[الثائر الأحمر]

سبق’ أهلا بك أخي الفاضل، شكرا الله لك رفعك للموضوع، ووفقك.

المحار’ صدقت أخي الفاضل، ما ذكرته هو أقل الواجب.

سروال ’ أهلا بك أخي الفاضل، كانت ألفاظي واضحة جدا؛ فأنا قلت: الهجوم على المطاوعة، ولم أقل النقد، فذلك موضوع آخر، وإنما لفظي واضح (الهجوم) وهو ما نتفق جميعًا على ما يعنيه.

كذلك أنا قلت -أخي الفاضل-: سبّ الدين، ولم أقل نقد المتدينين، كلمة سب واضحة -كما ترى- في السياق، فلذلك نقدك لي لا أساس له في الفقرة المقتبسة؛ لأنني لم أهجم أبدًا على من ينتقد.. وإنما اللفظ صريحٌ بأنني أنتقد من (يسب).. وهو ما نتفق جميعًا على أنه سب.

بالنسبة للغة الجرائد فلم أقصد (المقاطع) الراقية التي يكتبها العلماء والأدباء فيها، وإنما أقصد الروتين التحليلي للأخبار في الجرائد، وهو ما قد صنف بعض العلماء ردودًا عليها بإسمها (لغة الجرائد) ككتاب إبراهيم اليازجي، وكتب أخرى ذكرها الطنطاوي في ذكرياته -إن لم أكن واهمًا-؛ فهذا هو قصدي ببساطة، ولم أقصد الانتقاص من العلماء والأدباء الذين لن أبلغ مستواهم

جزاك الله خيرًا وشكرًا على مرورك.

[صوغان]

..

اقتباس سروال ’ أهلا بك أخي الفاضل، كانت ألفاظي واضحة جدا؛ فأنا قلت: الهجوم على المطاوعة، ولم أقل النقد، فذلك موضوع آخر، وإنما لفظي واضح (الهجوم) وهو ما نتفق جميعًا على ما يعنيه.

حبيبي الثائر ، كما قلت لك سابقاً مفهوم الهجوم فضفاض
واسع ، ولـكأن موضوع حلقة طاش في العام الماضي
حول الهيئة يبين لك مدى سعة الهوة بين الناس في
تقييم الهجوم من النقد !

أرجو أن تكون الصورة قد اتضحت لك .

اقتباس بالنسبة للغة الجرائد فلم أقصد (المقاطع) الراقية التي يكتبها العلماء والأدباء فيها، وإنما أقصد الروتين التحليلي للأخبار في الجرائد، وهو ما قد صنف بعض العلماء ردودًا عليها بإسمها (لغة الجرائد) ككتاب إبراهيم اليازجي، وكتب أخرى ذكرها الطنطاوي في ذكرياته -إن لم أكن واهمًا-؛ فهذا هو قصدي ببساطة، ولم أقصد الانتقاص من العلماء والأدباء الذين لن أبلغ مستواهم

سلمت يمينك على إيضاحك الذي خفي علي ، وآسَف
على فهمي القاصر ، ولعلي قلت لم تصل ، وأتمنى أن تصل وتعلو كذلك