|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
10-08-2007, 05:45 AM | #29 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 1,231
|
من يقول أن الرجال لاتبكي فقد كذب ...ومن يُشاهد هذا الفيلم ويعلم بقصته فهو يُدمي العين والفؤاد معا...
حسبي الله ونعم الوكيل ...إنما اشكو بثي وحزني إلى الله لينتقم لنا من هؤلاء المجرمين ... اللهم اغفر لهذه الفتاة الشهيدة إن شاء الله وأسكنها فسيح جناته.... ((( الراصد ))) |
18-08-2007, 06:53 PM | #30 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: May 2005
المشاركات: 706
|
قبل يومين وتحديدا يوم الإربعاء الماضي حدثت انفجارات عظيمة استهدفت هذه الفرقة اللي والله العالم انهم يبي ينقرضون 500 قتيل في العراق بهجمات استهدفت الطائفة اليزيدية بغداد، العراق (CNN) -- رفع مسؤولون عراقيون في وقت متأخر الأربعاء حصيلة قتلى سلسلة تفجيرات انتحارية بآليات مفخخة شمالي العراق، استهدفت قرى تقطنها غالبية من الطائفة اليزيدية قرب الحدود السورية، إلى 500 قتيل، في هجوم هو الأعنف منذ اعتداءات 23 نوفمبر/تشرين الثاني التي أودت بحياة 215 شخصاً في مدينة الصدر. وشمل الهجوم المركّب تفجير أربعة آليات بشكل شبه متزامن في محطة مزدحمة للحافلات ببلدة القحطانية، فيما استهدفت سيارة أخرى بلدة الجزيرة المجاورة، حيث أبدى المسؤولون خشيتهم من ارتفاع حصيلة القتلى مع احتمال وجود أشخاص تحت أنقاض مجموعة منازل أدى الانفجار إلى انهيارها. وقالت مصادر في الجيش الأمريكي لشبكة CNN أنه قد تقرر إرسال وحدات عسكرية مزودة بآليات ثقيلة للمساعدة في عمليات الإنقاذ ورفع الأنقاض في القحطانية الواقعة على بعد 100 كيلومتر غربي مدينة الموصل، فيما أصدر البيت الأبيض بياناً أدان فيه الهجمات بشدة. وتوجهت أصابع الاتهام مباشرة نحو تنظيم القاعدة الذي اعتاد على تنفيذ هجمات مشابهة، خاصة وأن ما يسمى بـ "دولة العراق الإسلامية،" وزعت منشورات قرب المنطقة التي استهدفتها الهجمات تحذر فيها اليزيديين من "هجوم وشيك" بسبب كونهم "معاديين للإسلام،" على ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس. وفي هذا السياق، قال الناطق باسم القوات المتعددة الجنسية، الجنرال كيفن بيرغنر، إن هذا الهجوم بما يحمله من "احتقار للحياة الإنسانية،" يحمل بصمات القاعدة، واعداً بتعزيز التحقيقات حوله خلال الأيام المقبلة. وأرودت الوكالة أيضاً أن بعض الآليات التي استخدمت خلال عمليات التفجير كانت عبارة عن صهاريج تحمل وقوداً. وتعتبر الطائفة اليزيدية إحدى الأقليات الدينية التي تقطن العراق منذ قرون، وتمزج معتقداتها الدينية بين العقائد الزردشتية واليهودية والمسيحية والإسلامية، وهو ما يدفع العديد من المتشددين إلى استهدافهم. ويتوزع أعضاء الطائفة، التي يشكل الأكراد غالبية أبنائها، على العراق سوريا وتركيا وجورجيا وأرمينيا، على أن العراق يضم أكبر تجمعاتها مع قرابة 100 ألف شخص يقطنون في بلدات قرب الحدود السورية حيث يفضلون العزلة والابتعاد عن سائر أقراد المجتمع. ويقدس أبناء الطائفة سبعة ملائكة أهمها "طاووس ملك،" ويرفضون ما يتناقله البعض حول كونه رمزاً للشيطان، كما ينكرون وجود الجنة أو النار، في حين يعتبر "مقام الشيخ عدي" قرب الموصل أبرز مزاراتهم الدينية. وقد سبق وواجهت الطائفة مشاكل مع بعض القوى السنية في أبريل/نيسان الماضي، بعد أن قتل عدد من أفرادها فتاة يزيدية بسبب علاقتها بشاب سني، وقد بث شريط