|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
02-04-2010, 05:39 PM | #1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2003
البلد: بريده (رضي الله عنه)
المشاركات: 13,063
|
القول الفيصل في مسألة العادة السرية .. بين التحريم والجواز .. وبين الأضرار الصحية
بسم الله الرحمن الرحيم ..
أسعد الله أوقاتكم بكل خير أحبتي .. فيما سبق في موضوع حبيب القلب .. ابو معاذ والبراء في موضوعه عن العادة السرية .. فمنهناك .. بدأت البحث في هذه المسأله وسألت بعض المشايخ وسأروي لكم ماحصل بالضبط والقول الفيصل فيها .. في البداية .. أرسلت إلى الشيخ محمد المنجد حفظه الله .. عن مسالة العادة السرية وطرقها وكيف هي محرمه باليد وليست محرمه بكف الزوجة وكيف أن أضرارها باليد تختلف بأضرارها عن كف الزوجة او عن طريق الزوجه فأجابني مشكوراً بأجوبة لمسأله قديمة ولم يجيب على سؤالي ذاته .. ولكني كررت الكره أكثر من ثلاث مرات . ولم أجد أجوبة أتجهت إلى موقع الاسلام اليوم للدكتور سلمان العوده .. وطرحت له المسأله كاملة بتفاصيلها وبينت له رجوته بالتفصيل الكامل في المسأله .. فاجابني بإجابات رائعة كانت الفيصل ولله الحمد ----------------- السؤال -------------------- الاسم ابو فهد الدولة المملكة العربية السعودية العمر 26 الجنس ذكر البريد الإلكتروني (يمنع وضع البريد الالكتروني) حدود الاستمتاع بالزوجة. الســــــــؤال : ما حدود الاستمتاع بالزوجة، وما حكم الاستمناء بيد الزوجة؟ المجيب فضيلة الشيخ سلمان بن فهد العودة بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله , والصلاة والسلام على نبينا محمد ، وعلى آله وصحبه وبعد : شكراً لثقتك واتصالك بنافي موقع" الإسلام اليوم" الاستمناء في اللغة : استفعال من المني ، وهو: استدعاء المني بإخراجه ، ويطلق عليه أيضاً: الخَضْخَضَة , ويكون أيضاً بأي وسيلة أخرى ، وهو ما يسمى اليوم :العادة السرية . وللعلماء في حكم الاستمناء ثلاثة أقوال , وهي كالتالي : القول الأول : التحريم مطلقاً، وعلى ذلك : أكثر الشافعية , والمالكية , والحنابلة في قول لهم في المذهب . وقد استدلوا بأدلة أهمها : 1- قوله تعالى ( وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ * إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ ) (المؤمنون) 2- حديث : "ناكح اليد ملعون" 3- حديث: "سبعة لا يكلمهم الله , ولا ينظر إليهم ...وذكر منهم: الناكح يده " 4- الاستمناء ينافي تحصيل منفعة التناسل التي عُلم محافظة الشرع عليها. 5- الاستمناء ينافي ما ورد في الشرع من الترغيب في النكاح. 6- يقاس الاستمناء على اللواط بجامع قطع النسل , وعلى العزل , وأنه استمتاع بالنفس. 7- واحتجوا أيضاً بأن الاستمناء له مضار طبية. القول الثاني : الإباحة مطلقاً، وممن قال بذلك : أحمد بن حنبل - رحمه الله - في رواية عنه ، وبعض الأحناف ، وابن حزم ، وهو قول : مجاهد وعمرو بن دينار، وابن جريج، وابن عباس فيما يفهم من كلامه. قال الإمام أحمد رحمه الله : المني إخراج فضله من البدن فجاز إخراجه. وقال ابن حزم رحمه الله : لأن مس الرجل ذكره بشماله مباح ، ومس المرأة فرجها كذلك مباح بإجماع الأمة كلها ، فليس هناك زيادة على المباح إلا التعمد لنـزول المني، فليس ذلك حراماً أصلاً . وقد تعقب الشوكاني -رحمه الله- أدلة المحرمين للاستمناء ، في كتابه : بلوغ المُنى– تعقيبات أهمها : - بالنسبة للآية , فلا عموم لصيغتها بكل ما هو مغاير للأزواج , أو ملك اليمين , وإلا لزم كل ما يبتغيه الإنسان , وهو مغاير لذلك , وأن لا يبتغي لمنفعة في المنافع التي تتعلق بالنكاح , ومع تقييده بذلك , لابد من تقييده بكونه في فرج من قُبُلٍ أو دبر .. فيكون ما في الآية في قوة قولنا : فمن ابتغى نكاح فرج غير فرج الزوجات والمملوكات فأولئك هم العادون. - الأحاديث التي استدل بها المحرمون ضعيفة أو موضوعة ولا يصح منها شيء .