|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
16-08-2002, 03:08 PM | #1 |
Guest
تاريخ التسجيل: Aug 2002
المشاركات: 14
|
قريباً العلماني الخبيث / الرشيد ؟ خارج الخدمة ؟ حسبنا الله هو نعم الوكيل عليك ؟
قريباً العلماني الخبيث / الرشيد ؟ خارج الخدمة ؟ حسبنا الله هو نعم الوكيل عليك ؟
مقالة جديدة لوزير المعارف كأنها موعظة مودع ، يمدح نفسه ويوجه الدعاة وخطباء المنابر ) يقول معالي الوزير في مقالته : هذه خواطر عنت لي في ظل بعض الظروف التي نعيشها . (لعله يقصد الظروف القاسيةالتي يعيشها لا ظروف الأمة الإسلامية ، ولا ظروف دولتنا التي زرعوا فيها الفرقة بسبب حركتهم الرعناء مع رئاسة تعليم البنات والتي سعى هو فيها بخيله ورجله ، ولكنها الظروف التي يعيشها حاليا العلمانيون بعد الدمج وانكشاف أوراقهم عند المسئولين والحرج الذي وضعوا الدولة فيه مع العلماء في الوقت الذ كانت بأمس الحاجة لهم أمام هذا العدوان الأمريكي الإعلامي والسياسي عليها ) فكان من أول كلام الشيخ أحمد الرشيد : ولم يكن الإيمان في نفوسنا قابعا في زوايا باردة أو مظلمة، بل كان دافعاً مواراً بالحياة. ثم قال : لذلك لا يستطيع العباد أن يحكموا على نيات العباد، إنما يأخذون بظاهر الأعمال، ويكلون النيات إلى الله. وتأسيساً على هذا المعنى حثنا الإسلام على حسن الظن بالمسلمين، إن حسن الظن عبادة من العبادات، كما أن سوء الظن معصية من المعاصي تبين لنا عظم ذنب من يتهم الناس في نياتهم وأخلاقهم، وعقائدهم وأمانتهم، من غير دليل واضح وضوح الشمس في رابعة النهار، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا يرمي رجل رجلاً بالفسوق، ولا يرميه بالكفر إلا ارتدت عليه إن لم يكن صاحبه كذلك" رواه البخاري. ( أنظر كيف يعظون الناس ويطلبون منهم التثبت وروائحهم النتنة أزكمت الأنوف ) ثم يقول الشيخ الواعظ أحمد الرشيد : وكذلك علمنا نبينا صلى الله عليه وسلم أن ندافع عن إخواننا عندما ينتقص منهم في غيبتهم . ( نعم يريدنا أن ندافع عن مخططاته الإفسادية في تعليم البنين ثم مخططاته القادمة لتعليم البنات ، يظننا دراويش أو عاطفيين تنطلي علينا حيلهم ؟ .) ثم قال الشيخ الواعظ مذكرا الخطباء والوعاظ : فإذا كان عامة المسلمين مطالبين بهذا التثبت فمن باب أولى أن يطالب به الذين يرتقون المنابر أيام الجمع والأعياد، أو يعقدون حلقات الوعظ والإرشاد ( فانظر لهذا التهجم المبطن على العلماء والدعاة والذي سيتكرر في مقالته الخبيثة وهكذا، إذا ربينا أنفسنا، وطلابنا، وطالباتنا على هذه المعاني الإسلامية السامية انطفأت نيران الشائعات الضارة في المجتمع، وسلمت الصدور، وانشغل الناس بما ينفعهم في دينهم ودنياهم، وعرف المعلمون ، عموماً، وطلبة العلم الشرعي خصوصاً أنهم (معلمون ودعاة)، وليسوا قضاة على البشر، يصنفونهم إلى فئة ناجية، وفئة هالكة، وفئة بين بين ، بناء على مقدار علمهم واجتهادهم، وفي حدود إنسانيتهم التي لا تصفو من شوائب الجهل والهوى. وقد قال رب العباد سبحانه وتعالى لأكرم خلقه عليه الصلاة والسلام: "فإنما عليك البلاغ وعلينا الحساب" وقال له (ما عليك من حسابهم من شيء). ( لا سنحاسبك ونحاسبك ونراقبك حتى تعود للحق أو تتخلى عن منصبك،فقد علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نأخذ على يد السفيه وأن نأطره عبى الحق أطرا وعلمنا أن نأمر بالمعروف بأيدينا وإن لم نستطع فبألسنتنا ، والأيات التي استشهدت بها أو أستشهد بها من كتب لك هذه المقالة ليتك ترجع فيها لكلام علماء السنة وأئمة الدعوة عنها ، وستعلم من الذي لم تخلو إنسانيته من الجهل والهوى ، أما علماءنا وطلبة العلم فينا فهم إن شاء الله من أقل الناس حظا مما اتهمتهم به ، وانت أولى بها ) ثم يقول الشيخ الواعظ: ومما تعلمته في الصغر وأحببته، وعملت به ما استطعت ودعوت إلى الأخذ به: الرفق في الأمر كله ( والله كل من زاملك عرف أن الرفق في شرق وأنت في غرب وقراراتك تدل على أن العجلة من طبعك والعجلة من الشيطان وماأقربه من قراراتك ) ثم قال سماحته : ومن أنفع ما تعلمته في الصغر، وأدركت أهميته البالغة في الكبر: التبين والتثبت فيما ينص إلينا من الأخبار، فأنا قد أسمع عن شخص أنه قال قولاً، أو عمل عملاً لا أرضاه، فلا أنتقده، ولا أنكر عليه قبل أن أستوثق تماماً من صحة النقل، وأحاول أن أذهب إليه ـ إن استطعت - لأسأله وأستفهم منه، وكم من مرة فعلت هذا، فتبين لي ـ بعد الاستيثاق ـ غير ما نقل إلي عنه. وقد يكون النقل في بعض الأحيان صحيحاً ولكن النظر في الخبر بتعمق وملاحظة مناسبته ولهجته يدل على غير المعنى الذي استنبطه الناقل ( مكلف نفسك يامعالي الوزير كل يوم في منطقة تتثبت ، والله سخافة ولعب على العقول ، تثبت أولا من قراراتك ... وكفاك مدحا لنفسك.) ثم قال : وتعلمت أن رأينا ـ في الأمور الخلافية ـ يحتمل الخطأ وإن كنا نراه صواباً، وأن الحق ليس وقفاً على أحد منا . ( طيب لماذا لا تتراجع عن قرارات أثبت الجميع لك خطأها ، ومصيبتك أنك لم تدخل في الأمور الخلافية لكنك دخلت في أمور لا تحتمل الخلاف ، لكنك تهرف بما لاتعرف ) ثم قال سماحته : وعلينا ألا نطيل ألسنتنا فيمن نخالفهم حتى لا نفجر في الخصومة، فتكون فينا بعض صفات المنافقين الذين إذا "خاصموا فجروا". ( الله أكبر رمتني بدائها وانسلت ) ثم قال سماحة الإمام الأكبروالعالم الأعظم موجها الشيخ اللحيدان والشيخ الفوزان والشيخ البراك الذين تكلموا في الدمج وفي خلخلته للتعليم والمناهج قال سماحته موجها لهم : وتعلمت أن المربين والعلماء يجب ألا يثيروا مشاعر الناس بمنطق العواطف البعيد عن الحكمة، وعليهم أن يخاطبوهم بالأسلوب الذي يستطيعون فهمه واستيعابه: قال علي رضي الله عنه: "حدثوا الناس بما يعرفون أتحبون أن يكذب الله ورسوله؟" رواه البخاري معلقا، وقال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: "ما أنت محدث قوماً حديثاً لا تبلغه عقولهم إلا كان لبعضهم فتنة" رواه مسلم في مقدمة صحيحه. ( وش مزعلك معالي الوزير لأنهم عارضوا سياستك في التعليم الحر المستمد من الغرب من تربية جون ديوي ويريدون تربية محمد عليه الصلاة والسلام ، أو أنهم عارضوا الطبول والفلكلور الذي أوحاه لك الغرب وتريد تربية الأمة عليه وعلى الرقص ، أو أغضبك معارضتهم لك في تعليم أطفلهم لغة أعدائهم وفرضها عليهم بقوة النظام ، في الوقت الذي تزداد الفرقة بيننا وبين أمريكا ومقاطعتها وحملتها الضروس على بلادنا تأتي أيها المسلم المتثبت الرفيق فيما تفعل أيها البعيد عن اثارة الناس تأتي لتطأ على أنوفنا وكرامتنا بإلزامنا بلغة أمريكا ثم توجه العلماء والدعاة أن لا يثيروا الناس !! سبحان الله ما أغباك حتى في المدافعة ، وما أصبر مجلس الوزراء على مقابلتك كل أثنين ،ووالله إني لأرى الحماقة والغباء في حملقة عينيك كلما رأيت صورتك في الصحف التي صارت أكثر من صور الملك وولي العهد لأن اصحابك من الصحفيين يطبلون لك؟؟؟ ) ثم بدأ الشيخ أحمد الرشيد يحارب اللحية وتقصير الثياب ويهون من شأنهما فقال : وتعلمت أن العبرة بحقيقة الأمور لا بصورتها، ولا يجوز أن يشغلنا المظهر عن الحقيقة، وإن كانت رعاية ما جاء في الشرع عن المظهر أمراً ينبغي أن نتحلى به فالذين يتصورون أن الإسلام مقصور على بعض المظاهر الطيبة التي دعت إليها النصوص الصحيحة ولا يربطون ذلك بحسن الخلق وبالحقيقة والنية الخالصة مخطئون. ( وهو بهذا يكرر تقرير عقيدة الإرجاء ) ثم قال واضعا نفسه في مقام الأنبياء والرسل هذا الأحمق : وأخيراً فإني أذكر نفسي وإخواني أنه لا يسلم من ألسنة الناس أحد؛ والأنبياء الكرام عليهم الصلاة والسلام لم يسلموا من أذى أقوامهم بالأيدي والألسنة، ونحن مأمورون أن نقتدي بهم . ( نعم هذا محل الأقتداء بهم عندك ، أما الدعوة للتوحيد وتصحيح العقيدة والمظاهر الإسلامية العامة فلا اقتداء بهم ، بل الإقتداء بالغرب ، ولا أدري معالي الوزير من الذي يقول " لن يهدأ لي بال حتى أرى الطالب بجوار الطالبة في مقاعد الدراسة " ، ومن الذي قال بما معناه أن الفروق الجنسية بين الطلاب في السعودية لن يتم إزالتها إلا بإزالة الحواجز بين تعليم البنين والبنات ، ومن الذي حضر مؤتمر الخبث في التعليم مؤتمر داكاروأقر مافيه ووقع على اتفاقياته الخبيثة ، ومن الذي طالب قبل سنوات بالرياضة للبنات ومن الذي يردد في مجالسه الخاصة النكت الساذجة على آل سعود ومن الذي يعقد لقاءات خاصة في حي السفارات مع بعض المشرفات التربويات ممن هن على شاكلته مع أعمى البصر وأعمى القلب ........ ومن الذي قرب ونافح عن الضال المبتدع حسن بن فرحان الماكي وأراد إدخاله في تعديل المناهج ، ثم إعارته لمكتب التربية لدول الخليج ليطلق له العنان ،ومن ومن ومن ياواعظ القوم....) . ألم تتلعم من الإسلام : أن تسأل أهل الذكر قبل أن توقع على الإتفاقيات الخبيثة . وأن تعظم لغة القرآن وتعطيها حقها من التعليم لا لغة الكفار . ألم تتعلم من الإسلام حرمة الأغاني التي تقيمها سنويا في إدرارات التعليم . ألم تتعلم أن حصة واحدة للقرآن غير كافية لتحسين تلاوة أبناء الجزيرة ومهد الإسلام وحملته حتى خرجت لنا جيلا يخطىء في فاتحة الكتاب . ألم تتعلم أن التبذير الذي وضعته في مكتبك حرام . ألم تتعلم أن ترسية المناقصات على شركة ولدك حرام . ألم تتعلم أن المناقصات الكاذبة في الحاسب الآلي ، ورفع أسعار الطباعة حرام . ألم تتعلم أن الإنتدابات التي تحابي فيها من تحب وإلى خارج المملكة من غير مصلحة للتعليم حرام . ألم تتعلم أن تعديك لمجلس الوزراء والمجلس الأعلى للتعليم وفرضك لغة الغرب والكفار من غير ضرورة ولا منفعة حرام . ألم تعلم أن إنفاق الأموال على تعليم لغة ثبت فشل تعليمها للأطفال ، وترك الحاجات الضرورية للمعلين والطلاب والمدارس والنقل حرام في حرام . ألم تلعم أن رقص الرجال حرام ودق الطبول حرام وأن فرض السنة على الناس لا ينبغي فكيف تفرض عليهم وعلى فلذات أكبادهم الحرام . ألم تعلم أن خيانتك وغدرك بالرئاسة العامة للبنات حرام . ألم تعلم أن تزويد الكفار بما يعينهم على أهل الإسلام حرام ومثله بيع السلاح في زمن الفتن حرام ، ثم تظهر على الصحف ووسائل الإعلام لتطعن في مناهجنا وأنها تهتيم بالتلقين الببغاوي ولم نجن منها إلا العلقم ، أهكذا تقول عن مناهجنا التي ثلاثة أرباعها مناهج دينية ، والمناهج الأخرى مـتأثرة بها تسميها علقم يابن العلقمية ، أليس هذا حرام . وسعي وزارتك في حذف الكلام عن الرافضة اليس هذا حرام . وإعطاء اللجنة الأمريكية بعد 11 سبتمبر فكرة عن مناهج التوحيد وما فيها . ألم تتعلم الكثير من الإسلام ومن علماء الإسلام قبل أن تتسنم هذا الجهاز ، ألم تتعلم أن الأقوال لابد أن تصدقها الأفعال ، ألم تتعلم أن مادح نفسه كذاب . أرجوكم زيدوه مما لم يتعلمه . لكن ختاما أقول : سبحان من جعلك تختار هذا العنوان لمقالتك ( هكذا تعلمت الاسلام ) وكأنك لم تكن تعرفه ؟ وللمزيد من التفاصيل هذا رابط مقالته هداه الله أو عجل بهلاكه وجعله عبرة لأمثاله : http://www.alwatan.com.sa/daily/200...e/culture05.htm منقووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووول . |
الإشارات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|