[اسعدي]

بسم الله الرحمن الرحيم

نصيحه للشباب وكل من يحلق لحيته ألا تخاف من أن ترحل وينزل عليك الملك لقبض روحك وانت حليق
للحيه
إعلم أن حلقها حرام واعلم أن خيرة الخلق من الأنبياء والصحابه أصحاب لحى فلا تغتــــــــــــــــــــــــــر

بكثرة الحالقين

كان خلفاء الإسلام قديماً إذا أرادوا أن يعاقبوا شخصاً من الناس حلقوا لحيته وداروا به في الأسواق

لكي يضحك عليه الناس وأما الآن فالله المستعان

صار الملتحي قليل بين الناس ووالله ماضره فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال بدأ الإسلام غريباً

وسيعود غريباً كما بدأ فطوبى للغرباء


فيا مسكين أدرك نفسك واترك المعاصي وخاصه الظاهره كحلق اللحى فإن المجاهره بالمعصيه

أمرها خطير

واعلم أن من ترك لحيته فإنهاتمنعه من الوقوع في غيرها من المعاصي ومن حلق لحيته فاعلم

أن خلف هذه المعصيه كثير من المعاصي ولايغرنك ان زين الشيطان في قلوب الناس في هذا الزمان

حلقها فإننا في زمن إنقلبت فيه الموازين فصار الحق باطل والباطل حق والجهاد إرهاب

والكافر آخر


أخيراً هل تود أن تكون من اهل هذه الآيه وفي موقف رهيب إذا كنت صالحاً تنزل عليك الملائكه

فتقول لاتخاف ولاتحزن وأبشر بالجنه فيالها من بشرى وإذاا لم تصدق فانظر لهذه الآيه

{ إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وأبشروا بالجنة التي كنتم توعدون } . ...



اللهم ارزقني شهاده في سبيلك مقبل غير مدبر

[صديقة الشمس]

.


احسن الله إليك ونفع الله بك

[بقايا ذكريات]

اسعدي :
سيدي القدير جزيت خيراً على ما خطه نبض قلبك المعطاء ,,
نصيحةٌ تمحورت وتكاثرت في الآونه الأخيرهـ .. لكن عزيزي

إقتباس /

[ حلق لحيته فاعلم أن خلف هذه المعصيه كثير من المعاصي ]

سيدي .. ليس صحيحاً أن من حلق لحيته يكون ورائه المعاصي يجرها بذل ,
وليس صحيحاً أن يهتم الشخص أولاً بلحيته وتجدهـ في داخله قلبه كالحجر
كم من حالق لحيه يعمل الخير والصلاح والعبادهـ
وتجد الخشوع في صلاته وعطائه .

وكم من معفي لحيته عكس ذلك ,, !!

لكننا في زمن نحتاج لتطهير قلوبنا أولاً من كل زيغ وحقد وقساوة قلب
نحتاج للتقرب لرب العباد فالتقوى في القلوب وليست بالأشكال .

أخيراً تقبل إطلالتي بصدرٍ رحب وجعل الله ما كتبت في موازين حسناتك ,

[عـالـي الـشـأن]

بقايا ذكريات
صدقت وكلاكك سليم مية مية

[عـالـي الـشـأن]

عفوا كلامك وليس كلاكك

[اسعدي]

الأخ بقايا ذكريات
أليس أغلب من يحلق لحيته يستمع للأغاني فلنكن صرحاء إلا إذا كنت تعد الغناء غير داخل في المعاصي
أليس أغلب من يحلق لحيته ينظرللقنوات ويتساهل في النظر للنساء أليست هذه معصيه


وفي الأخير ترك اللحيه عباده لله فلا تقل ان هناك من يحلق لحيته افضل من كثير من المعفين فليس هؤلاء
عذراً لك لكي تحلق لحيتك بل وفر لحيتك وانظر للصادقين ممن وفر لحيته بارك الله فيك وهدانا الله وإياكم لكل خير
ورزقني الشهاده مقبل غير مدبر كما رزقها لغيري

[إبراهيمء]

أسعدي صدقت

وأسعدي حينما تحدث عن المنكرات التي تلحق حلق اللحية
فهذا الغالب وهذه أشياء بديهيه

من البديهيات
الشاب يخفف يمس لحيته ثم يخففها ثم يحلقها ثم .....
هذا في الغالب

وفي حالات نادره تجده يخشع في صلاته ولين القلب ووو ألخ

وفي حالات نادره تجد صاحب لحية مقصر ثوبه
غليض رديئ الطباع قاسي القلب ووو ألخ

وهكذا

وعندما ينصح صخص مثل نصيحة أخينا أحمدي فإنه لايجزم بكلامه 100%
وإنما هناك بديهيات كما أسلفت

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[بقايا ذكريات]

أسعدي .. أهلا بك عزيزي وأهلا بكلامك الثري والخلوق

بكل تـأكيد أن بعض من حلق لحيته يسمع الأغاني ويرى النساء ,, ولكن ليس الأغلب

أتفق معك جداً .. لكن محور كلامي قلت فيه قبل كل ذلك نطهر قلوبنا من كل شي
ونسقيها من ينابيع الإيمان والتقى والصلاح ,,

إذا إعفاء اللحية عبادهـ .. وواجبه .. لا شك فيها ,
فهل أعفي لحيتي وأنا مقصر مثلاً ,, ؟!