- أما منافاة الاستمناء للشرع بقطعه للنسل ؛ فيُرَدّ بأن ذلك يُسلّم به إذا استمنى من له زوجة حاضرة ، لا من كان أعزباً، ويضره ترك الاستمناء . - وأما منافاته للترغيب في الزواج ؛ هذا إن قدر على الزواج وعزف عنه بالاستمناء . - وقياس الاستمناء على اللواط قياس مع الفارق؛فاللواط في فرج , والاستمناء ليس في فرج . - قياسه على العزل لا يصح ؛ لأن الأصل وهو العزل مختلف في تحريمه ؛ فلا يصح القياس عليه , والراجح جواز العزل بشرطه , كما بيناه في بحث مفرد . القول الثالث : التفصيل , وهو التحريم في حالة عدم الضرورة , والإباحة في حالة تقتضي ذلك , وهي الضرورة , كخوف من زنا , أو مرض , أو فتنة , وعلى ذلك بعض الحنابلة والحنفية . قال البهوتي في شرح المنتهي : ومن استمنى من رجل أو امرأة لغير حاجـة حَرُمَ فعلُه ذلك ، وعُزّر عليه ؛ لأنه معصية , وإن فعله خوفاً من الزنا أو اللواط ؛ فلا شيء عليه كما لو فعله خوفاً على بدنه ، بل أولى . وفي حاشية ابن عابدين: ويجب – أي: الاستمناء- لو خاف الزنا . وفي تحفة الحبيب: وهو وجه عند الإمام أحمد , أي الجواز، عند هيجان الشهوة. وفي مجموع الفتاوى: وعند خشية الزنا , فلا يُعصم إلا به , ومثل أن يخاف إن لم يفعله يمرض . وقال ابن القيم في البدائع: وهو أيضاً- أي الاستمناء- رخص فيه في هذه الحالة عند طوائف من السلف والخلف . الأضرار الصحية : تكلم كثير من المعاصرين في أضرار الاستمناء الصحية على جميع أجهزة الجسم : التنفسي , والدوري , والعضلي , والعصبي , والتناسلي .. والحقيقة أنه لم يثبت طبياً إلى الآن في بحث علمي أكاديمي موثق بتجارب علمية أن الاستمناء له أضرار طبية . وقد حكى الشوكاني الإجماع على جواز الاستمناء بيد الزوجة , وكل ما يعرض في المضار الطبية في الاستمناء بكف الإنسان نفسه فكذلك بكف الزوجة !! الأضرار النفسية للعادة السرية : وأسوأ ما في العادة السرية هو: هذا الأثر النفسي الذي تحدثه عند من يدمن القيام بها؛ فهي تحدث أثراً سلبياً على الشخص يؤدي به إلى : 1- إحساس بالدناءة ومنافاة المروءة . قال القرطبي رحمه الاستمناءُ عارٌ بالرجل الدنيء ؛ فكيف بالرجل الكبير !! ) 2- قال ابن حزم -رحمه الله – بعد إباحته للاستمناء : ( إلا أننا نكرهه ؛ لأنه ليس من مكارم الأخلاق , ولا من الفضائل ) . 3- مقت النفس . 4- الشعور بالنفاق . 5- الإحباط خاصة بعد الإنـزال مباشرة ؛ لإحساس الشخص أنه خسر ولم يضف جديداً إلا لذة وقتية . 6- الخجل من النفس , خاصة أن هذه العادة تمارس سراً في خفاء . 7- القلق والتوتر. 8- تصل بعض الحالات إلى الانتكاس والتنكّب عن الطريق السوي ؛ لشعوره بازدواجية الشخصية . 9- صعوبة الإقلاع عنها لمن أدمنها حتى بعد الزواج , وكثيراً ما يحصل شقاق بين الزوجين من رواسبها . 10- الكآبة النفسية, والانطواء , والبعد عن الحياة الاجتماعية ؛ مما يؤدي إلى شرود الذهن . 11- أيضاً توقع الأضرار المستقبلية يظل كامناً في النفس بعد كل ممارسة ؛ مما يؤدي إلى انعكاسات نفسية خطيرة . ومما تقدم من أقوال الأئمة والعلماء فالذي نميل إليه هو: قول من فصّل من العلماء فالمنع والتحريم للعادة السرية أولى , إلا إذا اضطر الإنسان إليها ؛ لعدم قدرته على الزواج أو الصوم , بعد الاجتهاد فيهما ، وكمسافر بعيد عن زوجته , وما أشبه هذا , مع الحرص على عدم الإكثار منها ؛ لما يترتب عليها من أضرار كما سبق , وحتى لا تتحول إلى طريق للبحث عن الشهوة بدلاً من إطفائها , أو الحد منها , وينبغي اللجوء إلى الله عز وجل والإنابة إليه والدعاء بالاستعفاف ؛ فهو سبحانه العاصم من كل سوء والموفق لكل خير .