فيديو للحادثة على شبكة الانترنت، مما أدى إلى موجة غضب قتل خلالها 23 يزيدياً كانوا في حافلة قرب الموصل فيما تم رجم يزيديين اثنين حتى الموت في كركوك. وتأتي هذه الهجمات الدموية، في وقت أعلن فيه الجيش الأمريكي في العراق أنه بدأ "عملية ضربة الشبح" التي ستستند على "النجاحات" التي حققت ضد الشبكات الإرهابية خلال الحملات العسكرية السابقة في بغداد والمدن المحيطة بها. وأوضح قائد القوات الأمريكية في شمالي العراق، الجنرال بنجمين نيكسون إن هدف العملية، التي يشارك فيها نحو 16 ألف جندي أمريكي وعراقي، هو ملاحقة فلول المسلحين الذين فروا من العمليات السابقة. و"عملية ضربة الشبح" هي ثالث حملة عسكرية كبرى يشنها الجيش الأمريكي عقب اكتمال وصول القوات الإضافية للعراق. وستتضمن الحملة عدة عمليات عسكرية متزامنة في كافة أنحاء العراق "لملاحقة إرهابي القاعدة والعناصر المتشددة المدعومة من الإيرانيين"، وفق بيان عسكري. ولم يحدد الجيش الأمريكي مواقعاً بعينها ستستهدفها العمليات العسكرية التي قال إن قوات الأمن العراقي ستشارك فيها. وقد أعلن الجيش الأمريكي أنه نجح في اعتقال 11 عنصراً من القاعدة وقتل أربعة آخرين في سلسلة مداهمات شملت مناطق المقدادية وكركوك. http://arabic.cnn.com/2007/middle_ea...5/iraq.attack/ قائد للجيش الأمريكي: الأمن فى العراق يتحسن أكثر من 200 قتيل بتفجيرات القرى اليزيدية والتصعيد مستمر تفجيرات الموصل فى غضون ذلك أعلن مسؤول محلى بشمال العراق الأربعاء ارتفاع حصيلة ضحايا تفجيرأربع سيارات مفخخة فى قرى القحطانية والجزيرة وتل عزير التى تسكنها غالبية أيزيدية والواقعة غربى الموصل مساء الثلاثاء إلى 200 قتيل وأكثر من 200 جريح، فى الوقت الذى تخضع فيه البلدة لحظر تجول مفتوح على خلفية هذا الهجوم الدامي. وقال قائممقام قضاء سنجار دخيل قاسم حسون "إن حصيلة ضحايا انفجار أربع سيارات مفخخة ارتفعت إلى 200 قتيل وأكثر من 200 جريح جميعهم من الطائفة الإيزيدية"، موضحاً أن من بين قتلى الانفجارات30 شخصا تحولت جثثهم الى اشلاء ممزقة يصعب التعرف عليها. يذكر أن قضاء سنجار، الذى يقع إلى الشمال الغربى من مدينة الموصل، يعد اكبر موطن لأبناء الطائفة الأيزيدية فى العراق، حيث تضم نحو 360 ألف نسمة ويتبعه ناحيتا كر عزير وسنوني، وهما منطقتان مشمولتان بالمادة 140 من "الدستور" الجديد الخاصة بتطبيع الأوضاع فى كركوك وباقى المناطق المتنازع عليها. وتعتبر الطائفة اليزيدية إحدى الأقليات الدينية التى تقطن العراق منذ قرون، وتمزج معتقداتها الدينية بين العقائد الزردشتية واليهودية والمسيحية والإسلامية، وهو ما يدفع العديد من المتشددين إلى استهدافهم. ويتوزع أعضاء الطائفة، التى يشكل الأكراد غالبية أبنائها، على العراق وسوريا وتركيا وجورجيا وأرمينيا، على أن العراق يضم أكبر تجمعاتها مع قرابة 100 ألف شخص يقطنون فى بلدات قرب الحدود السورية حيث يفضلون العزلة والابتعاد عن سائر أفراد المجتمع. ويقدس أبناء الطائفة سبعة ملائكة أهمها "طاووس ملك،" ويرفضون ما يتناقله البعض حول كونه رمزاً للشيطان، كما ينكرون وجود الجنة أو النار، فى حين يعتبر "مقام الشيخ عدي" قرب الموصل أبرز مزاراتهم الدينية. وفى بيان له، أكد الجيش الامريكى ان تنظيم القاعدة هو المشتبه به الرئيسى فى التفجيرات، وقال الجيش إن الوقت ما زال مبكرا للغاية لمعرفة المسؤول عن الهجمات ولكن الحجم والطبيعة المتزامنة فيما يبدو للهجمات تحمل بصمات تنظيم