[عين على التعليم]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قال تعالى:{ وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكَابِرَ مُجْرِمِيهَا } أي: الرؤساء الذين قد كبر جرمهم، واشتد طغيانهم { لِيَمْكُرُوا فِيهَا } بالخديعة والدعوة إلى سبيل الشيطان،ومحاربة الرسل وأتباعهم، بالقول والفعل، وإنما مكرهم وكيدهم يعود على أنفسهم، لأنهم يمكرون، ويمكر الله والله خير الماكرين.
بعد أن كثر الكلام من طامسي الحقائق بأن قضية القهيدان انتهت قبل سنتين، قلت ياولد وشلون انتهت وكل شايف القهيدان في التلفزيون قبل أشهر ومعه وثائق يسلمها للملك، ويقولون السالفة ماهيب توجرة تعليم الدعوى فيها فضايح مشاريع وأمور مالية بعد! الآن: نكذب أعيوننا ونصدق خزعبلاتهم؟ لذا من واجبنا إزاحة المعلومات المضللة، وبعد أن سألت الأحبة في الديوان جاءني هذا الخبر: انتهت قضية القهيدان مع مدير التعليم بـ:
الأمر الملكي رقم 4907/م/ب في 6/7/1427هـ
والمبني على خطاب رئيس مجلس القضاء الأعلى.
وأبشركم بعد إن القهيدان لم يمسه أي ضرر من هذا القرار إنما جاء لصالحه وألغى أي قرار أو حكم صدر ضده بعد أن تكشفت الحقائق ولعب بالقضية من لعب..... (معليش وراي أعيال) لكن مدير التعليم عندما علم بالخبر وتحركات القهيدان في الديوان جن جنونه ورفع خطاب لأمير القصيم يطلب منه الحاق عقوبة باالقهيدان، واسألوا أي واحد بالإمارة ويعلمكم عن ذلك. وقارنوا تاريخ الأمر الملكي مع الحالة السعيدة التي عاشها مدير التعليم خصوصاً في رمضان. ومع خبر كف يد مدير التعليم قبل رمضان. والي يقول إن القهيدان مقدم اعتذار لمدير التعليم فقد سألتُ أحد المقربين منه فأقسم بالله العظيم وأيماناً مغلضة بأن هذا غير صحيح ولو عندهم مثل هذا لوصل الصين، والآن أيها التواجر: دعوا القراء يصدقونكم لو مرة واحدة انشروا الاعتذار ونشوف مين الصادق.
لا وللتواجر وجه يقلون توسط للقهيدان فلان وفلان لا ويحلفون بعد!! روحوا وسألوا فلان وتشفون كذبتهم الكبرى. ترى القهيدان يعمل بإسكات وموقف مدير التعليم على ركبة ومحط يده على قلبه من القهيدان. وأذكركم أول مابدت مشكلة القهيدان قالوا التواجر: (أبو أحمد يبي يروح وكيل للإمارة!!!) ومن هاكليوم وهم جاك الذيب جاك وليده ويمهدون لذهاب زعيمهم ويطمسون الحقائق لأنهم عارفين مصير أبو أحمد إلى مزبلة التاريخ.. وقبل سنة ونصف يوم أمر الأمير أحمد بن عبدالعزيز بتشكيل لجنة قالوا: (ابو احمد مل من الإدارة) وكل يعلم أن ابو أحمد مفرغ في إدارة التعليم مجموعة من التواجر لقلب الحقائق، ومنع وصولها إلى الأهالي وتشويه سمعة من يقول صوت الحق ليقذف الرعب في قلوب سكان بريدة.
والآن:
القهيدان (ماعنده واسطة ولوحده لكن معه الله): لم يفصل من عمله، لم يحول إداري، لم ينقل تأديبياً، لم يسجن، لم يجلد، لم يقتل.....لم.. لم لم لم تحل به أي عقوبة.
مدير التعليم(عنده واسطة ومعه خمسة آلاف من التواجر ومعه......): تقاعد بناء على طلبه، وهاذي حلوهههههههههه.. أما الدورة فكثر منههههههههههههها (يعني فيه ناس لاعبين بالقضية وكشفهم القهيدان لذلك ما زال على رأس العمل بينما التويجري في خبر كان!! ) أما القول الفصلللللللل في قضية مدير التعليم مع القهيدان فقد ذكرني بأم المعاركككككككك
قال تعالى { وَلاَ تَحْسَبَنَّ الله غافلا عَمَّا يَعْمَلُ الظالمون }