[معلمة وفاء]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها برفسور ملتمس يبدو أن صاحب هذه الخاطرة أخذته الأوهام التي أخذت الكثيرين غيره فأصبح يتخيل أنه لازال فوق ذاك البحر لوحده ، يمد يداه ويتلهف خوفاً من الغرق متمسكاً بلوح من الخشب ، وينتظر سفينة النجاة ..وحتماً ستكتمل هذه الأوهام ، التي يراها وتزداد فرمبا يخرج سمك القرش ، وربما تجتاح سمائه النسور ، ولانستبعد أن هذه الأوهام تصل به أن يرى نفسه شريراً فيخاف من نفسه وحينها ....... لا أريد أن أكمل ..!! تسديدات *ترى هل فكر الذي لازال متمسكاً بلوح من الخشب على ذاك البحر كيف وصل إلى هذا البحر ، ولماذا وصل ؟ ومن هذا الشخص الذي أوصله إلى هنا ؟.. حينما يفكر به هل يضحي بحياته من أجله ؟؟ويتجاهل لماذا وُجد *سمك القرش والنسور ونفسه ومعهما ذاك البحر وذاك الشخص الذي أتى من أجله ، كُتب لهم جميعاً هذه القصة وأن تكون بهذا الشكل كلاً على حسب خلقته ووجوده ؟ إذا لماذا الحزن ؟؟ *حينما يسألني ذاك الطفل ماذا تعلمت من الحياة ، هل سأجيب وأقول الخداع والأحتيال وأجعله يمسح دمعتي ، أم سأمسحها وأقول لاتذهب بهذا الطريق وذاك الطريق فأنا تعلمته وهذا ماعلمتني الحياة ؟؟ *وهو على ذاك البحر ، تشرق الشمس ومن ثم تغرب ، والأمواج تتحرك ، ولازالت أنفاسي موجودة ؟ إذاً هنالك قدر مكتوب لي لأن الحياة تسري من حولي بشكل صحيح ؟ فهل أعترض عليه ؟؟ *سقطت يده ومن ثم غرق وأنتهى ، سينسون ، ولن تقف الحياة من أجله ويقولون " قضاء وقدر " والله يأخذ ويعطي ، إذا لماذا قضى حياته من أجلهم ؟ وهل يعتقد أنهم خلقو له ؟؟ *الفراق ، المرض ، الغرق ومن ثم الموت هل إلى هذه الدرجة البعض سيستغنى عنها من أجل (الذكرى؟! ) أخيراً : عاشر من تعاشر فلابد من الفراق = هذا ماتعلمته من الحياة ... وداعاً .. وتقبلو مروري .،

ما أراه واقعآآ حيآآ يعيشه ألالاف الناس كل حين لا أوهام ولا يحزنون
بل كمد وألم يأكل ويشرب معي ويشاطرني حتى فراشي
لكن نقول
ياكريم

[معلمة وفاء]

وما شأن التوقيع بحزني ياحربي؟؟
لكن أمانة أقولها دعائك أعاد لي الحياة وأمنت على كل كلمه فيه ورجوت لك مثله من الله
أشكرك يارجل

[يوسف السراي]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها معلمة وفاء كل مافي الأمر اني انسان!!!!!!! نعم انسان لي احتياجات خاصه ومشاعر مكنونه وآهات مدسوسه ودمعات محبوسه نعم انسان واريد الهناء والسعاده والأمن والحياة نعم انسان واريد من يفهمني ويداوي جراحي نعم انسان فقير مكسور حافي القدمان قصير اليدان نعم انسان ولي طموح وآمال نعم انسان وبين جنبي قلبآآ طاهرآآ وجلآآ نعم انسان وانا والصبر اخوان!!! نعم انسان منهك محطَم لولا الإيمان نعم انسان ولي قناعاتي واهتمامتي نعم انسان وعيبي ثقتي بالبشر وهم خدعوني ورب القمر فصرتُ ضائع مالي مفر نعم انسان ومن حقي اعيش واحلم وابني فلماذا الضجر؟؟ نعم انسان تعبان في زمن الاوهام نعم انسان حُرآآ بلا قُيود وبلا حدود مفعمآ بالود والوئام لكل الأنام نعم انسان عالي المقام رفيع المهام نعم انسان فلا تؤذوني فالأذية حرام؟ نعم انسان فاتركوني لإنسانيتي وصفائي ومهجتي نعم انسان انتظر من ينتشل اشلائي المترامية في زوايا المكان بكل حنان نعم انسان وسئمت الوعود بغدٍ الجميل ذا النسيم العليل فخوفي من غدٍ يأتي وأنا فقيد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ نعم انسان واشهد يازمان أني معلول جريح نعم انسان غريب الأوطان والأكوان نعم انسان أُحب الجمال والألوان لكن عيناي اسودتا من الحُزن والآآآآآآه نعم انسان يجهل الضحكه والفرحه ولا يعرف طعمهما نعم انسان عاش حياة الخوف يترقب نعم انسان حاكى من خيوط الأسى رداءآ يلوذُ به من برد الوحده والقلَه نعم انسان يحكي قصة معاناة عمر وسنين تمر ولم يبتسم إلا مقاومة للألم !!!!!! نعم انسان كل ما أحلم به هو كسرة خبز وماء من نبع صافي مع راحة بال وأمان قلب وجبر خاطر من قلمي المكروب دعواتكم لي ياكرام وكفى وجزيتم خيرا

