[بندر 1430]

أختي الفاضلة .. صاحبة الإمتياز ..

أشكر لكِ هذا الحضور و التفاعل ..

دمتِ بتفاؤل ..

[بندر 1430]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها مابي حيل اللهم امين اللهم لاتكلنا الى انفسنا طرفة عين ،،،، اخي بندر اجد في اطروحاتك وعي فكري راااااااااااائع تقبل مروري

مرورك العذب يسعدني أيها الفاضل ..

شكراً لك و لنقاء روحك ..

محبّك

[صوت انسان]

بندر!!

رحم الله أما أنجبتك ....

[رعشة خفووق]

.

فكرة مفارقة الروح للجسد مخيفه وقاسيه <أكذب عليك أن قلت ودي

ومسايرة الايام وانتظار فنائها ممل..

[الـصـمـصـام]

تتوقُ النفسُ حينًا إلى العزلة ، و الاختفاء عن أعين الجلساء و الخُلطاء ، و هي فرصة للعقلاء يغتنموا هذا الإحساس بجعله ميدانًا للتفكر و التأمل في الحال ، و في مستوى الطموح و تقييم الذات ، و التفكير دون أي قيود يمكن أن تكون مفروضةً إذا كان الآخرون حولك متواجدون .. ( إن فيها انقتاق تام من ضغوط الواقع ) و الخروج إلى دائرة أكثر رحابةً و اتساعًا ..

ما أجمل تلبية هذا الإحساس الداخلي بعمرة تقضيها بمفردك تخرج وحدك قاصداً بيتَ اللهِ الحرام ،
فهناء سيصفو المزاح و تصدق النوايا ، و يُطلب المدد من الله العلي القدير جل و عز ..

أدامك الله سعدكـ ..

[طبعي ذبح غيري]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها بندر 1430 أريد الإختباء بعيداً عن أعين البشر .. لا أريد أن تتحقق لي أي أمنية سوى أن أكون في عداد الراحلين .. . . الحنين إلى الإنطواء عاد إلى قلبي من جديد .. لكني أخشى من تلبية ذلك النداء .. ..

.
هـه تلكـ أمنية دائماً تراودني ..
لا أعلم لها سبباً ..
بندر ..
أحرفكـ راقية بسيطة تعجبني كثيراً
شكراً لهآ
.

[بندر 1430]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها ورقـة خـريـف قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( لا تمنوا الموت فإن هول المطلع شديد, وإن من السعادة أن يطول عمر العبد حتى يرزقه الله الإنابة ) - قد راودني هذا الإحساس! لكن تذكرت أنني مُقصّرة بحق ربي فأزحت ذلك الإحساس عنّي ودعوة ربي بطول العمر لأزيد رصيدي من الحسنات هذا من وسوسة الشيطان فإستعذ منه .. أطال الله بعمرك على طاعته

بورك فيكِ أختي الكريمة ..

لكن ما تطرقتِ إليه لم يكن أمنية في الموت بل العزلة عن البشر ولو للحظات قليلة ..

دمتِ بخير و تفاؤل

[بندر 1430]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها ام الوريدات لدي أحبة .. واهل .. و أصدقاء .. تلتقي في قلوبهم منابع الحب و الأشواق و الكثير الكثير من النقاء سلمت يداك

شكراً لكِ أيتها الفاضلة