[غسان الرايق]

لست ممن يهتم بالاشخاص عندما يكون المجال دينيا بقدر اهتمامي بالعمل نفسه ،لكن عند الصلاة مع الاخ ابراهيم البصيلي في مسجد الراشد ومنذ اكثر من ثمان سنوات جعلتني اقول سبحان الله كيف يهب الله لمن يشاء منح بهذا الشكل من الابداع (هذه ليست سيمفونية صوفية) بل هو واقع اصفه . ان قراءة الاخ البصيلي عالية الجودة بدون تكلف هادئة تجعلك تتدبر الايات ،ولاشك ستعتريك قشعريرة وانت منصت لقرءته ، هو يقرا بسليقته وتلقايئته منذ ان كان شابا وعندما قرا في حفل التخرج سنة 1412 على مااعتقد شنف مسامع المستمعين ذلك الوقت0 انا قد اعبر عن راي شخصي لكن الجموع التي خلفه قد تحمل نفس الانطباع ،ولا اعتقد ان قراءة الاخ ابراهيم عادية اطلاقا بل فيها حزن ونفس غريب تجعلك تقف في صلاة التراويح وكانها وتر ؟؟ ان الذي يقرا القران وهو ماهر به من الكرام البررة
هنيئا للمجتمع بوجود افرادا مثله واعانه الله على حمل تبليغ القران اللهم ثبته على دينك واجعل مستقبله افضل من ماضيه وانفع به المسلمين آآآآآمين
للاخ ابراهيم البصيلي قراءة رائعة في شريط التراويح للعام 1414ه

[سعيد بن مسعدة]

صدقت قراءة الشيخ إبراهيم تعين على التدبر وفقنا الله لحسن العبادة

[الطئر]

طيب حطوا لنا نموذج نسمعه

[ضياء الشمس]

الله يوفقه ويثبته ويزيده

[فتى حائل]

ليتك أنزلت رابطاً لصوته كي نسمعه فمن خلال
موضوعك اشتقنا أن نسمعه ..شكرا الله لكـــــــ

[أبو ريّـان]

وكأنك تتحدث عما بنفسي .. هذا القارئ أحبه في الله حبًا جما .. والحمد لله الذي جعل في أمتنا أمثال هؤلاء .
أسأل الله أن لايضره , فتلاوته مميزة .
ومخارج الحروف تخرج منه سليمةً خاصةً التسجيل المتأخر له .
ولايتكلف بالتمطيط و زيادة المدود التي تحز في أذن السامع كما نسمع من بعض الأئمة . .
ولدى الشيخ قراءت غير قراءة حفص كما أخبرت . .


أسأل الله أن يوفقه وييسر أمره في الدنيا والأخرة .


وهذا مقطع لمن أراد أن يستمع إليه .. وهناك موقع اسمه قراء بريدة وللشيخ صفحة خاصة .

http://up.ahlalalm.net/audiofl1/ogH67876.mp3
صفحة الشيخ على موقع قراء بريدة
http://www.qoraa.com/portal/singer-46.html




.

[ماءالسماء]

أسأل الله الحي القيوم أن يوفقه ويبارك فيه

ويزيده من فضله

وأن يسعده في الدنيا والاخرة

[إكسير]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها غسان الرايق [size="5"] هو يقرا بسليقته وتلقايئته منذ ان كان شابا وعندما قرا في حفل التخرج سنة 1412 على مااعتقد [/color]

لم أعرف الأخ " إبراهيم البصيلي " في ذاكـ العامـ . . ولم أكن أستشعر , , , ولكن :


الذي أعرفه أنه صلى في مسجد " الجاسر " في حي السلام ... بعد " عبدالعزيز الأحمد "


حيث كان مقلداً كامل التقليد للقارئ " عبدالعزيز الأحمد " , , ,


ثم انعزل بقراءته المميزة . . .


فلله درّكـ أيها الفاضل .

[نابت2]

والله و النعم

[نسناس الليل]

.

من أهم مميزات إبراهيم البصيلي في السنوات الأخيرة .. الهدوء في قراءته ..
وهذا نابع من اكتسابه للخبرة .. ولا " يشلع " إلا في حالات نادرة ..
يرفع في آية .. ويخفض في آية ..
والأهم من هذا وذاك .. ندرة الأخطاء في قراءته

من يستمع للشيخ في أول سنواته بجامع الراشد عام 1418 وحتى عام 1421
يجد هناك إختلاف في الطريقة .. ربما لـ التوقف في سنة 1422 لـ عارض صحي سبب في ذلك
حيث أصبح لا " يشلع " إلا في حالات قليلة .. والهدوء في قراءته واضح جدا ..

وأجد أجمل التسجيلات المتوفرة له .. هو سورة إبراهيم لـ عام 1418
وأيضا سورة القمر لـ سنة 1426 .. والكثير غيرها ..

سبحان من وهبه الصوت الحسن .. وقد حزنت أشد الحزن في تلك السنة التي توقف فيها لـ مرضه
وحزنت أكثر السنة الماضية عندما لم يصلي ..

تحياتي

.

[(عابرالفيافي)]

اخوي ابسالك الساعه كم يخلص من التراويح

[نسناس الليل]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها (عابرالفيافي) اخوي ابسالك الساعه كم يخلص من التراويح

يبدأ صلاة العشاء تقريبا الساعة 8:30 .. وعادةً ينتهي الساعة 9:40 ..
لكن صدقني ما راح تحسّ بالوقت : )

.

[عزوزتي]

ونعم بس من ناحية الصوت والتلذذ بالقرآن 00 هناك أصوات لامثيل لها


مثل الشيخ سعد الغامدي 00 والمعيقلي وياسر الدوسري 00 ( أدريس أبكر)


وغيرهم 00 اما في المسجد فليتك لم تذكره لأنها قد تكون دعوه للذهاب لمسجده


وتترك الناس المساجد القريبه لهم 00 وهذا غير لائق 00 وفقك الله

[اليراع الأبيض]

نحن قد نسيء لأحبتنا الأئمة و قصدنا حسن , و هذا يزيد من الثقل عليهم خصوصاً الذين نحسبهم و الله حسيبهم من الصادقين فليس من السهل أن يحافظ على قلبه من الزلل و أن يشوبه شيء إلا إذا حفظه الله سبحانه , فأسأل الله أن يصلح قلوبنا و قلوبهم .

فوجهة نظري أن نحاول قدر المستطاع أن لا نفرد مواضيع لمثل ذلك كي يحفظهم الله لنا و يحفظ لهم قلوبهم و يعينهم عليها , فالإنسان بطبعه يحب الثناء و المدح .

كونوا له عوناً على الشيطان و على نفسه و لا تكونوا عوناً لهما عليه , و كلامي هذا لا يعني أن نتجه للإنتقاد اللاذع و ذكر المساوئ و لكن لكل مقام مقال و قد يحسن هذا القول في مكان و مكان آخر لا يحسن .

بارك الله فيكم و جزى الشيخ ابراهيم خير الجزاء