هل أعفي لحيتي وأنا مدخن مثلاً ,,؟

وأقول أنها عبادهـ عندما يبادرني الآخرون بقول كيف تعفي لحيتك وتشرب الدخان وتسمع الغناء ,, !!

منطلق كلامي هو أننا ننادي بتطهير النفوس والقلوب من الحقد والكراهيه
والتقرب إلى الله عز وجل ,,

أشكر توصلك عزيزي , دمت بخير

[قائد الأمجاد]

بارك الله فيكـ

أشكرك على الموضوع الحساس|...

جزاك الله خير

[ثلاثي الابعاد]

كان

اقتباس خلفاء الإسلام قديماً إذا أرادوا أن يعاقبوا شخصاً من الناس حلقوا لحيته وداروا به في الأسواق لكي يضحك عليه الناس وأما الآن فالله المستعان

يعني كان حلق اللحية حلال سابقاً والان حرام ؟


شكرا ليك على هذه المعلومة

[اسعدي]

ثلاثي الأبعاد ليس المقصود الخلفاء الراشدين بل بعض الحكام في الدوله الأمويه وغيرها
وبارك الله فيكم والمقصود من الموضوع هو أن نقول سمعنا وأطعنا فلست أنا من أمر بإعفاء اللحيه بل هو رسول
الله صلى الله عليه وسلم والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته

[تأبَّط رأياً]

أخي بقايا:
أهلا بك...
أخي الغالي:
الواجبات إذا تزاحمت ولم يكن هناك استطاعة لفعهلها جميعا صحيح يبدأ الأهم فالأهم .... ولكن في موضوعنا لم يكن هناك ثمة عذر يمنع من تطبيقها جميعا إلا موانع وهمية ، وحواجز شيطانية....!!هذا عندما ينصف الإنسان نفسه.


ولي تعليق لطيف أرجو تقبله بنفس رضية.
قولك:

اقتباس إذا إعفاء اللحية عبادهـ .. وواجبه .. لا شك فيها , فهل أعفي لحيتي وأنا مقصر مثلاً ,, ؟! هل أعفي لحيتي وأنا مدخن مثلاً ,,؟ وأقول أنها عبادهـ عندما يبادرني الآخرون بقول كيف تعفي لحيتك وتشرب الدخان وتسمع الغناء ,, !! منطلق كلامي هو أننا ننادي بتطهير النفوس والقلوب من الحقد والكراهيه والتقرب إلى الله عز وجل ,, أشكر توصلك عزيزي , دمت بخير

لأخي الكريم :
القاعدة لدى جميع الناس إذا لم تستطع إزالة جميع الشرور فلابد من تخفيفها.
فحينما يكون لديه معصيتان أهون من أن يكون لديه ثلاث معاصي.
فلو افترضنا إنسان (يدخن ، حليق ، يستمع أغاني ، حسود) هذه أربع معاصي.
فلو خففها إلى ثلاث فتخلص مثلا من ( حلق اللحية ) نقول هذا نجاح وإنجاز كبير.
المهم نخفف الشر قدر المستطاع.
فلأن يلاقي الله بثلاث معاصي أهون من أن يلاقيه بأربع وهكذا.
..
ولك فائق الشكر.

[ثلاثي الابعاد]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها اسعدي ثلاثي الأبعاد ليس المقصود الخلفاء الراشدين بل بعض الحكام في الدوله الأمويه وغيرها وبارك الله فيكم والمقصود من الموضوع هو أن نقول سمعنا وأطعنا فلست أنا من أمر بإعفاء اللحيه بل هو رسول الله صلى الله عليه وسلم والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته

اذن لا داعي ان نستشهد بالتصرفات السلبية لخلفاء المسلمين لكي لا تحسب على الدين هذا ان صحت الرواية !!