الله اكبر, درر.
لا اعتراض, بل تسجيل اعجاب بـ كل جملة وردت هنا.
حقيقة, اعتقد كاتبها انا .

لكِ تحياتي

[معلمة وفاء]

لكل من مر من هنا
من قلبي شكرا لكم

[أطوي جروحي بضحكتي]

^
^
يامعلمة وفاء كسرتي قلبي ..........

وخــاطرة جميلة

بس عندي لك ملاحظة <<<<لاتكتبين خواطر وتقرنيها لانها تزيدك حزن الى حزن ........وكان ماتقدرين عن الكتابة أكتبي ومن ثم أحريقها ......لانه راح تعشين بزنزانة فكرك الحزين

[معلمة وفاء]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها أطوي جروحي بضحكتي ^ ^ يامعلمة وفاء كسرتي قلبي .......... وخــاطرة جميلة بس عندي لك ملاحظة <<<<لاتكتبين خواطر وتقرنيها لانها تزيدك حزن الى حزن ........وكان ماتقدرين عن الكتابة أكتبي ومن ثم أحريقها ......لانه راح تعشين بزنزانة فكرك الحزين

كسرت قلبك!!!
طيب ليش ماكسرت قلب..........لانه يعنيني وللأسف يهمني !!!

ونصيحتك غاليه بس اللي بصدري وبفكري كيف احرقه؟؟؟
سعدت بمرورك واحرفك

[..~رحـيــ ـ ـل~..]

خااطره تحمل بين جنبااتهاا كااهلاا من الااحزاان

رعاااك الله اختي سلمممت اناا ملك

[اللهم وحد صف الأمة]

معلمة وفاء
تفائلي وأجعلٍ الدنيا ممر وازرعي فيها خيرا فحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم لاقى من الصعاب
وصايا:
*أكثري من الإستغفاروالحوقلة.
*أكثري من الدعاء.
*أحسني الظن بالله.
اسأل الله العظيم أن يفرج همك ويشرح صدرك ويرزقك ما تتمني

[غربة غريب]

سلمت يمناك
على
ما خطت يداك


اللهم يارحمن ياذا الجلالِ ياحي ياقيوم ياذا الكمالِ يامدبر الأكوان
فرج هموم ( معلمة وفـــــــــــــــــــــــاء ) واربط على قلبها

[مثل الذهب]

المسلم يؤمن بأن المصائب قد تكون علامة على محبة الله للعبد ، ألم يقل رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم ).



كما أنه يؤمن بأن الابتلاء يكون على قدر الإيمان ، ويذكر الحديث رسول الله :

( أشد الناس بلاءاً: الأنبياء ، ثم الصالحون ، ثم الأمثل فالأمثل ).



فكلما زاد الإيمان زاد الابتلاء ، وكلما كان الابتلاء هيّناً ، كان الإيمان على قدره .

ويشهد لذلك حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : (فإن كان في دينه صلبة اشتد بلاؤه ، وإن كان في دينه رقة ابتلى على قدر دينه )


ويؤمن المسلم أيضاً : بأنه بمجرد حصول المصيبة فإنه سيؤجر عليها ـ ناهيك عن موضوع الصبر عليها – فرسولنا محمد صلى الله عليه وسلم يقول :

( ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ، ولاهم ولا حزن ، ولا أذى ولا غم ؛ حتى الشوكة يشاكها إلا كفَّر الله بها من خطاياه )

فإذا اعتقد المسلم هذا فإنه يطمئن بإيمانه بالله ويزداد توكله على الله واستسلامه لقدره.

