنتَجَهَا قَلبيْ ، بَلْ هيَ زَفرَاتُ قلوبٍ وَتَنَهُّدَاتٍ مُحرِقَةٌ في قُلوبِ أهلِ هَذا الدِّينِ وَهُمْ كُثرٌ وللهِ الحَمدْ .

مَعشَرَ الأخواتِ صَانِعَاتُ الأجيَالِ هُنَّ مَنْ يَقِفنَ خَلفَ الرِّجَالِ وَعِندَهُنَّ السَّبَبُ الكَبيرُ في إعَادَةِ أمجَادِ هَذاهـِ الأمَّةِ وَتَثبيتِ رَكَائِزِهَا .


لا حَرَمَكمُ اللهُ أجَرَ دُعَائِكُم
جَزاكمُ اللهُ خَيرَاً

.
.

[الـدعساوي]

مقال جيد بل اكثر من جيد

لكن اخي قاهر

هل لك بتخريج هذا الحديث

اقتباس وَقَالَ عليهِ الصَّلاةُ والسَّلام : [إذا اختلف الزمان واختلفت الأهواء فعليك بدين الأعرابي‏‏ ]

يبدوا لي بانه موضوع
وفقت لكل خير

[خالد التميمي]

تشكراااااااااااااااااااااااااااااااااتي أخوي

[© الــزيــن ©]

اللهم أصلح ولاة أمرنا من حكام وعلماء ،،ي