القاعدة السني. البيت الأبيض يدين وأدان البيت الابيض التفجيرات وقال إنها "هجوم همجى يهدف الى مزيد من زعزعة الاستقرار فى هذا البلد". واعتبرت المتحدثة باسم البيت الأبيض دانا بيرينو أن "المتطرفين يواصلون العمل كى يظهروا إلى أى مدى هم قادرون على منع العراق من أن يصبح دولة مستقرة وآمنة". وأكدت أن إدارة الرئيس جورج بوش ستواصل العمل مع حكومة بغداد وقوات الأمن التابعة لتحقيق الاستقرار فى البلاد ودحر "القتلة الأشرار". وبالتوازى مع سقوط مئات القتلى والجرحى فى شمال العراق، تكبد الجيش الأمريكى خسائر إضافية بعدما لقى خمسة من جنوده مصرعهم بتحطم طائرة هليكوبتر عسكرية فى محافظة الانبار غرب العراق. وقال الجيش الاميركى فى بيان ان مروحية من طراز شينوك "سى اتش 47" تحطمت فى محافظة الانبار بالقرب من قاعدة التقدم الجوية، واضاف البيان ان المروحية تحطمت خلال طلعة اختبارية روتينية. استنكار عربى وأممى ومن جانبها دانت جامعة الدول العربية فى بيان الهجمات الدموية، وجاء فى بيان إن الجامعة تدين بأشد العبارات الانفجارات التى تعرضت لها قرى عراقية الثلاثاء مما ادى الى مقتل واصابة المئات من المدنيين العراقيين من اليزيديين". واضاف البيان ان الامانة العامة للجامعة العربية تؤكد انها لا تزال ترى ان السبيل الامضى للخروج من دوامة العنف التى يعانيها العراق هو السير قدما وبخطى ثابتة نحو تحقيق المصالحة الوطنية بين كافة مكونات الشعب العراقي". إلى ذلك طالب الممثل الخاص للامين العام للامم المتحدة فى العراق اشرف قاضى السلطات القائمة فى العراق بمضاعفة جهودها لحماية الاقليات فى البلاد. جاء ذلك فى بيان لقاضى ادان فيه التفجيرات، ووصفها بأنها "جريمة نكراء ترمى إلى توسيع فجوة الانقسام العرقى والطائفى فى العراق". http://www.alarabonline.org/index.as...03:30%20%D9%85 اليزيديون يخشون على أرواحهم بعد تفجيرات استهدفتهم 16/08/2007 القحطانية (العراق) (رويترز) - قال أفراد غاضبون من طائفة اليزيدية يوم الخميس إنهم يخشون على أرواحهم وطلبوا المساعدة بعد ان قتل مهاجمون انتحاريون عشرات منهم في شمال العراق في هجمات قد تكون الاسوأ من نوعها منذ بدء الصراع في البلاد. وسويت بالارض عشرات المنازل التي دمرها مهاجمون انتحاريون في وسط قرية القحطانية التي استهدفت هي وقرية الجزيرة في هجمات يوم الثلاثاء التي نفذت بشاحنتي قمامة ملغومتين. وتناثرت في الشوارع انقاض المنازل المدمرة لمئات من اتباع الطائفة اليزيدية التي ينظر اليها المتشددون السنة على انهم كفار. وتراوح عدد القتلى المحتمل الذي ذكره مسؤولون بين 175 و500 قتيل. واصيب مئات اخرون. وفي القحطانية قال ابو سعيد وهو رجل مسن وخط الشيب لحيته "انهم يريدون ابادتنا.. خلق المشاكل.. وقتل كل اليزيديين لاننا غير مسلمين." وقال ابو سعيد لبرهم صالح نائب رئيس الوزراء العراقي الذي سافر يوم الخميس بالطائرة الى المنطقة لتفقد الدمار ان 51 فردا من أسرته الموسعة قتلوا. واحتشد نحو 100 من اليزيديين الغاضبين بينما كان صالح يجتمع مع المسؤوليين المحليين. وقال صالح وهو كردي لرويترز ان الموقع "يشبه موقعا ضرب بقنبلة نووية." وصرح مسؤولون امريكيون يوم الخميس بأنه لا يوجد أمل يذكر في العثور على أحياء تحت انقاض عشرات المنازل. وفتش عمال الانقاذ انقاض مبان سويت بالارض طوال يوم الاربعاء في مشاهد تذكر بمنطقة زلزال. ووضعت الجثث التي غطيت ببطاطين في الشارع وخارج احد مباني البلدية. وقال الجيش