[abo suliman]

إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن ..
وإنا لفراقك ياخالد لمحزونون ..

علاقتي به .. أشبه ما أسميها بالسطحية ..
لقائي به . وجلوسي معه .. لايتجاوز بضعة ساعات ..

أحببت إبتسامته ..
أحببت مرحه ..
أحببت خفة روحه ودماثة خلقه ..

أبو عبد الله ..
رحمك ربي .. فقد أحبك الصغير قبل الكبير .. وأحبك البعيد قبل القريب ..
أحبك الجميع ..
فأنت الأخ وأنت المربي وأنت الموجه وأنت قبل ذلك الصديق ..

عرفناك أياماً قليلة .. لكن لحلاوتها وقع خاص .

لا أنسى قبل أسبوعين .. حينما رأيته في أحد المساجد ..
لاأنسى تلك الإبتسامة الجميلة .. وكلماته الأخيره .. ( خل نشوفك )

أباعبد الله
لم يشأ ربي أن نراك , وأن نلتقي بك ..
فالملتقى الجنة .. بإذن الله ..


اللهم أغفر له ..
اللهم أرحمه .

[ما تَهَاب]

إنا لله وإنا إليه راجعون ..
أحسن الله عزاءكم وغفر لميتكم ورحمه وجمعكم به في الجنة ..

هكذا الدنيا هم السابقون ونحن اللاحقون والسعيد من ذُكر بالخير ..

[راقيه باخلاقي]

ماشاء الله أرى الكل يثني عليه وأنتم شهود الله في خلقه

اللهم اغفرله وارحمه وعافه واعف عنه واكرم نزله ووسع مدخله
وأبدله داراً خيراًمن داره وأهلا خيراً من أهله
أحسن الله عزائكم وجبر مصابكم وجمعكم به في جنان الخلد

[لسـ المواطن ـان]

الأخ ابو سليمان ..
الأخوة والأخوات .
السلام عليكم ورحمة الله .

أردت ذكر بعض ما لدي لذك الفتى الطيب رحمنا الله وإياه رحمة واسعة .. .

فالمقال لأمثال هذا المحبوب .. يجعلني مقصراً بحقهم مهما قلت ..!

لذا أجد نفسي ملزم بذكر شي عنه .. وليس لدي إلا التعريف به .. ومن يكون هذا المجتمع الذي تربى فيه ذاك الرجل .

فاسمه / خالد بن عبد الله بن عبدالرحمن بن عبد الله العمار .

أعمامه / سليمان ، ومحمد ، وله أعمام من جده وهم الدكتور صالح العمار مدير مستفى أرامكو في منطقة الدمام ، وعبد العزيز وقد توفي منذ عدة سنوات .

فكلهم طيبي الخلق .

مهنته معلم في مدرسة ( نسيت اسمه ) في حفر الباطن .

أخوال هذا الرجل هي أسرة مباركة معروفة بهذه البلدة فأمه بارك الله فيها هي عمة الشيخ / سليمان العلوان فك الله أسره ..

خدوم خلوق دمث الأخلاق طيب الذكر محبوب مطلوب لدى جميع الفئات ..

رحمك الله يا أبا عبد الله وألهم أهلك الصبر والسلوان ... وأبدلك الله دار خيرٌ من هذه الدار .

أسأل الله العلي القدير أن يجمعنا بالصالحين من عبادة يوم نلقاه وهو راض عنا .

رحم الله الفقيد .

[هاي]

أنا والله لم أره الا مرة واحده

( في مأدبة طعام )

أحببت هذا الشخص لتوضعه ورجولته فرحمك الله