وهنا نذكر أنه حتى على القول بتحريمها فإنها ذنب كغيره من الذنوب تكفره التوبة والاستغفار، وينبغي ألا يستسلم الشاب للحزن واليأس ،والشدة على النفس في التقريع مما يعوقها عن كثير من سبل الخير بعد ذلك، والعجيب أن كثيرين يقعون في ذنوب هي أعظم من العادة السرية كالكذب في الحديث، والغيبة، والنوم عن صلاة الفجر...، وهكذا، ومع ذلك لا يلومون أنفسهم بعض هذا اللوم، ولا يحسون بشيء من تأنيب الذات، بينما يتعاملون مع موضوع العادة السرية بحساسية مفرطة، بحيث تؤثر على كثير من نواحي حياتهم السلوكية والدراسية والتعبدية. والمطلوب وضع الأمور بحجمها الحقيقي، وقد جعل الله لكل شيء قدراً. ثم إن الوقوع في هذه العادة له أسباب، منها: 1- تأخير الزواج: فكثير من الشباب لا يقدمون على الزواج المبكر، بسبب عقبات كثيرة قد تواجه الشاب في بيته أو مجتمعه، أو غير ذلك. 2- ضعف الوازع الديني: فإن ضعيف الإيمان، كلما تحركت في نفسه شهوة أو نزوة، سارع إلى قضائها، وأما قوي الإيمان، فإن عنده الصبر والعفة، والخوف من الله تعالى؛ فينهى النفس عن الهوى. 3- الشَّبَق: شدة الغُلْمة وطلب النكاح: لسان العرب (10/171).والإثارة الجنسية: حيث إن الرجل إذا شاهد ما يثيره، سواء رأى امرأةً، أو صورةً، أو غير ذلك، فإنها تولد لديه ما يسمى بالشبق والإثارة. 4-التعود: فإن الشاب إذا وقع في العادة السرية بعض المرات؛ فإنها تصبح عادةً -كما سميت- ويصبح الشخص يفعلها، وإن لم يكن هناك دافع كبير لها، ولكن بمقتضى العادة التي هيمنت عليه؛ بل إن بعضهم -والعياذ بالله- بعد أن يتزوج، وييسر الله له الحلال؛ لا يجد لذة إلا في ممارسة هذه العادة الشائنة. 5-أنها تتحول -مع التعود- من قضاء للشهوة إلى رغبة في تحصيل اللذة: ذلك أن الشاب يفعل هذه العادة أول مرة؛ ليتخلص من الشهوة التي تفور في جسده كالنار، لكنه بعدما يعتادها يصبح يفعلها لمجرد تحصيل اللذة -وإن لم يكن هناك شهوة تتأجج في جسمه-. 6- الخلوة والانفراد: وبخاصة الذين يكثرون من مشاهدة الصور المحرمة، فإن أحدهم إذا خلا وانفرد بدأت الصور التي سبق أن رآها تعود إلى ذاكرته، ويستعرضها ذهنه، وتتراقص في عينيه؛ ثم يدعوه ذلك إلى الوقوع في العادة السرية. فإلى كل شاب وقع في هذه العادة وأصبح أسيراً لها متشوفاً إلى الانعتاق منها أقول: أنت قادر على ذلك، وتملك جميع الوسائل لإصلاح نفسك، وإياك أن تعتقد أن محاولاتك السابقة الفاشلة أفقدتك القدرة، فإن الشيطان يريد منك أن تصل إلى مرحلة اليأس من صلاح حالك، وعند ذلك تفرح عدوك على نفسك. اسلك منهجاً رشيداً في التغيير، فأنت وصلت إلى هذا المنحدر بالتدرج، فالصعود إلى القمة سيكون بالتدرج أيضاً، غير حالك ونظامك في جميع ساعات الاستيقاظ، ارتبط بعمل يشغل وقت فراغك سواء في أمر دين أو دنيا، صارح نفسك، وخاطب عقلك: كم مرة فعلت هذه الفعلة، وكانت البداية شهوة فأصبحت عادة مالكة لك تقوم بها بلا لذة، أصبحت عبداً لها، كنت تمارسها وأنت ثائر تغالبك الشهوة، واليوم صارت عادة تسيرك فتمارسها ثم تدفعك إلى مثلها، وهكذا تدور في حلقة مفرغة. -------------------------------- كما كنا نقول في السابق في حديثنا نحن لانعين على العادة السرية .. ولاننصح بها لكنها ليست محرمه كما قيل وأورده الكثير والأضرار الموجوده ليست صحيحه ولم تثبت --------------------------- هذه الخلاصة شكراً لكم محبكم/أبو فهد
__________________
|
02-04-2010, 06:04 PM | #2 |
خبير تقنية حديثة
تاريخ التسجيل: Jul 2006
البلد: أينما وجدت الابتسامة :)
المشاركات: 5,034
|
جميل جدا . .