الامريكي ان تنظيم القاعدة هو المشتبه به الرئيسي في الهجوم الذي قد يكون الاسوأ من نوعه منذ الغزو الامريكي للعراق عام 2003 . وكان مسؤولون امريكيون قد أعربوا عن خوفهم من ان تشن القاعدة هجوما على نطاق واسع ضد المدنيين قبل منتصف سبتمبر ايلول وهو موعد تلقي الكونجرس الامريكي تقريرا عن التقدم العسكري والسياسي الذي أحرز في العراق. وتفجيرات الثلاثاء هي أسوأ هجوم منسق في العراق منذ نوفمبر تشرين الثاني عام 2006 عندما انفجرت ست سيارات ملغومة في مناطق متفرقة بحي مدينة الصدر الشيعي في العاصمة العراقية بغداد مما ادى الى مقتل 200 واصابة 250 . وقال مواطن اخر من سكان القحطانية عرف نفسه باسم حسين فقط "القاعدة تريد ان تقتل اليزيديين. انفجار اخر مثل هذا ولن يتبقى يزيديون." ويقيم أتباع للطائفة اليزيدية وأصولهم كردية ويقدر عددهم بمئات الالاف في شمال العراق وسوريا. ويقولون إنهم يتعرضون للاضطهاد بسبب معتقداتهم ويميلون إلى الحياة في عزلة. وفي ابريل نيسان قتل مسلحون بالرصاص 23 يزيديا يعملون في أحد المصانع بالموصل انتقاما على ما يبدو لرجم مراهقة يزيدية قبل عدة أسابيع قالت الشرطة إنها كانت على علاقة مع عربي سني وخرجت من الطائفة اليزيدية. وطلب يزيديون غاضبون يوم الخميس المساعدة. وقال القروي نايف اسماعيل "نحن عطشى. ليس لدينا مياه منذ أيام." وقال دريد كشمولة محافظ نينوى ان الانفجارات التي وقعت في القحطانية والجزيرة سوت مئات المنازل بالارض ومعظمها مبنية بالطين وادت الى دفن عائلات بأكملها. وقال إن العدد الاجمالي للقتلى يبلغ 220 شخصا. وقال زيريان عثمان وزير الصحة في كردستان المجاورة وهو الاقليم الكردي الذي يتمتع باستقلال شبه ذاتي ان 205 اشخاص قتلوا وان 235 اصيبوا بجروح. وقالت وزارة الصحة العراقية يوم الخميس ان أكثر من 150 شخصا قتلوا وان اكثر من 200 اصيبوا. وقال الميجر رودجر ليمونز ضابط العمليات في لواء امريكي في المنطقة يوم الخميس إن جهود الانقاذ تقترب من الانتهاء. واضاف "تقييمي هو انه ربما لم يتبق أحد على قيد الحياة في الانقاض. انتقلنا الى مرحلة الإزالة (للانقاض)". واضاف ان نحو 600 شخص شردوا. وقدر الجيش الامريكي عدد القتلى بما يتراوح بين 175 و180 قتيلا. وقال ليمونز "انني لا اعرف ان كنا سنصل على الاطلاق الى النقطة التي يصبح لدينا فيها رقم دقيق." وقال ليمونز انه فيما يبدو قاد المهاجمون شاحنتي قمامة معبأتين بالمتفجرات الى كل من قريتي القحطانية والجزيرة. وصرح بأنه في قرية الجزيرة قتلت قوات الامن العراقية سائق احدى الشاحنتين قبل وصولها الى القرية لكن في القحطانية انفجرت الشاحنتان داخل القرية. وفي اطار العمليات العسكرية الامريكية الجارية في العراق هاجمت سرية من قوات المشاة المحمولة جوا عددا من الفيلات جنوبي بغداد لملاحقة مسلحين من السنة العرب. والهجوم هو جزء من عملية جديدة تجيء في اطار استراتيجية شاملة أعلن عنها في مطلع هذا الأسبوع ضد المسلحين العرب السنة والشيعة. وفي بغداد قتلت سيارة ملغومة انفجرت في مرآب للسيارات بوسط بغداد يوم الخميس تسعة وأصابت 17 وتسببت في اشتعال النار في المبنى أيضا. وانفجرت القنبلة في منطقة تجارية مزدحمة قرب ساحة الرصافي بوسط بغداد. http://www.aljeeran.net/wesima_artic...816-77776.html تم تحريره يوم السبت 5شعبان 1428هـ - 18أغسطس 2007م علما أن التفجير وقع يوم الإربعاء الماضي |
الإشارات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|