[السيد دكتـور]

للرفع

[العمود]

الأسطورة ..

بداية أهلاً وسهلاً ..
صدقت والله في كل ماذكرت ..
فجميع الأمم الكافرة الآن لم تتطور وتتقدم إلا بعد اهتمامها المنقطع النظير بـ(القراءة)..
والذي يقهرك فعلاً أنه الآن في مرحلة التطوير وهي البحث عن طرق مساعدة لتسريع القراءة من ثبات الفائدة لأنه يريدون أن يرأوا أكثر وأكثر .. أما نحن العرب فلا زلنا مكانك سر نبحث عن طرق نقنع بها أنفسنا بأهمية القراءة ..
وقد قلت في رد سابق لأحد الإخوة ..
لو نظرنا إلى أو كلمة نزلت في دستورنا لوجدنها ( إقـــرأ ) .. الحقيقة أنا اتعجب أنها هذا الأمر لنا ونجد غيرنا يطبقه أفضل وأحسن منا ..للأسف ..

وشاكراً لك مرورك ..

[العمود]

الأخ الفاضل (الوافي)

ومامكتبة الملك سعود ومكتبة الراجحي عن مكتبة النادي الأدبي ببعيد ..

كل هذه الكنوز تحتاج لمن يأخذها بحقها ..

لكن (ياقلب لاتحزن على زمان كهذا) ..

الغرب يبحثون عن طرق لتسريع القراءة ونحن لمن نقنع أنفسنا بأهمية القراءة إلى الآن .. عجبي!! .. مع أنه أول كلمة نزت في القرآن هي ( إقرأ ) ..


وشاكراً لك مرورك ..

العمود

[العمود]

الأخ الغالي ( الأفضل ) ..
ذكرت نقطة جداً مهمة ..
وهي نفس النقطة التي ذكرها الأخ سعفة في رد سابق .. وأكتفي هنا بنسخ ردي عليه عن تلك النقطة ..

((أما الأمر الآخر وهو استغناء القراء عن المكاتب العامة كمكتبةالنادي الأدبي والملك سعود وغيرها بشراء الكتب من المكتبات التجارية وقرائتها في البيت .. يا عزيزي .. إفرض فرضاً أننا سلمنا بذلك وقلنا أنهم يشترون الكتب ويقرؤنها في البيوت .. رغم وجود نقاط سلبية بذلك ..
لكن كم الذين سيشترون أو قل الذين سيضحون باموالهم من أجل كتب ..أو قل بصيغة أخرى كم هم الذين أقتنعوا بأهمية قراءة الكتب وذهبوا وضحوا بأموالهم من أجلها .. أنا هنا سابالغ قليلاً وساقول نصف سكان المدينة تقريباً يقرأون .. مع اننا لو أعددنام واحداً واحداً لا تجدهم يتجاوزون ولا حتى الثلث .. ولكن بنظرة تفاؤليه إفترضت النصف ..
نقطة أخرى يجب أن ننتبه إليها . وهي ليس كل المكتبات يوجد فيها الكتب كما توجد في المكتبات العامة ..
والحقيقة أنا لست مضطراً كلما ما احتجت كتاباً ذهبت واشتريته .. مع وجود مكاتب تعيرني الكتاب مجاناً ..))

وشاكراً لك مرورك ..

العمود