[بندر 1430]

قرأت قبل أيام قليلة في إحدى الصحف المحليّة خبراً بعنوان "المرور يضبط فتاه بزي رياضي في قضيه «تفحيط» بالرياض" ..

وكغيري من المهتمين بالتفاصيل أتممت قراءة الخبر كاملاً و ردود من قاموا بقرائته والتعليق عليه و وجدت بأنه لا يعكس الصورة التي رسمتها من خلال العنوان ..

حيث أن الفتاة إدعت بأنها تعرّضت للإختطاف من قبل قائد السيارة و زميله الذي كان برفقته وأنهما أجبراها على إرتداء الزيّ الرياضي ..

على العموم .. القضية ما زالت قيد التحقيق من قبل شرطة الرياض لمعرفة الحقائق ..

أمّا الذي دعاني لكتابة هذه الموضوع هو التساؤل حول إمكانية حدوث ذلك ..! ومالذي تريد المرأة أو الفتاة إيصاله للمجتمع من خلال التفحيط؟

ليس شرطاً أن تكون المفحطة جالسة خلف مقود السيّارة لتقوم بذلك الدور .. فهناك المفحطات بأقدامهن بحثاً عمّن يسمع لهن و يشعر بهن وبمعاناتهن ..!

وما تردد الكثير من النساء على المحاكم إلا خير دليل على ذلك ..!

.
.

تقديري للكل ..

[شآنيل]

الله يستر علينا..

[برمودا]

الله المستعان

[خلفان]

هذي علمانية خبيثة

[هايين]

اقتباس حيث أن الفتاة إدعت بأنها تعرّضت للإختطاف من قبل قائد السيارة و زميله الذي كان برفقته وأنهما أجبراها على إرتداء الزيّ الرياضي ..

غير صحيح كيف يجبرانها على لبس الترنج والتفحيط
ومايدريهم بمعرفتها لقيادة السياره
اضنها اشاعه


حفظك الله واعادك لاهلك سالما غانما

..

[على طريق الأمل]

لاحول ولاقوة الابالله

[لماذاهذا]

لاحول ولاقوة الابالله

[{*القنـ ميموــاصه*}]

الله المســتعاان

تعودنا ع هيك سوالف

[ابتسامة تواضع]

لاحولاولاقوة الا بالله

[المدلهم]

الله المستعان

[ما تَهَاب]

وصلني خبر تلك الفتاة من قريبتي ونقلته لي كـ نقلكم ولكن المختلف أن الفتاة لم تكن هي القائدة بل هي
مرافقة للشباب فقط ولم تقود السيارة ( هكذا وصلني ) ! ,
وأعتقد أنها قالت بأنها مُختطفة ومجبرة على إرتداء ذلك اللباس " اللهم لاشماته " بحثًا عن الستر الذي
تناسته ساعة خروجها معهم نسأل الله العافية والسلامة ..

أما عن النساء المفحطات كما أسميتموهن فلكل واحدة منهن
إتجاهات ورغبات تفحط من أجلها " كـ حال الرجال المفحطين " ..

[يزوودي]

كفووووووو
والله ياهن مهسترات
الله يستر

[الصمت الهادئ]

الله المستعان

[نجدية حرة]

لو كل رب وربة أسرة أحتووا أبنائهم وبناتهم وأشبعوهم عاطفيآ وصادقوهم وعاملوهم بلين بدون جفاء وحدة وتوتر بالعلاقة,, ما كنا رأينا هذا الأنحراف الفكري والسلوكي في الأبناء!!

فالتربية الصحيحة عن طريق زرع المبادء والقيم مع الأحتواء والحب والأشباع العاطفي هي الطريق الصحيح لصلاح الجيل..

فالتربية لم تعد سهلة كما هي في السابق!
ففي زمننا هذا كثرت الفتن وأصبحت تحيط بالأبناء من كل جانب!
ولذلك أصبح على الوالدين مسؤلية مكثفة في التربية!

ولذلك فأنا أحمل الوالدين المسؤلية الكبرى في أنحراف الأبناء أو صلاحهم..