فكيف إذا أضاف إلى ما سبق صبره على المصيبة ؟ لا شك أن في الصبر على المصائب أجراً عظيماً عند الله سبحانه وتعالى ... يقول الله – عز وجل - :

(إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب )
فالمؤمن في كل أحواله في خير .

روى مسلم في صحيحه أن رسول الله قال : ( عجباً لأمر المؤمن ؛ إن أمره كله خير ، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن : إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له ، وإن أصابته ضراء صــبر فكــإِنَّ خيراً له )


فمفهومنا عن الابتلاء مفهوم خاص وعظيم تكتب فيه مجلدات ، ويمكنه بمفرده أن يقينا المشكلات ويقينا الحزن –
إذن : هي نعمة الإيمان والطمأنينة ، إنها السعادة الحقيقة التي لم يجدها الكثيرون من الناس


اخيتي اكثري من هذا الدعاء
( اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن ، والعجز والكسل ، والبخل والجبن ، وضلع الدين وغلبة الرجال ).

[معلمة وفاء]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها ..~رحـيــ ـ ـل~.. خااطره تحمل بين جنبااتهاا كااهلاا من الااحزاان رعاااك الله اختي سلمممت اناا ملك

اهلا اختي شرفت بمرورك

[معلمة وفاء]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها اللهم وحد صف الأمة معلمة وفاء تفائلي وأجعلٍ الدنيا ممر وازرعي فيها خيرا فحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم لاقى من الصعاب وصايا: *أكثري من الإستغفاروالحوقلة. *أكثري من الدعاء. *أحسني الظن بالله. اسأل الله العظيم أن يفرج همك ويشرح صدرك ويرزقك ما تتمني

جميله هي دعواتك جزاك الله خير حبيبتي

[معلمة وفاء]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها {أليس الله بكاف عبده} سلمت يمناك على ما خطت يداك اللهم يارحمن ياذا الجلالِ ياحي ياقيوم ياذا الكمالِ يامدبر الأكوان فرج هموم ( معلمة وفـــــــــــــــــــــــاء ) واربط على قلبها

للأمانة بكيت عيني بدعائك وللأمانة اقول اني تفائلت بكلماتك الطيبه الله أسأل ان يقبلها وشكرا لك يامؤمن

[معلمة وفاء]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها مثل الذهب المسلم يؤمن بأن المصائب قد تكون علامة على محبة الله للعبد ، ألم يقل رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم ). كما أنه يؤمن بأن الابتلاء يكون على قدر الإيمان ، ويذكر الحديث رسول الله : ( أشد الناس بلاءاً: الأنبياء ، ثم الصالحون ، ثم الأمثل فالأمثل ). فكلما زاد الإيمان زاد الابتلاء ، وكلما كان الابتلاء هيّناً ، كان الإيمان على قدره . ويشهد لذلك حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : (فإن كان في دينه صلبة اشتد بلاؤه ، وإن كان في دينه رقة ابتلى على قدر دينه ) ويؤمن المسلم أيضاً : بأنه بمجرد حصول المصيبة فإنه سيؤجر عليها ـ ناهيك عن موضوع الصبر عليها – فرسولنا محمد صلى الله عليه وسلم يقول : ( ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ، ولاهم ولا حزن ، ولا أذى ولا غم ؛ حتى الشوكة يشاكها إلا كفَّر الله بها من خطاياه ) فإذا اعتقد المسلم هذا فإنه يطمئن بإيمانه بالله ويزداد توكله على الله واستسلامه لقدره. فكيف إذا أضاف إلى ما سبق صبره على المصيبة ؟ لا شك أن في الصبر على المصائب أجراً عظيماً عند الله سبحانه وتعالى ... يقول الله – عز وجل - : (إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب ) فالمؤمن في كل أحواله في خير . روى مسلم في صحيحه أن رسول الله قال : ( عجباً لأمر المؤمن ؛ إن أمره كله خير ، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن : إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له ، وإن أصابته ضراء صــبر فكــإِنَّ خيراً له ) فمفهومنا عن الابتلاء مفهوم خاص وعظيم تكتب فيه مجلدات ، ويمكنه بمفرده أن يقينا المشكلات ويقينا الحزن – إذن : هي نعمة الإيمان والطمأنينة ، إنها السعادة الحقيقة التي لم يجدها الكثيرون من الناس اخيتي اكثري من هذا الدعاء ( اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن ، والعجز والكسل ، والبخل والجبن ، وضلع الدين وغلبة الرجال ).

مثل الذهب هي أسطرك وأصغتها بشكل فني غالي الثمن
فلك شكري مزيدا مزيدا ايها المسدد