[سعدون]

(بالإنجليزية: Black Berry)
ماهو؟؟؟هو نوع من الهواتف الذكية التي تدعم خدمة البريد الالكتروني، تم تطويره من قبل شركة ريسرش إن موشن الكندية. بالإضافة إلى تطبيقات الهواتف الذكية التقليدية (دفتر العناوين و التقويم و قوائم الواجبات و قدرات الهاتف المتعارف عليها، الخ).
الـ "بلاك بيري" يتميز بشكل رئيسي بقدرته على استقبال وإرسال البريد الالكتروني حيثما توفرت شبكة اتصالات خلوية لعدد معين من شركات الاتصالات الخلوية.
يشكل الـ "بلاك بيري" 20.8% من مبيعات الهواتف المحمولة حول العالم، ما يجعله أكثر الأنظمة انتشارا في العالم بعد نظام تشغيل سيمبيان الذي تنتجه شركة نوكيا، وكانت بداية إنتاجه عام 1999.

* مميزاته:
يميز الـ "بلاك بيري" قدرته التلقائية والمباشرة لجلب البريد من دون أي تدخل منك أو الحاجة لأي متطلبات أخرى، حيث أن الخطة التي تطلبها من شركة الاتصالات في دولتك تتكفل بتجهيز كل متطلبات الاتصال لجلب البريد الإلكتروني بشكل لحظي، وكأن البريد الإلكتروني رسالة نصية عادية.
فعند إرسال رسالة نصية لك من أي شخص، تصلك مباشرة من دون تدخل منك، هكذا هو وضع الـ "بلاك بيري" مع البريد الإلكتروني، حيث أن هذا الجهاز يستخدم شبكة GPRS لتحويل رسائل بريدك الإلكتروني مباشرة إلى جهازك.

* عدد مستخدميه في الخليج:
إجمالي عدد مستخدمي الـ "بلاك بيري" من عملاء شركة الاتصالات السعودية يبلغ 400 ألف شخص، بينما يبلغ عدد المستخدمين في شركة "موبايلي" زهاء 270 ألفا مقابل نحو 20 ألفا في شركة زين.
أما دولة الإمارات فيبلغون حوالي نصف مليون مستخدم.

* أصل الخلاف:
يعزو محللون سبب الخلاف حول الرقابة إلى أن شركة "أر أي إم ريل موشن" الكندية، المنتجة لأجهزة الـ "بلاك بيري"، تحتفظ بكامل خدماتها في مقرها الرئيسي، وترفض نشر خوادم في دول أخرى، معللة ذلك بأن ذلك سيحد من جودة خدماتها ويصعّب خدمات الصيانة في حال حدوث خلل في الأجهزة.
وتعتبر خوادم شركات الاتصالات بمثابة صناديق بريد، حيث يقوم الفرد بإيداع رسائله فيها فيأتي ساعي البريد وهو المُمَثل بشركة الاتصالات في هذه الحالة ليقوم بنقل الرسائل عبر خوادمها إلى البريد المركزي، أي إلى "شركة RIM" التي تقوم بدورها بفرز الرسائل وتوجهها إلى المكان الصحيح. وفي حال شكّ موظف البريد المركزي في طرد معين فله الحق في تفحص هذا الطرد، وهو بالضبط ما يحصل في خدمات الـ "بلاك بيري".

* مخاوف عالمية:
وفقا لتقارير فإن الخلاف بين الشركة وكثير من الدول بدأ بعد تفجيرات الهند عام 2008 إذ تبين استخدام أفراد الشبكة المنفذة لتلك التفجيرات خدمات الـ "بلاك بيري" في تواصلهم لتنفيذها، وهو الأمر الذي دفع مسؤولين في الحكومة الهندية إلى الطلب من الشركة الكندية فك تشفير الرسائل المتداولة، وهو ما رفضته الشركة.

قالت هيئة تنظيم الاتصالات الإماراتية في بيان أصدرته الأسبوع الماضي إن استخدام هذه الأجهزة يشكل "تهديدا للأمن القومي". وأوضحت في بيانها أن "تشغيل خدمات الـ "بلاك بيري" يجري في الوقت الحالي خارج نطاق السلطة القضائية للتشريعات الوطنية".

بالإضافة لذلك حظرت مملكة البحرين وقطر وتونس استخدام خدمات معينة في الـ "بلاك بيري" كما حظرت باكستان استخدامه كليا بسبب ما يشكله من اختراق للخصوصية والسرية.