تقبل تحياتي

[ولـد الـرفـيـعـة]

لااااااااياشيخ وش دعوووووووة , هذا من الحلاقة موهب من التغيرات المناخية , الصراحة اول مرة أسمع أن التغيرات المناخية تساعد على التنعيم

المهم انت وكشرك << إيقالي أمون هههههه , ترى شيخنا القرضاوي يرى جواز ذلك وكثير من العلماء كذلك , مير خلن أجيب لك الأقوال ياحبيب ألبي

هذا حوار مع الشيخ عبدالله الجديع , والذي أثنى عليه الشيخ سلمان العودة في أكثر من مناسبة ومدح سعة علمة وتبحره الفقهي :

http://www.alarabiya.net/articles/2006/04/17/22947.html


– في كتاب "اللحية" قمت بدراسة حديثية وشرعية موسعة توصلت من خلالها إلى أن حلق اللحية في هذا العصر أمر مستحب شرعا، وليس هناك ما يدعو لحرمته.. لماذا أصبح مستحبا في هذا العصر، وما هي المرتكزات الشرعية التي أوصلتك إلى هذه النتيجة؟
هذا الإطلاق غير دقيق في التعبير عن خلاصة البحث في موضوع اللحية، بل قلتُ في الخلاصة الفقهية للبحث ما يلي:"1 – دل اتخاذ النبي صلى الله عليه وسلم للحية الحسنة على مشروعيتها وإباحتها، ويكون فضيلة إذا اقترن بقصد المشابهة للنبي صلى الله عليه وسلم.2 – دلالة النصوص الآمرة بإعفاء اللحية لا تتجاوز الاستحباب عند وجود مقتضى المخالفة لغير المسلمين؛ من أجل أن تلك المخالفة فيما يرجع للمظاهر والهيئات، ومنها اللحية، لم تساعد النصوص في حكمها في الدلالة على أكثر من الندب، وإنما يستثنى حال من يقصد مشابهة غير المسلمين في هيئتهم الظاهرة بحلق اللحية، دون مقتضى لتلك المشابهة، فذلك قصد محرم.– العرف مؤثر في باب العادات، والسنة في العرف مجاراته إلا في مخالفة الشرع، وحيث قلنا باستحباب إعفاء اللحية بعلته، فلا يوصف ترك المندوب بكونه مخالفة للشرع.وعليه، فلو شاع عرف المسلمين في مكان بحلق الرجال لحاهم، وأصبح إعفاء اللحية شذوذا وشهرة، فموافقة العرف أوفق للسنة، إذ لا يحقق إعفاء اللحية حينئذ مصلحة مقصودة للشرع، وهو إعفاؤها إظهارا لتميز المسلم، وحيث إن الحكم المعلل بعلة يدور مع علته وجودا وعدما، وانتفت العلة هنا إذ انتفت مصلحة التميز، فتسقط بذلك فائدة الامتثال للأحاديث الآمرة بإعفاء اللحية. 4 – القدرة والتمكن والأمن على النفس أسباب معتبرة لامتثال إبراز المخالفة لغير المسلم في الهيئة الظاهرة، وقد يقتضي حال المسلم في مكان أو زمان أن يظهر موافقة غير المسلمين من أهل بيئته في العلامة الظاهرة، فيسقط في حقه مشروعية المخالفة في ذلك، بل لا يكون مذموماً حتى مع قصد المشابهة لهم إذا كان يفعل ذلك لمصلحة راجحة له في دينه، إذ الأمر الشرعي بذلك ورد في ظرف التمكن.5 – لو شاع إعفاء اللحية من مسلم وغيره في مجتمع، لم يؤمر المسلم بالحلق مخالفة لغيره، وإنما يطلب التميز بشرطه (وهو التمكن) بغير ذلك من الهيئات، ولا يكون إعفاء اللحية حينئذ من تلك العلامات الفارقة المطلوبة؛ وذلك من أجل أن الحسن في اتخاذها ذاتي؛ لذا اتخذها النبي صلى الله عليه وسلم في الوقت الذي كان اتخاذها فيه من عادة المشركين من أهل بيئته". إلى آخره مما يمكن مراجعته في كتابي "اللحية دراسة حديثية فقهية".وأما مرتكزات تحرير حكم هذه المسألة، فليست خارجة عن دلالات النصوص الواردة فيها، فهي:1 - إما فعل نبوي مجرد راعى فيه النبي صلى الله عليه وسلم عرف زمانه، فهذا يجب فهمه في إطاره، والأفعال النبوية المجردة لا تفيد فرضاً، وإنما يستفاد الفرض من خطاب الشارع بالأمر.2 – وإما نصوص أمرت بمخالفة غير المسلمين، على الوجه الذي تقدم ذكره من دلالتها، والذي لم يتجاوز حكمه الندب في باب الهيئات، والتي تعد اللحية مندرجة فيه، مما أحيل لتفصيله على الكتاب.وليس في مذاهب السلف ما تعرض إلى حكم حلق اللحية لا عن صحابي ولا تابعي، ولم ينقل فيه شيء في صدر الإسلام، ثم المذاهب الفقهية فيه مختلفة، فلا إجماع في ذلك يخشى من نقضه أو مخالفته.