[روني2]

الله يجزاكم خير

[المستوى الخامس]

مميز بالفعل

[ذكـريـات الصبـا]

[• إنِدثـار~]

[BACKGROUND="100 http://www.m5zn.com/uploads/2010/12/30/photo/1230101012486t2m9yzbvzqkoxe.jpg"]

تـآبع / اقتبآسات من كتاب صيد الفوائد لابن القيّم رحمه الله


6- أعظم الربح في الدنيا أن تشغل نفسك كل وقت بما هو أولى بها، وأنفع لها في معادها.
7- كيف يكون عاقلاً من باع الجنة بشهوة ساعة؟ .
8- يخرج العارف من الدنيا ولم يقض وطره من شيئين: بكائه على نفسه، وثنائه على ربه.
9- المخلوق إذا خفته استوحشت منه، وهربت منه، والرب - تعالى - إذا خفته أنست به، وقربت إليه.
10- لو نفع العلم بلا عمل لما ذم الله - سبحانه - أحبار أهل الكتاب، ولو نفع العمل بلا إخلاص لما ذم المنافقين.
11- دافع الخطرة؛ فإن لم تفعل صارت شهوة وهمة؛ فإن لم تدافعها صارت فعلاً، فإن لم تتداركه بضده صار عادة؛
فيصعب عليك الانتقال عنها.




.

[/BACKGROUND]

[همـس الرحيـل]

؛



ماشاء الله تبارك الله يا وهج الدعوة يا غاليه كم أنتي جميلة بِ خُلقكِ الرفيع,,
وروحكِ الطاهره والصادقة والأخوه والوفاء " دائماً تعجبني مواضيعك " زادكِ الله من فضلة . موضوع يحمل العطاء الكثير والخير للجميع فلا حرمكِ الله أجره وأجر من انتفع فيه , ورحم الله غاليتنا وتغمد روحها بأعلى جنانه في هذا اليوم الفضيل ,
أسأل الله الكريم أن يوفقكِ بدينك ودنياك ويسعدكِ سعادة لا شقاء بعده .

" ثمة ضوء خافت على الحائط "

هناك أشياء بالحياة لا بد أن نصححها ونعيد النظر أيضاً فيها, سواء أكان بعمل دنيانا أو دين! كما يجب علينا التطبيق والعمل , هناك ضوء خافت على الحائط لا نستطيع الوصل إليه إلا بوسيلة واحده لتضيء طريقنا وتجدد أفكارنا وتحيى الأمة , أنها سيرة النبي - صلى الله عليه وسلم- بعضنا وليس الكل لا يعرفها حق المعرفة فالواجب علينا قراءتها والاقتداء فيه من خُلق وتعامل ووفاء والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والكثير لا تحصر نحنُ مقصرين بقلة القراءة لسيرة نبينا وحبيبنا محمد -صلى الله عليه وسلم – المفترض كل بيت لا يخلو من كُتب وقصص لنبينا وتعليم أطفالنا من الصغر ليتزودوا من العلم والمعرفة . وفي المحاضرات في المساجد أو القنوات الفضائية العلمية , هذا ما كان في خاطري وأزداد حماساً كلما رأيت أو سمعت عن سيرة الرسول وأقول نحنُ مقصرين ولا بد أن نقرأ ونرتشف من العلم العظيم فهناك أشياء كثيرة لا تأخذ منا جهداً لكن لا نعلمها !!

{ وَتَزَوَّدُواْ فَإِنَّ خَيْرَ الزاد التقوى}.


شكراً لكِ يا غالية ولعطائك

[• إنِدثـار~]

- من عرف نفسه اشتغل بإصلاحها عن عيوب الناس.
- من عرف ربه اشتغل به عن هوى نفسه.
- أخسر الناس صفقة من اشتغل عن الله بنفسه، بل أخسر منه من اشتغل بالناس عن نفسه.

* ابن القيّم

[• إنِدثـار~]

ما ضرب عبد بعقوبة أعظم من قسوة القلب، والبعد عن الله.
- خلقت النار؛ لإذابة القلوب القاسية.
- أبعد القلوب عن الله القلب القاسي.
- إذا قسا القلب قحطت العين.
- قسوة القلب من أربعة أشياء، إذا جاوزت قد الحاجة: الأكل، والنوم، والكلام، والمخالطة.
- من أراد صفاء قلبه فليؤثر الله على شهوته.
- القلوب المتعلقة بالشهوات محجوبة عن الله بقدر تعلقها بها.
- القلوب آنية الله في أرضه، فأحبه إليه أرقها، وأصلبها، وأصفاها.
- خرابُ القلب من الأمن والغفلة، وعمارتُه من الخشية والذكر.
- من وطن قلبه عند ربه سكن واستراح، ومن أرسله في الناس اضطرب واشتد به القلق.

* من أقوال ابن القيّم -رحمه الله -

[• إنِدثـار~]

- القلب يمرض كما يمرض البدن، وشفاؤه في التوبة والحمية، ويصدأ كما تصدأ المرآة، وجلاؤه بالذكر، ويعرى كما يعرى الجسم، وزينته التقوى، ويجوع ويظمأ كما يجوع البدن، وطعامه وشرابه المعرفة، والتوكل، والمحبة، والإنابة.

- للقلب ستة مواطن يجول فيها لا سابع لها: ثلاثة سافلة، وثلاثة عالية؛
فالسافلة دنيا تتزين له، ونفس تحدثه، وعدوٌ يوسوس له؛ فهذه مواطن الأرواح السافلة التي لا تزال تجول فيها.
والثلاثة العالية علم يتبين له، وعقل يرشده، وإله يعبده، والقلوب جوالة في هذه المواطن.

* ابن القيّم

[نجود]

ماشاء موضوعك روعه
ماخلف اجيب اي شي

[همس الخواطر]

مشكووره
تقبلي مروري!!

[×رضآب×]

.},




لولآ البلآءُ لكانَ يوسف مدلّلًآ في حضنِ أبيه ..

وَ لكنّه أصبحَ معَ البلآء عزيزَ مصر ..



|.. عبد الكريم القصيّر ..|

.,}

[بنوتهـ بريدهـ]

روّ وّ وّ عـــّهّ

[مآيهزهآ إلا عزهآ]

تسلم آناملك المبدعه

[• إنِدثـار~]

*
*
*


قَـال سُبحَانه وَتَعالى في سُوِرة آلِ عِمرآن :

[ كُلّ نَفسٍ ذآئِقَةُ المَوت , وَإِنَّمَـا تُوفّونَ أُجُوركُم يَومَ القِيَـامة
فَمَن زُحزِحَ عَنِ النَّـارِ وَأُدْخِلَ الْجَنّةً فَقَدْ فَـاز , وَمَالحَيَاةُ الدُّنيا إلاَّ مَتَاعُ الغُرور]


وَمَالحَيَاةُ الدُّنيا إلاَّ مَتَاعُ الغُرور
وَمَالحَيَاةُ الدُّنيا إلاَّ مَتَاعُ الغُرور
وَمَالحَيَاةُ الدُّنيا إلاَّ مَتَاعُ الغُرور


- أَينَ المُتَدبّر ؟!