كما قام مسؤولو وكالة الأمن القومي في الولايات المتحدة في وقت سابق بالاستيلاء على جهاز الـ"بلاك بيري" الخاص بالرئيس أوباما، بسبب ماعتبرته "دواع أمنية" حيث يوجد في خاصية النظام العالمي لتحديد المواقع GPS الموجودة في جهاز الـ "بلاك بيري" ما يعرض الرئيس في حال اختراق جهازه إلى إمكانية التعرف على موقعه في غضون دقائق.

وقبل ذلك كانت الحكومة الفرنسية قد طلبت من موظفيها التوقف عن استخدام هاتف الـ "بلاك بيري" مبررة ذلك بمخاوفها المتعلقة بأن الرسائل التي ترسل عبر الهواتف المعنية تمر عبر خوادم الكمبيوترات الموجودة في الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا، وهو ما يتيح إمكانية التجسس عليها.

وهو الجهاز الوحيد في العالم الذي يصدّر بياناته فوراً إلى خارج حدود الدول التي يعمل فيها، وهو ما يشكل خطورة بالغة على سرية المعلومات خصوصية وأمن الأفراد والدول علاوة على أن الجهة التي تتولى إدارة كل ذلك هي شركة تجارية أجنبية.

كما يعتبر بأنه أسرع وسيلة لنشر الشائعات وتهييج الشارع مما يجعله أحد أخطر عناصر تهديد الأمن الاجتماعي.

يذكر أن الشركة الكندية المصنعة لهواتف "بلاك بيري" تستحوذ على نحو 21% من سوق الهواتف الذكية على مستوى العالم، وتنبع قوتها من أن المستخدم باستطاعته إرسال واستقبال رسائل البريد الالكتروني عبر الإشارات الهاتفية دون الحاجة إلى الاتصال بالإنترنت.

ولعل الشيء الذي لا يمكن إنكاره أبداً هو أن الـ "بلاك بيري" ينطوي بالفعل على أخطار جسيمة لو أسيء استخدامه.
ومعظم هذه الأخطار تتعلق بالخصوصية الشخصية لمستخدميه طالما أن الشركة التي تعمل على تشغيله قادرة على تسجيل كافة المكالمات وتحديد أوقاتها.

* المؤيدون:
تحولت خدمة الدردشة على هواتف بلاك بيري BB"" إلى أداة رئيسية في مجتمع إعلامي يقوده المواطن العادي، فذاك يحرر المعلومة وذاك يحاول تعديلها لغوياً، وذاك يتولى النشر. وفي السعودية، يستخدم الشباب والشابات الخدمة لسرعة تناقل الأخبار.
وقد اكتسبت هذه التكنولوجيا مصداقية وفعالية خصوصاً في ظل الأزمات التي نتجت جراء السيول التي ضربت مناطق عدة بالمملكة.
ويرى سعوديون أن هذه الدردشة اكتسبت مصداقية هائلة، فالصور والأخبار التي تنقلها صادقة بدرجة تفوق الإعلام الإلكتروني والورقي والتلفزيوني.

يقول أحدهم إنه لم يعتمد على الأنباء الرسمية أو تحذيرات أجهزة الأمن والسلامة في حالات الطوارئ أو في الأحداث الجوية السيئة، حيث تصله التحذيرات والأحداث لحظة وقوعها مدعومة بالصور أو مقاطع الفيديو.

ويعتبر جهاز بلاك بيري مفضلا لدى المصرفيين ورجال الأعمال في الإمارات.

المصادر:
ويكيبيديا، BBC، CNN، محيط، الإمارات اليوم، العربية، الاتحاد الإماراتية، الجزيرة، الشرق الأوسط.

[شاب بريداوي]

ينقل للقسمـــ المنــــــاسب .

مسوي مشرف .}

[محمدالعنزي]

اغديه ييقطعووون خدمات بلاك بيري لنه فسااااااااااااااااد على المجتم


والخلا واللخلا والخلا وشكراً

[جوااد]

اسمع ياوليدي لاعمرك تسجل بدون استئذان

[سعدون]

شكراً للمرووووور

دورتك يابابا ولم أحصلك
شكراً للطفك000

[الصريح الفصيح]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها سعدون شكراً للمرووووور دورتك يابابا ولم أحصلك شكراً للطفك000

مالك حق تسجل ماعلمت ابوك ياسعدون
الوالد له حق يبي مصلحك ههههههه

[جوااد]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها الصريح الفصيح مالك حق تسجل ماعلمت ابوك ياسعدون الوالد له حق يبي مصلحك ههههههه

شد عليه وعلمه