بورك فيك . . من منخرش . .
__________________
إذا انقطع المطر . . فلا تلم الأرض على جفافها . . |
02-04-2010, 06:10 PM | #3 |
Registered User
تاريخ التسجيل: Feb 2010
البلد: fvd]m
المشاركات: 269
|
السلام عليكم يا المنخرش مجدداً
يا ابو فهد سلمان العودة وبكل صراحة بدون زعل شيخ غير ثقة وانا ما اخذ فتاويه واجزم ان الكثير كذلك فمن فضلك نريد فتوى من شيخ ثقة |
02-04-2010, 06:11 PM | #4 |
Registered User
تاريخ التسجيل: Feb 2010
البلد: fvd]m
المشاركات: 269
|
|
02-04-2010, 06:12 PM | #5 |
Registered User
تاريخ التسجيل: Feb 2010
البلد: fvd]m
المشاركات: 269
|
قال الشيخ عبد العزيز بن باز – رحمه الله - : ثبت في علم الطب أن الاستمناء يورث عدة أمراض ، منها : أنه يُضعف البصر ، ويقلل من حدته المعتادة إلى حدٍّ بعيد ، ومنها : أنه يضعف عضو التناسل ، ويحدث فيه ارتخاء جزئيّاً ، أو كليّاً بحيث يصير فاعله أشبه بالمرأة لفقده أهم مميزات الرجولة التي فضَّل الله بها الرجل على المرأة ، فهو لا يستطيع الزواج ، وإن فرض أنه تزوج : فلا يستطيع القيام بالوظيفة الزوجية على الوجه المطلوب ، فلا بد أن تتطلع امرأته إلى غيره ؛ لأنه لا يستطيع إعفافها ، وفي ذلك مفاسد لا تخفى . ومنها : أنه يورث ضعفاً في الأعصاب عامة نتيجة الإجهاد الذي يحصل من تلك العملية ، ومنها : أنه يورث اضطراباً في آلة الهضم ، فيضعف عملها ويختل نظامها ، ومنها : أنه يوقف نمو الأعضاء خصوصاً الإحليل والخصيتين ، فلا تصل إلى حد نموها الطبيعي ، ومنها : أنه يورث التهاباً منويّاً في الخصيتين ، فيصير صاحبه سريع الإنزال إلى حدٍّ بعيد ، حيث ينزل بمجرد احتكاك شيء بذكره أقل احتكاك . " فتاوى إسلامية " ( 3 / 122 ، 123 ) . المصدر : http://www.islam-qa.com/ar/ref/103871 |
02-04-2010, 07:09 PM | #6 |
خبير تقنية حديثة
تاريخ التسجيل: Jul 2006
البلد: أينما وجدت الابتسامة :)
المشاركات: 5,034
|
^
ممكن تعطيني مصدر طبي يصبت هذه الأمراض ؟َ!!!
__________________
إذا انقطع المطر . . فلا تلم الأرض على جفافها . . |
02-04-2010, 07:41 PM | #7 | |||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2003
البلد: بريده (رضي الله عنه)
المشاركات: 13,063
|
كلامك ممتاز وأنا أريد أن تقرأ الفتوى من جديد فالشيخ سلمان العوده لم يأتي بشي من عنده يعني كل ماذكر اقوال علماء معاصرين وقدام ونقل عنهم فقط بإمكانك تقول ان نقله ضعيف او غير صحيح .. لكنه لم يأتي شي من كلامه هو فقط جمع المادة وأنصفها وذكر الأقوال والمحرمه ولماذا حرمت وذكر الكراهيه وذكر ماينص عليه ,, لا أكثر ارجوا ان ترجع للفتوى وتقرأها مجدداً وبعدين ياغالي .. جاوبني على هذا السؤال فقط كيف العادة محرمه باليد وليست محرمه في الزوجه .. وكلها تؤدي نفس الغرض وكيف تكون مضره بيده ولا تكون مضره بيد الزوجه ..؟ اليس هنا استفهام يجب أن نقف عنده ..؟
__________________
|
|||||||||||||||||||
02-04-2010, 08:49 PM | #8 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2010
البلد: سُوريّا والأشواق تحملني****يـــــا أجمل الدور يا أحلى عشيقاتي
المشاركات: 392
|
الله يجزاك خير يابوفهد على هذا المجهود الطيب
وإذا أتتك مذمتي من ناقص فهي الشهادة لي بأني كامل مهوب ثقة مرة وحدة والله من قدكم يابريدة. |
|||||||||||||||||||||||
02-04-2010, 08:50 PM | #9 | |||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Dec 2009
البلد: السعودية
المشاركات: 15
|
الحمد لله الذي هداني للصواب وابعدني عن المشتبهات : أراك يالمنخرش تدور بنفسك والأخرين حول حمى المعصية توشك أن توقعهم فيها . لكن يا فهيم القضية قضية حرام وحلال : انت اجبني يا قائد لواء العادة السرية : لماذا جماع الرجل مع المرأة عندما يكون حلال عبر الزواج الشرعي لا تحدث هناك امراض . وعندما يكون هذا الجماع محرم ( زنا ) يصاب بالايدز . العلة مرتبطة بالحلال والحرام . اتمنى ان تنزل عن صهوة جواد العادة السرية حتى لا تصاب بالامراض الخبيثة . |
|||||||||||||||||||
02-04-2010, 08:53 PM | #10 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2003
البلد: بريده (رضي الله عنه)
المشاركات: 13,063
|
شكراً لأخلاقك
__________________
|
|||||||||||||||||||||||
02-04-2010, 08:57 PM | #11 |
Registered User
تاريخ التسجيل: Apr 2010
البلد: arnjnai
المشاركات: 34
|
تشكر على هذا التوضيح ولاكن من لايعجبه العجب ليس فيه حيله
بخصوص فتوى الشيخ أبن باز فأشك بما نسب أليه لأنه عالم ديني وماذكر فهو أختصاص طبي وغير صحيح بتاتا أخيرا هذه العاده فطره تحتاج فقط الى تهذيب والله ولي التوفيق |
02-04-2010, 09:13 PM | #12 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2003
البلد: بريده (رضي الله عنه)
المشاركات: 13,063
|
صدقت ولكن لدينا عالم لاتفقه الحوار .. إذا لم تكن معنا فأنت ضدنا و إذا عكست أمر فأنت تفعله وكأن الأطباء اجتمعوا واثبتت الدراسات على ذلك ولم تثبت على العادة السرية حتى الآن فأينا مشمرهم ..؟ الله أعلم شكراً لإضافتك عزيزي
__________________
|
|||||||||||||||||||||||
02-04-2010, 09:59 PM | #13 | |||||||||||||||||||||||
Registered User
تاريخ التسجيل: Feb 2010
البلد: fvd]m
المشاركات: 269
|
ليس لديك دليل سوا ان الاطباء قالو وقالوا و اي واحد يقدر يقول انا سالت اكبر طبيب بالعالم وقال لي حلال |
|||||||||||||||||||||||
02-04-2010, 10:15 PM | #14 | |||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2003
البلد: بريده (رضي الله عنه)
المشاركات: 13,063
|
ممتاز يعني المشكلة الآن في قول الأطباء وأين هو المحق ..؟ صح ؟ انا سوف آتي باثباتات طبية .. ولو عندك وقت تقدر تزور اي منتدى او موقع طبي إذا لم تستطع ان تسأل طبيب مباشرة سوف آتي بكلام الأطباء محلياً و عالمياً يالبي
__________________
|
|||||||||||||||||||
الإشارات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|